Skip to content
الحكواتي
#36367 (no title)
#35375 (no title)
#36929 (no title)
#36930 (no title)
#36931 (no title)
#37766 (no title)
#36756 (no title)
#35233 (no title)
#35771 (no title)
#39382 (no title)
#39383 (no title)
#39669 (no title)
"خشاب" هل لمحبٍّ عندكم فرجُ
"في المبغى"
Newsletter
Photo of the day
آمنت بالنار لا إثما و معصية
الوقتُ ليس بوقتِنا
تَماهي
يا ساحرة العينين
يا هند
يَا ليْتكَ تقدِّرُ مَا أقدِّمُ إليْكَ
آبَ ليْلِي بعْد السُّلُوِّ بِعتْبِ
آثرتُ إدلاجي على ليل حرَّة
آخر تانغو في الصعيد
آخِرُ مَا المَلْكُ مُعَزّىً بِهِ
آذَنَتْ هِنْدٌ بِبَيْنٍ مُبْتَكِرْ
آذَنَتْ جارَتِي بِوَشْكِ رَحيلِ
آذَنَكَ النّاقُوسُ بالفَجْرِ،
آلتْ أُمُورُ الشرْكِ شَرَّ مآلِ
آليْتُ ما في جميعِ النّاسِ مجْتهِداً،
آمال كاذبة
أ"خشاب" حقا أن دارك تزعج
أ«عَاتِكَ» بَعْضُ الْوُدِّ مُرٌّ مُمَزَّج
أأحبابَنَا، خطبُ التَّفرِق شاغلُ
أأخافُ صرفَ الدَّهرِ أمْ حدثانهِ
أأرقتَ بعدَ رقادكَ الأوَّابِ
أأطْلالُ دارٍ مِنْ سُعَادَ بيَلْبَنِ
أأطْلاَلَ هِنْدٍ ساءَ ما اعْتَضْتِ مِنْ هِنْدِ
أأطْلاَلُ سلمى باللّوَى تَتَعَهَّد
أأقَامَ أَمْسِ خَلِيطُنا أَمْ سارا؟
أأنكرتَ، من بعدِ عرفانكا،
أأنْ ترسَّمتَ من خرقاءَ منزلة
أأنْ ترسَّمتَ منْ خرقاءَ منزلة
أأنْ نادى هديلاً، ذاتَ فلجٍ
أأيامنا ما كُنتِ إلاَّ مواهبا
أبإذْنٍ نَزَلْتَ بِي يَا مَشِيبُ
أبا الصقرِ لستُ أرى مُهْدياً
أبا القاسم أسلمْ في وفودٍ من القسمِ
أبا بكر تعرضتِ المنايا
أبا جعفرٍ لا زلت مُعطى ً وواهبا
أبا حسنٍ لم أمْسِ من حال بالكمْ
أبا حسنٍ وأنت فتًى أديبُ
أبا عبدِ الالهِ أصخْ لقولي ،
أبا منذرٍ كانتْ غروراً صحِيفتي
أبا نهشل رأيك المقنع
أبائنة ٌ سُعدى ؟ نعمْ ستبينُ
أباركُ لكَ الفجيعة
أبثينَ، إنكِ ملكتِ فأسجحي،
أبجدية الضباب
أبداً بذكرك تنقضي أوقاتي
أبعدَكَ أتَّقِي نُوَبَ الزَّمانِ
أبـا دلـف إن الفقيـر بعينـه
أبكيك؟… دعْ، زار التواضعُ باليا
أبلغ الحارث بن عمرو بأنني
أبلغ جذيمة إن عرضـت فإننـي
أبلغ لديك بني قيـس مغلغلـة
أبلغْ أبا سفيانَ، والنَّفسُ تنطوي
أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ
أبلغْ ربيعة َ وابنَ أمهْ نوفلاً
أبني الحماس! أليسَ منكمْ ماجدٌ،
أبهَجْرٍ يُوَدَّعُ الأَجْوَارُ
أبو عليَّ وسميَّ منتجعهْ
أبوح لكم بسرّي
أبوكَ أبوكَ، وأنتَ ابنهُ
أبى الزّمانُ سوى ما يكره الشّرفُ
أبى الله ، ما للعاشقين عزاءُ ،
أبي
أبَا حَاتِمٍ! مَا حَاتِمٌ في زَمَانهِ،
أبَا حَسَنٍ! أتَحسَبُ أنّ شَوْقي
أبَاهِلَ هَلْ أنْتُمْ مُغَيِّرُ لَوْنِكُمْ
أبَتْ عَيْنَاكَ بِالحَسَنِ الرُّقَادَا،
أبَرْقٌ، بدا من جانِبِ الغَورِ، لامعُ،
أبَى الحُزْنُ أنْ أسْلَى بَنّي وَسَوْرَةٌ
أبَى طُولُ لَيلِكَ إلاّ سُهُودا
أبُوكَ وَعَمّي يا مُعاوِيَ أوْرَثَا
أبُيِّنْتَهَا أمْ نَاكَرَتْكَ شِيَاتُهَا
أبِيتُ أُمَنّي النّفسَ أنْ سَوْفَ نلتقي،
أبْلِغْ مُعَاوِيَةَ الّذِي بِيَمِينِه
أتارِكَة ٌ تدَلَلّهَا قَطامِ،
أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني
أتاني بهَا وَاللّيْلُ نِصْفَانِ قَدْ مَضَى
أتاني عن قيس بني زهير
أتانيَ عن مَروانَ، بالغَيبِ أنّه
أتاِنيَ أمْرٌ فيه للنّاسِ غُمة
أتبكِي لهذا الموتِ أم أنتَ عارفُ
أتتنا الهدية مختالة
أتجعل إقدامي إذا الخيل أحجمت
أتحذرُ وشك البينِ، أم لستَ تحذرُ؟
أتراها لكثرة العشاق
أتركتمُ غزوَ الدروبِ وجئتمُ
أتصحو بل فؤادكَ غيرُ صاح
أتصرم أم تواصلك النجود ؟
أتظن صبرك منجداً إن أنجدوا
أتعرِفُ الدّارُ، عَفا رسْمُها،
أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ،
أتنكر رسم الدار أم أنت تعرف
أتوصلُ زينبُ، أمْ تهجرُ،
أتيتُ ابن عمروٍ فصادفتهُ
أتَذْكُرُهُمْ، وَحاجَتُكَ ادّكَارُ،
أتَصْرِفُ عَنْ لَيْلى بِنا أمْ تَزُورُها،
أتَعرِفُ رَسْماً بين رَهْمَانَ فالرَّقَمْ
أتَعْرِفُ أطْلالاً ونُؤياً مُهَدَّما
أتَعْرِفُ أمْ أنْكَرْتَ أطْلالَ دِمنَة
أتَعْرِفُ رَسْماً كاطِّرَادِ المَذاهبِ
أتَعْرِفُ مِنْ أسْماء بالجُدّ رَوْسما
أتَنسَى يَوْمَ حَوْمَلَ وَالدَّخولِ،
أتَنْسى َ دارَتَيْ هَضَبَاتِ غَوْلٍ،
أتَنْسَى بَنُو سَعْدٍ جَدُودَ التي بهَا
أتُرى الهِلالَ أنارَ ضَوْءَ جَبِينهِ
أتُوعِدُني قَيْسٌ وَدُونَ وَعيدِهَا
أتْهَم فيكُم لائمي، وأنجَدا
أثبتُّ مرة َ وَ السيوفُ شواهرٌ
أجاب الشعر حين دعا الوفاء
أجارة َ بَيْتَيْنَا أبوكِ غَيورُ،
أجارتنا ما بالْهوان خفاءُ
أجد بأحياء الجميع بكور
أجدك بعد أن ضمَّ الكثيبُ
أجدك إن نعم نأت أنت جازع
أجدَّ اليومَ جيرتكَ ارتحالا
أجدَّ بعمرة َ غنيانُها
أجريرُ إنّك والذي تَسْمو لَهُ
أجلْ أيها الربعُ الذي خفَّ آهِلهْ
أجمل القارئات
أجمل حب
أجنتْ لك الوجدَ أغصانٌ وكثبانُ
أجنحة الزمن
أجيرة َ قَلبي، إن تَدانَوْا، وإن شَطُّوا
أجَارَتَنَا أخْطَأتِ حَظَّك فاخْرُجِي
أجَارَتَنَا لاَ تَجْرَعِي وَأنِيبِي
أجَدَّكِ يا كواكب لا ترينا
أجَدَّكِ يَا حَمَاماتٍ بطَوْقٍ
