أظنّ عيينة ُ، إذْ زارها، |
بأنْ سَوْفَ يَهْدِمُ فيها قُصُورَا |
وَمَنّيْتَ جَمْعَكَ ما لمْ يَكُنْ، |
فَقُلْتَ سَنَغْنَمُ شَيئاً كَثِيرا |
فعفتَ المدينة َ إذْ جئتها، |
وألفيتَ للأسدِ فيها زئيرا |
فَوَلّوْا سِرَاعاً كوَخْدِ النَّعا |
مِ، لم يكشِفُوا عن مَلَطٍّ حَصِيرَا |
أمِيرٌ عَلَيْنا، رَسولُ المَلِيـ |
كِ، أحببْ بذاكَ إلينا أميرا |
رسولٌ نصدقُ ما جاءهُ |
مِنَ الوَحْيِ، كان سِرَاجاً مُنِيرَا |