أجَلُ الفَتَى مِمَّا يؤَمِلُّ أسْرَعُ
أجِدكَ لا يَصْحُو الفُؤادُ المُعَلَّلُ،
أجِدَّكَ لم تهْتَجْ لرَسْمِ المنَازِلِ،
أجْفَانُ خُوطِ البانة ِ الأُملودِ
أجْمَعَتْ عَمْرَة ُ صَرْماً فابْتَكِرْ،
أحاديث الأبواب
أحار عمرو كأني خمر
أحبابنا هل لذاك العهد تذكار
أحبُّ المهرجانَ لأنَّ فيهِ
أحتى إلى العلياءِ يا خطبُ تطمحُ
أحجاج إن الله أعطاك غاية
أحزان ,,, كل الأرض
أحزان الشباب
أحسنُ مِنْ وَقفَة ٍ على طَلَلِ،
أحسِنْ إلى الحمامةِ القتيلة
أحسِنْ بأيَّامِ العقيقِ وأطيبِ
أحقا قد قضى نحبه
أحلام مشتعلة
أحمد الله نية وثناء
أحمدُ اللَّه مُبدِئاً ومُعيدا
أحيا حشاشة َ قلبٍ كانَ مخلوساً
أحَلّ هُرَيْمٌ يَوْمَ بَابِلَ بِالقَنَا
أحُلْماً نَرَى أمْ زَماناً جَديدَا
أحِنُّ إلى أرْضِ الْحِجَازِ وَحَاجَتي
أخافُ أن أعرف
أخالِدَ عَادَ وَعدُكُمُ خِلابَا
أخالِدُ! لَوْلا الدِّينُ لمْ تُعطَ طاعَةً،
أخبرتُ ضبَّة َ تهجوني لأهجوهَا،
أخرقاءُ للبينِ استقلَّتْ حمولُها
أخفُّ مناطاً في الرقاب وأوْكَدُ
أخوكَ هلالُ العيدُ عادتْ سعودُهُ
أخى في الودّ فوق أخى النسيبِ
أدارَ الجَميعِ الصّالحِينَ بذي السِّدْرِ،
أدرِ الكأسَ يا نديمُ ، وهاتِ
أدعو على ظالمي فيغضب من
أدموع النساء والأطفال
أدنى اشتِياقِي أنْ أبِيتَ عَليلا
أدوارٌ مسمومة
أديـرا عليّ الكأسَ ينْقَـشِـعُ الغَـمُّ ،
أذئبُ القفر أم ذئبٌ أنيسٌ
أذا كـنت فـي كـل الأمور معاتباً
أذكرتَ عهدكَ، فاعترك صبابة
أذكرهم الود إن صدوا وإن صدفوا
أذمُّ إليكِ كَلْمًا ليس يُؤسَى
أذهبُ قبل غيري للخديعة
أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا
أرأيتَ أي سوالف وخدودِ
أرادوا الشرَّ، وانتَظروا إماماً،
أراعكَ ما راعني من ردى ؟
أراك بشكوى الهجر تهذوا وتطنب
أرامة ُ كنتِ مألفَ كلِّ ريمِ
أرانا موضعين لأمر غيب
أراني إذا عاديتُ قوماً ركنتمُ
أراني قد تصابيت
أربتُ إلى هندٍ وتربينَ، مرة ً،
أربتْ بعينكَ الدموعُ السوافحُ
أربعة أرغفة من تنور القلب
أربعة مواسم
أرز الجنوب اسلم عزيز الجانب
أرسلت خلتي من الدمع غربا
أرسلتُ لما عيلَ صبري إلى
أرسلتْ خلتي إليّ بأنا
أرض الهوى
أرضٌ مصردة ٌ وأخرى تثجمُ
أرضُ الشَّرَبَّة ِ شِعْبٌ ووادي
أرفض معادلة العصر
أرفعُ القصيدةَ عن الأرض
أرق الحسن
أرق الغيوم
أرقت وصاحباي ببعلبك
أرقتُ ولم آرق لسقمٍ أصابني،
أرقتُ، وآبني همي،
أرقَ العيونُ فنومهنَّ غرارُ
أركانُ دُنيانا غَرائزُ أربَعٌ،
أرى البُعدَ لم يُخْطِرْ سواكم على بالي،
أرى الصبر محموداً وعنه مذاهبُ
أرى العلياءَ واضحة َ السبيلِ
أرى العير تحدى بين قنٍّ وضارجٍ
أرى بارِقاً بالأبرقِ الفَرْدِ يومِضُ
أرى ذلكَ القُرْبَ صارَ ازْوِرارَا
أرى فتَيَيْ دُنياكَ، إن حَرِجَ الفتى،
أرى كلّ معشوقينِ، غيري وغيرَها،
أرى هيكلَ الأيامُ، مشيَّداً
أريدُ . . . ولا أريد
أرَابَكِ مِنْ مَشِيبي مَا أرَابَا
أرَاني مَتى أبْغِ الصّبَابَةَ أقْدِرِ،
أرَبْعَ البـلى ! إنّ الخشـوعَ لَبـَـاد
أرَسْماً جديداً، من نَوَارَ، تعَرّفُ
أرَسْمَ الحَيّ إذ نَزَلُوا الإيَادَا،
أرَى ابنَ سُلَيْمٍ يَعصِمُ الله دِينَهُ
أرَى العفْوَ عَنْ عُليَا قُريشٍ وسِيلَة
أرَى المَوْتَ لا يُبقي على ذي جَلادَةٍ
أرَى النّفسَ لَجّتْ في رَجاءٍ مُكذِّبِ
أرَى النَّاسَ يَبكونَ مَوتَاهمُ
أزَائرٌ يا خَيَالُ أمْ عَائِدْ
أزَعَمْتَ أنَّ الرَّبْعَ ليسَ يُتَيَّمُ
أسئلة متكررة
أساطير العشاق
أساعة توديعك أم ساعـة الحشـر
أساكنَ حفرة ٍ وقرارِ لحدِ
أسالمُ قد سلمتَ من العيوب
أستنجدُ الصبرَ فيكم وهو مغلوبُ
أسطورة النساء
أسلامُ إنَّكِ قدْ ملكتِ فأسجحي
أسلُ الديارَ عنِ الحبيبِ في الحشا
أسَألتَ رَسْمَ الدّارِ أمْ لَمْ تَسْألِ
أسِنّة ُ هذا المَجْدِ آلُ المُهَلَّبِ
أسْخَطْتَني فرضِيتُ مِن كَلَفٍ
أسْقَى طُلُولَهُمُ أَجَشُّ هَزيمُ
أشار لحظي بعين علِــم
أشاقتك ليلى في اللِّمام وما جزتْ
أشاقتكَ أظعانٌ بجفنِ يبنبمِ
أشاقتكَ خلاقُ الرُّسومِ الدَّواثرُ
أشاقكَ برقٌ آخرَ الليلِ واصبُ
أشاقكَ مِنْ عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُ
أشاقَكَ مِنْ أُمّ الوَلِيدِ رُبُوعُ،
أشجَاكَ الرَّبعُ أم قدَمُهْ
أشدُّ الجِهَادِ جهادُ الورَى
أشرْ، يا ابنَ عمي، في سلامة َ ما ترى
أشلاء صور
أشهد أن حبك عيد
أشهد أن زمنك سيأتي …
أشهد بأصابع الأشجار
أشهد بأعمدة النسيان السبعة
أشهد بفرح عرفته
أشهد بليل المحطات
أشهد بمركز الدائرة
أشهد بنخلة عربية
أشهد على بصمات شاعر
أشهد على جنوني
أشهد على شاعر آخر أحببته
أشهد على ضيف غريب الأطوار
أشَوْقاً، وَمَا زَالَتْ لَهُنّ قِبَابُ
أشِرَتْ لَكاعِ وكانَ عادَتَهَا
أصب بحميا كأسها مقتلَ العذلِ
أصبتُ لو أحمدتُ أن أصيبا
أصبح القلب بالنحيلة صبا
أصبحَ القلبُ بالقتولِ حزينا،
أصبحَ القلبُ في الحبالِ رهينا،
أصبحَ القلبُ قد صحا وانابا،
أصبحَ القلبُ للقتولِ صريعا،
أصبحَ القلبُ مريضا،
أصبَحتُ ألحَى خَلّتَيّا،
أصحوتَ اليومَ أم شاقتكَ هرّ
أصوات الولد الضال والفراشات
أصَاحِ ألَيسَ اليَوْمَ مُنتَظري صَحبي
أصُونُ لِسانِي والجنانُ يُذالُ
أضحى لهُ في اكتئابه سببُ
أضرّب بها الحاجاتُ حتّى كأنّها
أطاعَ الهَوى من بَعدهم، وعَصى الصَّبرُ
أطفال الشرق
أطلال دارسة
أطلالهمْ سلبتْ دماها الهيفا
أطلَّ صباح العيد في الشرق يسمع
أظنك من جدوى الأحبة قانطا
أظنّ عيينة ُ، إذْ زارها،
أظُنُّ الدَّهْرَ جاءَكَ مُستَثيراً
أعاذلتي ألا لاَ تعذ ليني
أعاذلتي اليومَ ويحكُما مهلاً
أعاذلَ قُومي فاعذلي الآنَ أوْ ذَري
أعاذلَ ما بالي أرى الحيَّ ودعوا
أعاذلَ ما عليكِ بأنْ تريني
أعاذلُ ما غَنّيتُ عن المُدامِ ،
أعاليَ أعْلَى اللَّـهُ جَـدّكِ عاليَـا
أعبدة ُ، ما ينسى مودتكِ القلبُ،
أعتبة ُ إن تطاولت الليالي
أعجبت بي بين نادي قومها
أعددتُ للحربِ فَضْفَاضَة ً
أعددتُ للغاياتِ سابقاتِ
أعرفتَ ربعاً غيرَ آهلْ
أعرفتَ يومَ لوى سويقة َ دارا،
أعرَفَتْ بَينَ رُوَيّتَينِ وَحَنْبَلٍ
أعطى الشبابَ منَ الآرابِ ما طَلَبا
أعلى العهدِ منزلٌ بالجنابِ
أعنِ الشمسِ عشاءً
أعوذُ باللهِ العزيزِ الغفارْ
أعوَزَ الشثُّ والسَّلَمْ،
أعيدي إلى المضنى وإنْ بَعُد المدى
أعينيَّ جواداً بارك الله فيكما
أعينِ، ألا أبكي سيدَ الناسِ، واسفحي
أعَاذِلَ إِن لوْمَكِ في تبَابِ
أعَلِمتَ ما فَعلتْ به أَجفانه
أعَيْنيّ ما بَعْدَ ابنِ مُوسَى ذَخِيرَةٌ،
أعَيْنَيَّ إلاّ تُسْعَداني ألُمْكُمَا،
أعُوذُ باللَّهِ من قومٍ، إذا سمِعوا
أعِنّي عَلَى بَرْقٍ أراهُ وَمِيضِ
أعِيدوا صَباحي فَهوَ عندَ الكَواعبِ
أعْرِضْ عن العَوْراء إنْ أُسْمِعتَها،
أعْـطَتْكَ رَيحــانَهَـا العُــقــارُ ،
أغادٍ، أخي، من آلِ سلمى ، فمبكرُ؟
أغار
أغالِبُكَ القلـبُ اللَّجـوج صَبَابَـةً
أغاني الأسير
أغشُّ بآمالي كأنيَ أنصحُ
أغنيات
أغنيات الخريف الأخيرة
أغنية
أغنية إلى الطفولة
أغنية إلى جبل النار
أغنية المهد
أغنية النهار الآتي
أغنية الهاوية
أغنية حب للكلمات
أغنية لباب توما ..
أغنية لليل
أغَارُ عَلى ثَرَاكَ مِنَ الرّيَاحِ
أغَداً يَشِتُّ المَجدُ وَهْوَ جَميعُ،
أغَدْراً يا زَمَانُ وَيا شَبَابُ
أغَرَّكَ مِنِّي يَا بْنَ فَعْلَة َ عِلَّتِي
أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ
أـلمْ تربعْ على الطللِ المريبِ،
أفاطم هاكِ السيف غير ذميم
أفاطمُ! قبلَ بيتكِ متِّعينى
أفاطِمَ! ما أنْسَى نُعاسٌ وَلا سُرًى
أفقْ، قد أفاقَ العاشقونَ، وفارقوا
أفلحَ قومٌ إذا دعوا وثبوا
أفنى وليلي ليسَ يفنى آخرهُ
أفي رَسْمِ أَطْلالٍ بِشَطْبٍ فمِرْجَمِ
أفي كلّ يوم أنت مضنى مروع
أفي كلِّ يومٍ حبَّة ُ القلب تقرعُ
أفي ناب منحناها فقيراً
أفيكمْ فتى حيُّ فيخبرني عني
أفَرخ الزِّنجِ طَالَ بِك البَلاء
أفَيْضُ دُمُوعٍ أمْ سُيُولٌ تَمَوَّجُ
أقادكَ بالمقادِ هوى عجيبٌ
أقامَ على عهدِ النبيّ وهديهِ،
أقامَ كُلُّ مُلِثِّ الوَدْقِ رَجّاسِ،
أقسم بالمصيف والمصطاف
أقسمت أرثي بعد توبة هالكاً
أقصِرْ، فإنّ الدّهرَ ليسَ بمُقْصِرِ
أقصِرْ، فَلومِي في حُبّهم لمَمُ
أقفرتِ البلخُ من عيلانَ فالرحبُ
أقلَّ الملامَ، يا عتيقُ، فإنني
أقمت وأجريت الصبا ما وحى واح
أقمنا على الرسّ النزيعِ ليالياً،
أقول لأصحابي وقد طلبوا الصلا
أقول لصاحبي والعيس تهوي
أقولُ لأطلاحٍ برى هطلانُها
أقولُ لخلَّتي في غيرِ جرمٍ
أقولُ للقانِصِ حين غلّسَا،
أقولُ ونِضْوِي واقِفٌ عِنْدَ رَمْسِها
أقوى مَصيفُ القوم والمربعُ
أقيمي، لا أعُدُّ الحجّ فرضاً،
أقَشِيبَ رَبْعِهِمِ أَرَاكَ دَرِيسَا
أقَمْنَا وَرَبّتْنَا الدّيَارُ، وَلا أرَى
أقُولُ لحَرْفٍ قَدْ تَخَوّنَ نيَّهَا
أقُولُ لمَنْحُوضٍ أعالي عِظامِها،
أقُولُ لِصَاحبَيّ مِن التّعَزّي،
أقِلّي اللّوْمَ عاذلَ وَالعِتابَا
أقْصِرَا! ليس شأنيَ الإقْصَارُ،
أقْوَى وَعُرِّيَ واسِطٌ فَبَرَامُ
أكذوبة السعادة المغادره
أكرِمْ نَزيلَكَ واحْذَرْ من غوائله،
أكلثمَ فكِّي عانياً بكِ مغرما
أكلفتَ تصعيدَ الحدوجِ الروافعِ
أكَانَ البَاهِليُّ يَظُنّ أنّي
ألأا يا شِبهَ لُبنى لا تُرَاعي
ألا آلُ ليلى أزمعوا بقفول
ألا أبلغ المستسمعينَ بوقعة ٍ،
ألا أبلغا وهم بن عمرو رسالة
ألا أبلغَ بني عوف بن كعبٍ
ألا أبلغْ أبا قيسٍ رسولاً،
ألا أرِقَتْ عَيني، فبِتُّ أُديرُها
ألا أنْ نَأتْ سَلْمَى فأنْتَ عَمِيدُ
ألا أينَ الأُلى سَلَفُوا،
ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ
ألا أيّها الرّكبُ اليَمانُونَ عَهدُكم
ألا أيّها الرَّبعُ الذي غَيّرَ البِلى ،
ألا أيّها القَلْبُ الطّروبُ المُكَلَّفُ
ألا أيّهَا القَوْمُ الّذِينَ أتَاهُمُ،
ألا أيُّها القومُ الَّذِينَ وَشَوا بنا
ألا أيُّهَا الشَّيْخُ الَّذِي مَا بِنَا يَرْضَى
ألا إنني هاجني، الليلة ، الذكرْ
ألا إنّ ادعاءَ بني قصيٍّ،
ألا إنّ الظّباءَ لَفي غُرُورٍ،
ألا إنّ رَبّي قوِيٌّ، مَجيدُ،
ألا إنّما الإخْوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ،
ألا إنّما الدّنيا علَيكَ حِصارُ
ألا إنَّ تقْوى الله أكرمُ نسبَة
ألا استَهْزَأتْ مني هُنَيدَةُ أنْ رَأتْ
ألا انعم صباحاً أيها الربع وانطقِ
ألا بَكَرَتْ سَلْمَى فَجَدّ بُكُورُها،
ألا تتّقُونَ اللَّهَ رَهطَ مسلِّمٍ!
ألا تَسْألانِ المَرْءَ ماذا يُحَاوِلُ
ألا جَعَلَ اللَّهُ الأخِلاَّءَ كُلَّهُمْ
ألا حبذا نجدٌ،
ألا حيَّ الديارَ بسعدْ إنيَّ
ألا حيِّ أطلالاً كحاشية ِ البُردِ
ألا حَبّذا البَيْتُ الّذي أنْتَ هايِبُهْ،
ألا حَيّ رَبْعَ المَنْزِلِ المُتَقَادِمِ،
ألا حَيّ رَهْبَى ، ثمّ حَيّ المَطَالِيَا!
ألا حَيِّ أطلالاً بسيْحانَ ، فالعذبِ
ألا حَيِّ دارَ الهاجِرِيّة ِ بِالزُّرْقِ،
ألا حَيِّ لَيلى إذْ أجَدّ اجْتِنابُهَا
ألا حَيِّهَا، ربَّ العُلى ، من غَوَارِبِ
ألا حَيِّيَا لَيْلى أجَدَّ رَحيلي
ألا خُذْها كمِصباحِ الظّلامِ،
ألا ربَّ يومٍ قدْ أتيحَ لكَ الصبا
ألا زارتْ وأهلُ منى ً هجود
ألا زَعَمَتْ عِرْسي سُوَيْدَةُ أنّهَا
ألا صنعَ البينُ الذي هو صانعُ
ألا طال التنظر والثواء
ألا طرق الناعي بليلٍ فراعني
ألا طرقت هندُالهنود وصحبتي
ألا طرقتنا بالقرينين موهناً
ألا طرقتنا بعد ما هجدوا هندُ
ألا طرقتْ أروى الرحالَ وصحبتي
ألا فاتركا عينا تضاف إلى نجم
ألا فاسقِني خمراً، وقل لي: هيَ الخمرُ،
ألا فانعَموا واحذَروا، في الحياةِ،
ألا فتًى مِنْ صُروفِ الدَّهرِ يَحْمِيني
ألا قلْ لتلك المالكيَّة ِ أصحبي
ألا قلْ لهندس: إحرجي وتأثمي،
ألا كلّ بصرِيٍّ يرَى أنّما العُلى
ألا كَيْفَ البَقَاءُ لِبَاهِليٍّ
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة
ألا ليت شعري: هل يرى الناسُ ما أرى
ألا ليتَ ريعانَ الشبابِ جديدُ
ألا ليتَ شعري هل اتى أهلَ مكة ٍ
ألا ما لقَلبٍ لا تُقضّى حَوائِجُه،
ألا ماذا يَريبُكَ مِن همومي
ألا من لقلبٍ لا يمَلّ فيَذهَلُ،
ألا من مبلغ بن هند
ألا من يرى رأيَ امرىء ٍ ذي قرابة ٍ،
ألا مَا لِقَلْبي لا يَزُول عنِ الهَوَى
ألا مَن لَعينٍ وتَسكابِها،
ألا مَنْ لمُعتادٍ منَ الحُزْنِ عَائِدي،
ألا مَنْ لِشَوْقٍ أنتَ باللّيلِ ذاكِرُهْ،
ألا مَنْ مُبْلغٌ أهلَ الجُحُود
ألا مَنْ مُبْلِغٌ عَنّي زِياداً
ألا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي عَلِيًّا
ألا نادِ عيراً من بثينة ُ، ترتعي،
ألا هبّت أمامة بعد هدءٍ
ألا هبّت أمامة ُ بعد هدءٍ
ألا هكذا فليُحْرِزِ الحمدَ والأجْرا
ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة
ألا هلْ إلى إلمامة ٍ، أن ألمها،
ألا يا اسْلمي بالسّعْدِ يا أُخْتَ دارِمِ
ألا يا اسْلمي يا أُمَّ بِشْرٍ على الهَجْرِ
ألا يا اسْلمي يا هِندُ هِندَ بني بَدْرِ
ألا يا دارَ ميَّة َ بالوحيد
ألا يا رَبعَ لُبْنَى ما تَقُولُ ؟
ألا يا سلمَ قد شطحتْ نواكِ،
ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد
ألا يا عبل ضيعتِ العُهودا
ألا يا عبلَ قدْ طالَ اشتياقي
ألا يا عقاب الوكر وكر ضرية
ألا يا غُرابَ البَيْنِ هل أنتَ مُخبِرِي
ألا يا لقومي للنَّوى وانفتالها
ألا يا لقومي للهوى المتقسمش،
ألا يا لقومٍ للتنائي وللهجرِ
ألا يا لقومٍ هلْ لما حمّ دافعُ؟
ألا يا لَقومي لاعْتنانِ النَّوائبِ
ألا ياعبلُ قد زادَ التصابيْ
ألا أبلغ النعمان عنـي رسالـة
ألا بانَ جِيرانِي ولَسْـتُ بِعائِـفِ
ألا سائل النعمان إن كنت سائلا
ألاهاجَ التَّذكُّرُ لي سقاما
ألاً إنَّنَا كُلُّنَا بائدُ
ألاً للموتِ كأْسٌ أيُّ كَاسِ
ألاَ أبلغْ، لديكَ، بني تميمٍ
ألاَ إنَّ هتداً أمسِ رثَّ جديدها
ألاَ بَكَرتْ عِرْسِي تُوَائمٌ مَنْ لَحَى
ألاَ تصحو وتقصرُ عنْ صبكا
ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ
ألاَ حيَّ المنازلَ بالجناب
ألاَ حَيِّ لُبْنَى اليَوْمَ إنْ كُنْتَ غادِيا
ألاَ لا أرى وادي المياهِ يُثِيبُ
ألاَ لاَ أُحِبُّ السَّيرَ إلاَّ مُصَعِّداً
ألاَ لاَ تَلُمْهُ اليَوْمَ أَنْ يَتَلَبَّدَا
ألاَ للهِ أَنْتَ مَتَى تَتُوبُ
ألاَ من مبلغٌ أسدا رسولا
ألاَ هلْ أتى فتيانَ قومي جماعة
ألاَ يا عمرو ، عمرو قبيلِ سهمٍ
ألاَ يَا اسْقِيَانِي بِالرَّحِيقِ، فَنِيتُ
ألاَ يَا حَمَامَاتَ الحِمَى عُدْنَ عَوُدَة ً
ألاّ أرِقْتَ لضوءِ برقٍ أَوْمضا
ألاّ يا غرابُ البينِ، فيمَ تصيحُ
ألحِرْصُ لُؤمٌ، وَمِثْلُهُ الطّمَعُ،
ألستَ أبا حفصٍ، هديتَ، مخبِّري
ألقى الدجى الستر فقم طائفا
ألقَتْ على غَارِبي حَبْلَ امْرِئٍ عَانِ
ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ
ألم ترَ أن الله أبلى رسوله
ألم تسألِ الأطلالَ والمتربعا،
ألم تسألِ الرّبعَ الخلاءَ فينطقُ،
ألم تسالِ الدارَ القديمة َ: هلَ لها
ألم تَرَ مُذْ عامينِ أملاكَ عصرِنا
ألم تُكسَفِ الشمسُ وَالبدْرُ وَالْـ
ألم يأنِ تركي لا عليَّ ولا ليا
ألما بذاتِ الخالِ، فاستطلعا لنا
ألما على الربع القديم بعسعسا
ألمم بجورٍ في الصفاحِ حسانِ،
ألممْ بزينبَ، إنّ البينَ قد أفدا،
ألممْ بعزَّة إنَّ الرَّكبَ منطلقُ
ألممْ بعفراءَ إن أصحابكَ ابتكروا،
ألمياء إن شطت بنا الدار عنوة ً
ألمّ خَيالٌ، من بثينة َ، طارقُ،
ألمّا على ربعٍ بذات المزاهرِ
ألمّا عَلَى سَلْمَى نُسَلِّمْ وَنَسْأَلِ
ألمْ أرْمِ عَنكُمْ إذْ عَجَزْتمْ عَدوَّكُم
ألمْ أكُ للقوافِي الغُرِّ خِدْناً
ألمْ تربَعْ على الطّلَل الطِّماسِ
ألمْ ترَ أنّ الغدرَ واللؤمَ والخنا
ألمْ ترَ أنّ اللهَ أنزلَ مزنة
ألمْ ترَ هذا الموتَ يستعْرضُ الخلقَا
ألمْ ترَنا أوْلادَ عَمْرو بنِ عامرٍ،
ألمْ تسألِ الاطلالَ والمنزلَ الخلقْ،
ألمْ تسألِ الربعَ أن ينطقا،
ألمْ تسألِ الربعَ الجديدَ التكلما،
ألمْ تسألِ المنزلَ المقفرا،
ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا
ألمْ تعرضْ، فتسألَ آلَ لهوٍ
ألمْ تَذَرِ العَينُ تَسْهَادَها،
ألمْ تَذْكُروا يا آلَ مَرْوَانَ نِعْمَةً
ألمْ تَكُ لِلمُلوكِ الغُرِّ تاجا
ألمْ يأن أنْ تروى الظماءُ الحوائمُ
ألمْ يحزُنكَ يومَ غدتْ حُدُوجُ
ألمْ يَكُ جَهْلاً بَعْدَ سَبْعِينَ حِجّةً
ألهى جريراً عن أبيهِ وأمهِ
أليلتنا بذي حسمٍ أنيري
ألَسْتُمْ عَائِجِينَ بِنَا لَعَنّا
ألَسْنَا نَقُودُ الخَيْلَ قُبّاً عَوَابِساً
ألَمّ خَيالٌ هَاجَ مِنْ حَاجَة ٍ وَقْرَا،
ألَمّ خَيالٌ هَاجَ وَقْراً على وقْرِ،
ألَمّ خَيَالٌ مِنْ عُلَيّةَ، بعْدَمَا
ألَمّتْ، وَهَلْ إلمامُها لكَ نَافِعُ،
ألَمَّ خَيَالٌ مِنْ أُمَيْمَة َ مَوْهِناً
ألَمَّ خَيَالُ لَيْلى أُمِّ عَمْرِو
ألَمْ تَرَ أنّ الجَهْلَ أقْصَرَ باطِلُهْ،
ألَمْ تَرَ أنّي، يَوْمَ جَوّ سُوَيْقَةٍ،
ألَمْ تَرَ أنَّ الحقَّ أبلَجُ لاَئحُ
ألَمْ تَرَ جَنْبي عَنْ فِرَاشِي جَفَا بهِ
ألَمْ تُلْمِمْ على الدِّمَنِ الخَوالي
ألَمْ يَأتِ بالشّأمِ الخَليفَةَ أنّنَا
ألَمْ يَكُ جَهْلاً بَعْدَ سِتّينَ حِجّةً
ألَمْ يَكُ، لا أبا لَكَ، شَتمُ تَيمٍ
ألُبنى لًقًد جًلًت عًليكِ مُصيبتَتي
ألِكْني إلى رَاعي الخَلِيفَةِ وَالّذِي
ألِكْني، وَقَدْ تأتي الرّسالَةُ مَن نَأى،
ألِمّا عَلى أطْلالِ سُعْدَى نُسَلِّمِ،
ألْيَوْمَ عَهدُكُمُ فأينَ المَوْعِدُ؟
أما آنَ للسَّلوانِ أنْ يردَعَ الصَّبّا
أما إنه لولا الخليطُ المودعُ
أما استحلبت عينيكَ إلاَّ محلَّة
أما ترى راهبَ الأسحارِ قد هتفا
أما تَرَى الشمْسَ حلّتِ الْحَمَلا،
أما في الهوى حاكم يعدل
أما والله إنَّ الظُلم شؤمُ
أما وَالهَوى يَوْمَ اسْتَقَلَّ فَرِيقُها
أما وَعِتاقِ العَيسِ لَوْ وَجَدَتْ وَجْدِي
أما يسُرُّكَ أنَّ الأرضَ زَهْراءُ
أمالكُ إنَّ الحزنَ أحلامُ حالم
أمالكُ باكرِ الصّهبَـاءَ مـالِ ،
أمام خيمة الخليل
أماوي! قد طال التجنب والهجر،
أماويّ هل لي عندكم من معرّس
أمتي
أمر طبيعي
أمرتكمُ أمري بنعمانَ ناصحا
أمستْ كراعُ الغميمِ موحشة ً،
أمسى فؤادكَ عندَ الحيَّ مرهونا
أمسيتَ إذْ حلَ الشبابُ حزينا
أمسَى الخلابيسُ قد عزّوا وقَد كَثُرُوا،
أمسَى فُؤادُكَ ذا شُجُونٍ مُقْصَدَا،
أمطلبٌ أنتْ مستعذبٌ
أمل
أمن بعدِ تكفين النبي ودفنه
أمن نوارَ عرفتَ المنزلَ الخلقا
أمنازل الأحباب ما فعل الألى
أمنية المهاجر
أمنَ منزلٍ قفرٍ تعفتْ رسومهُ
أمنْ أجلِ أنْ أقوَى الغُوَيرُ فَوَاسطُهْ،
أميرة في قصرك الثلجي
أمينة إلاهة
أمينَ المُلكِ حسبُكَ مِنْ أمينِ
أمَا منَ المَوْتِ لِحَيٍّ لجَا؟
أمَا وفؤادٍ بالغرام قريحِ،
أمَيْـمَ أثيبـي قَبْـل جِـدِّ التَـزَيُّـلِ
أمُساوِرٌ أمْ قَرْنُ شَمْسٍ هَذا
أمُنْكِرٌ أَنْتَ ربْعَ الدَّارِ عَنْ عَفَرٍ
أمِـنْكَ للْـمكتومِ إظهــارُ،
أمِنَ آلِ قَيلَة َ بالدَّخُولِ رُسُومُ
أمِنَ ازْدِيارَكِ في الدُّجى الرُّقَبَاءُ
أمِنْ آلِ سَلْمَى الرَّسْمَ أنتَ مُسَائِلُ
أمِنْ آلِ لَيلى عَرَفْتَ الطُّلُولا
أمِنْ أجلِ أن أعفاك دهرُكَ تطمَعُ
أمِنْ أجْلِ غرْبَانٍ تَصايَحْنَ غُدْوَة
أمِنْ أُمِّ شَدّادٍ رُسُومُ المَنَازِلِ
أمِنْ دِمْنة ِ الدَّارِ أَقْوَتْ سِنِينَا
أمِنْ ذِكرِ سلمَى أنْ نأتْكَ تَنوصُ
أمِنْ رَسْمِ دارٍ مَرْبَعٌ ومصِيفُ
أمِنْ رَيْحانة َ الدَّاعي السَّميعُ
أمِنْ طَلَلٍ أَقْوَى مِنَ الحَيّ مَاثِلُهْ
أمِنْ ظَلاّمَة َ الدِّمَنُ البَوالي،
أمِنْ عَهِدِ ذي عَهدٍ تَفيضُ مدامعي
أمّا الشّبَابُ فَقَدْ سُبِقْتَ بغَضّهِ،
أمّا قُرَيشٌ أبَا حَفصٍ فَقدْ رُزِئَتْ
أمَّا الرُّسُومُ فقد أذكَرْنَ ما سَلَفَا
أن أكون في كلِّ التراويح.. روحَك
أن في الصدر من كُلَيْب شجونا
أن الظبا التي في الدور تعجبني
أنا
أنا
أنا آدمُ الأسماءِ لا آدمُ النشء
أنا ابن الذي
أنا ابنُ خِنْدِفَ وَالحَامي حَقِيقَتَها
أنا ابنُ ضَبّةَ فَرْعٌ غيرُ مُؤتَشَبِ،
أنا منْ علمتِ إذا دعيتُ لغارة
أنا وأنت
أنا أبو ليلى وسيفـي المعلـوب
أناخ الغروب ظلال الرحيل
أناخَ إلَيكُمْ طالِبٌ طَالَ ما نَأتْ
أنت
أنت كل النساء
أنت معبدي
أنت، أم بيروت؟
أنتَ يا شعرُ، فلذة ٌ من فؤادي
أنتِ كالزهرة ِ الجميلة ِ في الغاب،
أنختُ جَديلاً عند بَثنَة َ ليلة ً،
أنزلتُ من ليلٍ كظلّ حصاة ِ ،
أنسيمُ الرياضِ حولَ الغديرِ
أنشودة السلام
أنشودة الفرح
أنشودةٌ للحبِّ
أنضَيْتُ في هذا الأَنامِ تَجَاربي
أنظر إلى ذاك الجدار الحاجب
أنظم بديع هذبته الغرائز
أنظم قريض أم نفيس الجواهر
أنــا لائِـمي إِنْ كُـنْتُ وَقْـتَ اللَّـوائِم
أنفق ولا تخش من ذي العرش اقلالا
أنيخت لدى باب ابن مروان ناقتي
أنَا ابنُ العَاصِمِينَ بَني تَمِيمٍ،
أنِيري مَكانَ البَدْرِ إنْ أفَلَ البَدْرُ
أنّى سَرَبْتِ وكنتِ غيرَ سَرُوبِ
أنّي إلى خَيْرِ البَرِيّةِ كُلِّهَا
أنَّى ألمَّ بك الخيالُ يطيفُ
أنْ تَكُ لُبْنَى قَدْ أَتَى دُونَ قُرْبِها
أنْتَ الّذي عَنّا، بِلالُ، دَفَعْتَهُ
أنْتَ لِلْمُسلِمينَ حِصْنٌ وحِرْزُ
أنْعـتُ كلبـاً جـالَ في رِبـاطِـهِ ،
أهاجَ لَكَ الشّوْقَ القَدِيمَ خَبالُهُ،
أهاجَ لَكَ الشّوْقَ القَدِيمَ خَيالُه
أهاجَكَ بالبَيْداء رَسْمُ المنازِلِ،
أهاجَكَ، أم لا، بالمداخِلِ مَربَعُ،
أهاجَكَ، من أسماءَ، رَسمُ المَنازِلِ،
أهديها غزالا
أهدِ الدموعَ إلى دارِ وما صحها
أهفو لعلويَّ الرياح إذا جرتْ
أهكذا حتى ولا مرحبا
أهلا.. بعبد الناصر
أهلاً بدارٍ سباك أغْيدُها
أهلَ القُبورِ عليكُمُ منّي السّلامْ،
أهوى أراكَ برامتينِ وقودا
أهوى أميَّة َ إنْ شطَّتْ وإنْ قربتْ
أهوى الحديث إذا ما كان يذكر لي
أهَاج البَرْقُ لَيْلَة أذْرِعاتٍ
أهَاجَ الشّوْقَ مَعْرِفَة ُ الدّيَارِ،
أهَاجَكَ بِالمَلاَ دِمَنٌ عَوَافِي
أهَاجَكَ لَيْلَى إذْ أجدَّ رَحِيلُهَا
أهَاجَكَ مَغْنَى دِمْنَة ٍ وَمَسَاكِنُ
أو قارِحٌ في الغُرَابِيَات ذُو نَسَبٍ
أواصلٌ أنتَ أمَّ العمرْ أمْ تدعُ
أواصلٌ أنتَ سلمى بعدَ معتبة
أوانيَ هَمٌّ، فألقَى أواني،
أوراق
أوشَكَ الدِّيكُ أن يَصيحَ ونَفسي
أوصيك بي شراً اذا خنت الهوى
أوفتْ بنو عمرو بنِ عوفٍ نذرها،
أوقفتَ من طللٍ على رسمِ،
أول الكلام
أولد وأحترق
أوهام في الزيتون
أوَدُّ مِنَ الأيّامِ مَا لا تَوَدُّهُ
أوَميضُ بَرْقٍ، بالأُبَيرِقِ، لاحا،
أي بشرى حملتموها الكتابا
أي امرئ خضب الخوارج ثوبه
أيأتي نبيٌّ يَجعَلُ الخَمرَ طِلقَةً،
أيا بَيْنُ ما سُلِّطْتَ إلا علَى ظُلْمِي
أيا جبل الثلج الذي في ظلاله
أيا جبلى نعمان بالله خليا
أيا رَبُّ يا ذا العرْشِ، أنْتَ حكيمُ!
أيا سائلا عنَّا ببغدادَ إننا
أيا طفلَ الشفيقةِ! إنّ ربي،
أيا عجباً للناسِ في طولِ ما سَهَوْا
أيا غائباً يدنيه شوقي على النوى
أيا غرة العليا وياعينها اليمنى
أيا فضلا غدا فضلا
أيا كبداً طارتْ صُدُوعاً نَوافذاً
أيا ليلَ جوًّ منْ بشيرك بالصبحِ
أيا ليلَ زَنْدُ الْبَيْن يقدَحُ في صَدْري
أيا مَنْ مجدُهُ للدهرِ غُرَّه
أيا مُلِينَ الْحَديدِ
أيا مُنقذِي، والحادثاتُ تَنوشُنِي
أيا ناعيي ليلى بجانب هضبة
أيا وَيحَهُ ما ذَنبُهُ إنْ تذكّرَا
أياعين بكي توبة ابن حمير
أيتها الأشباح
أيذكرُ لي قلبي
أيرجعُ لي شرخُ الشباب وعصره
أيسومني المأمونُ خطَّة َ عاجزٍ ؟
أيـها المُـنـتـابُ عـنْ عُـفُــرِهْ ،
أين ستهربينَ من حبي
أينَ منْ كانَ قبلنَا أين أينَا
أينَ يا شعبُ قلبُكَ الخَافقُ الحسَّاسُ؟
أيها البعيد كمنارة
أيها الطير المحلق غادياً
أيها العاذلُ الذي لجّ في الهج
أيها الفرسان رواد السماء
أيها الكامل قصراً
أيها النائح المبكر مهلا
أيوعدُني بَكْرٌ ويَنْفُضُ عُرْفَهُ
أيَا خَدّدَ الله وَرْدَ الخُدودِ
أيَا لِلَّهِ! أيُّ هَوًى أضَاءَ
أيَا هَجَرْ ليْلى قَدْ بَلغْتَ بِيَ المَدَى
أيَا وَيْحَ مَنْ أمسَى يُخَلَّسُ عَقْلُهُ
أيَدْري ما أرابَكَ مَنْ يُريبُ
أيُلامُ مسلوبُ الفؤادِ فقيدُه
أيّ مضنى يمدّها باكتئاب
أيّتُهَا النّفْسُ أجْمِلي جَزَعَا
أيّها العَاتِبُ الذي لَيسَ يَرْضَى،
أيّها المُبصِرُ، الصّحيحُ، السّميعُ،
أيُّ العُيُونِ تُجَانِبُ الأقْذاءَ
أيُّ رسمٍ لآلِ هندٍ ودارِ ،
أيُّ فتى ً للعظيمِ نندبهُ
أيُّ ناع نعاهُ لي أيُّ ناعِ
أيُّها الحُبُّ أنْتَ سِرُّ بَلاَئِي
أيُّها الليلُ! يا أَبَا البؤسِ والهَوْ
أيُّهَا الوَسميُّ زُرْ نبتَ الرُّبَا
أيْها الشعبُ! ليتني كنتُ حطَّاباً
أَأللَّهُ إِني خالِدٌ بعدَ خالِدِ
أَأَذكُرُ حاجَتِـي أَم قَـد كَفانِـي
أَأَطْلالَ دَارٍ بالنِّياعِ فَحُمَّتِ
أَأُسْقَى نَميرَ الماءِ ثمَّ يَلَذُّ لي
أَالانَ لمّا أَلْقَتِ الحربُ بَرْكَها
أَبالبارقِ النَّجديِّ طرفُك مُولَعُ
أَبلِغ مُهَلـهَلَ عَن بَكـرٍ مُغَلغَلَـة
أَبَاكِرَة ٌ في الظَّاعِنينَ رَمِيمُ،
أَبَتِ البَخِيلَة ُ أَنْ تُنَوِّلَني
أَبَتْ ذِكْرة ٌ من حُبِّ لَيْلَى تَعُودُنِي
أَبّدَ مِن لَيلَـى رُمـاحٌ فَعـاذِبُ
أَبْدَتْ أَسى ً أَنْ رَأَتْني مُخْلِسَ القُصَبِ
أَبْلِغْ بِمَا أَفْرَغْتَ فِي تِمْثَالِ
أَبْلِغْ سُلَيْمى بِأَنَّ البَيْنَ قَدْ أَفِدا
أَبْلِغْ لَدَيْكَ أَبَا أَيّوبَ مَأْلُكة
أَتاني كِتابٌ مِنْكِ فِيهِ تَعَتُّبٌ
أَتاني مِنَ الأَنْباءِ أَنّ عَشِيرة ً
أَتَاني وَدُوني بَطنُ غَوْلٍ وَدُونَهُ
أَتَانِي وأهْلي بذَاتِ الدِّمَاخِ
أَتَشْتُمُ أَزْدَ القَرْيَتَيْن وطَيِّئاً
أَتَعْرِفُ أَطْلاَلاً بِوَهْبِينَ وَالْحَضْرِ
أَتَعْرِفُ دَارَ الْحيِّ بَادَتْ رُسُومُهَا
أَتَفنى ابتساماتُ تَلك الجفونِ؟
أَتَيتَكَ عَن بُعدِ المَدى أَنشِدُ الحَمدا
أَتُنكِــرُ مــا نَطَقــتُ بِــهِ بَدِيهـا
أَجادَ مَطْرانُ كعاداته
أَجَدَّ غَداً لبَيْنِهِمُ القَطينُ
أَجَدِّكَ لَمْ أَجِدْ للصَّبْر بابا
أَحَادِرَة ٌ دُمُوعَك دَارُ مَيٍّ
أَحَقّاً عَلى السُلطانِ أَمّا الَّذي لَـهُ
أَحْسنْتَ شكْرَكَ لِلَّذِي أَعْطَاكَا
أَخٌ وَحَرِيمٌ سَيِّئ إنْ قَطَعْتَهُ
أَخْطَأْتِ، أَنْتِ بَدَأْتِ بِکلصَّرمِ، أَخْطَأْتِ، أَنْتِ بَدَأْتِ بِکلصَّرمِ،
أَدلَجتُ في مَهمَةٍ مـا إِن أَرى أَحَـداً
أَدَاراً بِحُزْوَى هِجْتِ للْعَيْنِ عَبْرَة ً
أَدَارَ سُلَيْمَى بالدَّوَانِكِ فالعُرْفِ
أَذكى السَلام عَلى ربى الفَيحاء
أَذِئبَ الغَضا قَد صِرتَ لِلنـاسِ ضِحكَـة
أَراكَ يا هِنْدُ، في مُباعَدَتي،
أَراني وَهِنْداً أَكْثَرَ النَّاسُ قَالَة
أَرنةُ الحُزنِ أَم ذي رَنَة الطَرَبِ
أَرَاحَ فَرِيقُ جِيرَتِكَ الْجِمَالاَ
أَرَاكَ أكبَرْتَ إدْمَاني على الدمَنِ
أَرَاكُ الحِمَى لما شَدتْهُ السَّواجِعُ
أَرَانِي وَذِئبَ القَفـرِ إِلفَيْـنِ بَعدَمَـا
أَرَسْمَ دِيارٍ مِنْ هُنَيْدَة َ تَعْرِفُ
أَرَى النَّاسَ قَدْ أَغْرُوا بِبَغْيٍ وَرِيَبة
أَرَى النَّاسَ مِنْ ضِدَّيْنِ صِيغَتْ طِباعُهُمْ
أَرَى بَيْتَ لُبْنَى أصْبَحَ اليَوْمَ يُهْجَرُ
أَرَى مِثْلَ سُهْدِي في الكَوَكبِ
أَرِقتُ وَهَاجَتنِي الهُمومُ الحَواضِـر
أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَانِبِ
أَرْسَلَتْ هِنْدٌ إلَيْنَا رَسولاً
أَرْض الأحبّة ِ مِنْ سَفْحٍ وَمِنْ كُثُبِ
أَزَنْبَقَة َ السفْح! مالي أراكِ
أَسَاءَكَ تَقْوِيضُ الخَلِيطِ المُبَايِنِ
أَشاقتك أظعانٌ لليلى
أَشَاقَكَ بَرْقٌ آخِرَ اللَّيْلِ خَافِقُ
أَصَاحِ، ألاَ هَلْ مِنْ سَبِيلٍ إِلَى هَنْدِ
أَصَادرَة ٌ حُجَّاجَ كَعْبٍ وَمَالِكٍ
أَصْبَحْتُ جَمَّ بَلاَبِلِ کلصَّدْرِ
أَطَاعَ ما قَالُه الوَاشي وما هَرَقَا
أَطَلَّت من الشُبّاك وَاللَيلُ نَيِّرُ
أَطِع الهَوى ، واعصِ المُعاتِبْ
أَظُنُّ دُمُوعَهَا سَنَنَ الفَريدِ
أَعاذِلُ إِنَّ المَرءَ رَهنُ مُصيبَةٍ
أَعَينَيَّ جودا بِالدُموعِ السَوافِحُ
أَعِيدي النَّوْحَ مُعْوِلة ً أعِيدي
أَفي رَسْمِ دَارٍ دَمْعُكَ المُتَرَقْرِقُ
أَفي رَسْمِ دَارِ دَارِسٍ أَنْتَ وَاقِفُ
أَفيقي مَن مَلاَمِكِ يا ظَعينا
أَفِدَ الرَّحِيلُ وحثَّنِي صَحْبِي
أَقَــلُّ فَعــالي بَلْــهَ أَكـثَرَهُ مَجـد
أَقُولُ بِعَمّانٍ وَهَلْ طَرَبِي بِهِ
أَقُولُ وقد جاوَزْنَ مِنْ صَدْرِ رَابغٍ
أَقِلّي فَإِنَّ اللَومَ أَشكَلَ واضِحُهْ
أَقْوَتْ رُوَاوَة ُ مِنْ أَسْمَاءَ فَالسَّنَدُ
أَلا تِلكَ عِرسي أُمُّ سَكـنٍ تَنَكَّـرَت
أَلا حَيِّ الْمَنَازِلَ بِالسَّلاَمِ
أَلا مَنْ لِقَلْبٍ عارِمِ النّظراتِ
أَلا هَلْ هَاجَكَ الأَظْعا
أَلا أَيُّها الباغـي البـرازَ تَقَرَّبَـن
أَلا حَيِّيَا لَيلى وَقُـولا لَهـا هَـلا
أَلا دِيـارَ الحَـيِّ بَيـنَ مُحَجَّـرٍ
أَلا هَل أَتـى ذات القَلائـد فرتـى
أَلا يا اسْلَمِي لا صُرْمَ لِي اليومَ فاطِما
أَلاَ أَسْمَاءُ صَرَّمْتِ الحِبَالاَ
أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
أَلاَ باعَدَ اللُه أَهْلَ النِّفاقِ
أَلاَ بَكَرتْ عِرْسِي تَلُوم وتَعْذُلُ
أَلاَ حَيِّ رَبْعَ الدَّارِ قَفْراً جُنُوبُهَا
أَلاَ ظَعَنَتْ مَيٌّ فَهَاتِيكَ دَارُهَا
أَلاَ فَاصْبِرْ على الحَدَثِ الجَلِيْلِ
أَلاَ قُلْ لعبد اللهِ ، واخصُصْ مُحمّداً
أَلاَ كُلُّ أَرْمَاحٍ قِصَارٍ أَذِلَّة ٍ
أَلاَ للهِ من هفواتِ عمروٍ
أَلاَ مَنْ لِعَيْنٍ لاَ يَجِفُّ سُجُومُها
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَا
أَلاَ يا حِمَى وادِي المِيَـاهِ قَتلَتنِـي
أَلاَ، حيِّ مِنْ «أَسْمَاءَ » رَسْمَ الْمَنَازِلِ
أَلاَ، حَيِّ بِالْمِقْيَاسِ رَيَّا الْمَعَالِمِ
أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي
أَلينُ فَيَقْسُو ثُمَّ أَرْضَى فَيحْقِدُ
أَلَكَ السَديرُ وَبارِقٌ
أَلَم تَأتِ أَهلَ المشرِقَينِ رِسالتي
أَلَم تَسأَلِ الدارَ الغَـداةَ مَتـى هِيـا
أَلَمَّ خَيالٌ مِنْ سُلَيْمَى فَأَرَّقا
أَلَمْ تَرَهُمْ كَيفَ استَقَلُّوا بِهِ ضُحى ً
أَلَمْ تَرْبَعْ فَتُخْبِرَكَ الطُّلُولُ
أَلِلأَرْبُعِ الدُّهُمِ اللَّوَاتِي كَأَنَّهَا
أَلِلرَّبْعِ ظَلَّتْ عَيْنُكَ الْمَآءَ تَهْمُلُ
أَلْبَسُوكِ الدِّماءَ فَوْقَ الدِّماءِ
أَما لِعيْنيْ طَلِيحِ الشُّوقِ تَغْمِيضُ
أَمَا آنَ أَنْ يُعْتِبَ المُذْنِبُ؟
أَمَا وَلآلٍ مِنْ شَتِيتِ ابْتِسَامِهِ
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
أَمَنْزِلَتَيْ سَلْمَى عَلَى القِدَمِ کسْلَمَا
أَمُشَيِّعٌ أَنَا كُلَّ يَوْمٍ ذَاهِباً
أَمِنْ آلِ زَيْنَبَ جَدَّ البُكُورُ
أَمِنْ آلِ سَلْمَى الطَّارِقُ المُتَأَوِّبُ
أَمِنْ آلِ نُعْمِ أَنْتَ غَادٍ فَمُبْكِرُ
أَمِنْ أَجْلِ دَارٍ بِالرَّمَادَة ِ قَدْ مَضَى
أَمِنْ أُمِّ عَمْروٍ بالخَريقِ دِيَارُ
أَمِنْ خُلَيْدَة َ وَهْناً شَبَّتِ النَّارُ
أَمِنْ دِمَنٍ بِشاجِنَة ٍ الحَجُونِ
أَمِنْ دِمْنَة ٍ بَيْنَ الْقِلاَتِ وَشَارِعٍ
أَمِنْ دِمْنَة ٍ جَرَّتْ بِهَا ذَيْلَهَا الصَّبَا
أَمِنْ دِمْنَة ٍ قَفْرٍ تَعَاوَرَها البِلَى
أَمِنْ آلِ أَسمـاءِ الطُّلُـولُ الـدَّوارِسُ
أَمِنْ رَسْمِ دارٍ ماءُ عَيْنَيكَ يَسْفَـحُ
أَمّا وقَد أَلْحَقْتَني بالمَوْكِبِ
أَمَّا أَبو بِشْرٍ فَقَدْ أَضحَى الوَرَى
أَمْسَى بِأَسْماءَ هذا القَلْبُ مَعْمُودا
أَمْسَى صَدِيقُكِ مِمّا قُلْتِ قَدْ غَضِبُوا
أَنا أَخُو المُصْطَفَى لاَ شَكَّ في نَسَبي
أَنشَأتَها بِركَةً مُبارَكَةً
أَنَخْنَا بِبَيْتِ الزِّبْرِقَانِ ولَيْتَنَا
أَهدوا الثَناءَ لظلِّ اللَهِ وَاِبتَهَجوا
أَهلُوكِ أَضْحَوْا شاخِصاً ومُقَوضَا
أَهَاجَ قَذَاءَ عَيْنِي الإِذِّكَارُ
أَهَاجَتْكَ سَلْمَى أَمْ أجَدَّ بُكُورُهَا
أَهَاجَكَ رَبْعٌ عَفَا مُخْلِقُ؟
أَهَاجَكَ منْ سُعْدى الغَداة َ طُلُولُ
أَهْلاً بِوَجْهِكَ لا حُجِبْتَ عَنْ نَظَرِي
أَهْوَاكَ إِلاَّ أَنَّني أَكُتُمُ
أَودُّكِ جاحِظَةَ المُقلَتَينِ
أَيا قُبلَةً مَرَّت عَلى ضَفَّتَي في
أَيا للناسِ مِن خَبَرٍ طَريفٍ
أَيا دارَ سَلمى بالحَرُورِيَّـةِ اِسلَمـي
أَيها القَلْبُ ما أَرَاكَ تُفِيقُ
أَيَا رَاكِباً إِمَّا عَرَضْتَ فَبَلِّغَنّ
أَيَا وَيْلَ الشَّجي مِنَ الْخَلي
أَيَبْلُغُ مِنْكَ سَمْعَ المُسْتَجِيبِ
أَيُرْسِلُ مـروانُ الأميـرُ رسالـةً
أَيُّ بُشْرَى حَمَّلْتُموهَا الْكِتَابَا
أَيُّ مَرْعَى عِيْنٍ ووَادِي نَسِيبِ
أَيُّها البَرْقُ بِتْ بأَعْلَى البِرَاقِ
أَيُّها الظُلمُ وَالخَنا وَالغُرورُ
أَيُّها الفَاجِرُ جَهْلاً بِالنَّسَبْ
أَيُّها المُصْلِحُونَ ضاقَ بنا العَيْـ
أُبـلُ الرِّجَـالَ أَرَدتَ إِخَـاءَهُـم
أُحاجِيكَ، هل للحُبّ كالدّارِ تَجمعُ،
أُحادٌ أمْ سُداسٌ في أُحَادِ
أُحبُّ مِنَ النّسَاءِ، وَهُنّ شَتى،
أُخْفي هَوًى لكِ في الضّلوعِ، وأُظهِرُ،
أُدارِي المُقلَتَينِ عَنِ ابنِ لَيلَى
أُرقِدي أُرقِدي فَغَيرُ الرِقادِ
أُريدُ لِيانَ العَيشِ في دارِ شِقوَةٍ،
أُعاتبُ دَهراً لا يَلينُ لناصِح
أُعاتِبُ دَهراً لاَ يلِينُ لعاتبِ
أُعادي صَرْفَ دَهْرٍ لا يُعادى
أُغَمِّضُ عَيْنِي فيْ أُمُوْرٍ كَثِيْرَة
أُفكِّرُ أحياناً بأشياءَ كثيرةٍ
أُقْتُلُوني يا ثقاتـــي
أُلامُ على بُغْضي لِما بينَ حَيَّة
أُللشَّوْقِ لَمَّا هيّجَتْكَ المَنَازِلُ
أُمسي، وأَمسِيَ في شَحطٍ، وإنّ غدي
أُمنِّي النفسَ وصلاً من سُعادِ
أُمَامَة ُ لَيْسَتْ للّتي شَاعَ سِرُّهَا
أُنافِقُ الناسَ، إنّي قد بُليتُ بهمْ،
أُوصي تَمِيماً إنْ قُضَاعَةَ سَاقَهَا
أُولئكَ قوْمي، فإن تسألي،
أُولو الفضلِ، في أوطانهم، غرباءُ،
إبكِ، بكتْ عيناكَ ثمّ تبادرتْ
إجازة
إجتَنِبِ النّاسَ وعِشْ واحداً،
إحفَظْ فُؤادَكَ، إن مَرَرْتَ بحاجِرِ،
إذا أجْـرى أميــنُ الــلــّـ
إذا أظمأتك أكفُّ الرجال
إذا أنت أجمعت المسير لتنجدا
إذا ابتدرَ النّاسُ المكارمَ بزَّهمْ
إذا الثقفيُّ فاخركمْ، فقولوا:
إذا الحُبُّ المُبَرِّحُ بَاد يَوْماً، أَلاَ تَجْزِي، عُثَيْمَة ُ، وُدَّ صَبٍّ
إذا الشعب يوماً أراد الحياة
إذا الصَّبا بنسيمِ الوردِ والزَّهرِ
إذا الغَمَامُ حَدَاهُ البَارِقُ السّارِي،
إذا اللَّهُ حَيّا مَعْشَراً بِفَعالِهِمْ،
إذا المرءُ لم يحتل وقد جدَّ جِدُّهُ
إذا النور من فارٍ أو من طُور سيناء
إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ،
إذا جحدَ الجميلَ بنو قرادٍ
إذا خاب داعٍ أو تناهَى دعاؤه
إذا خـطَرَتْ فيكَ الهمومَ ، فداوِهـا
إذا خَافَكَ القوْمُ اللِّئامُ وَجَدْتّهُمْ
إذا خَفَقَ النجم السعيدُ بشرقه
إذا رشقت قلبي سهامٌ من الصَّدّ
إذا ساءَلْتَني فخذ الجوابا
إذا شِئْتُ غَنّاني مِنَ العاجِ قاصِفٌ
إذا شِئْتُ هَاجَتْني دِيَارٌ مُحِيلَةٌ
إذا عزَّ نفسِي عنْ هواكَ قصُورُها
إذا عمّ صحراءَ الغميرِ جدوبها
إذا عَرَضَ المَنَامُ لَنَا بِسَلْمَى،
إذا عِبتَ، عندي، غيريَ اليوم ظَالماً،
إذا عِبْتُها شَبَّهْتُها البَدْرَ طالِعاً
إذا غَزوْنَا فَمغْزَانَا بأنْقرة ٍ
إذا فاتها روضُ الحمى وجنوبهُ
إذا فاضَ دمعي واستهلّ على خدِّي
إذا قربت ساعة يالها
إذا قنعَ الفتى بذميمِ عيشِ
إذا قُلْتُ أَنِّي آيبٌ أَهْلَ بَلْدَة ٍ
إذا كان علمُ الناسِ ليسَ بنافعٍ
إذا كانَ عينُ الحبِّ ما ينتجُ الحبُّ
إذا كنت في نعمة فارعها
إذا كنتَ تطلبُ ما تركبُ
إذا كنتَ في حاجة ٍ مرسلاً
إذا كُفّ صِلٌّ أُفْعوانٌ، فما لهُ
إذا لم يكن في دولة العلم حاجب
إذا لم يكنْ من لقاءِ المنايا
إذا لمْ يكنْ مِنْ حادِثِ الدَّهْرِ موئِلُ
إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ
إذا ما دَعَاهُـنَّ ارْعَوَيْنَ لِصَوْتِه
إذا ما شئتمُ دَعَةً وخَفْضاً،
إذا ما قلتَ قد صالحتَ بكراً
إذا مَا العَذارَى قُلنَ: عَمِّ، فَلَيْتَني
إذا مَدَحوا آدَميّاً مَدَحْـ
إذا مِسْمَعٌ أعْطَتْكَ يَوْماً يَمِينُهُ
إذا ناقَة ٌ شُدّتْ بِرَحْلٍ وَنُمْرُقٍ
إذا هاجتْ، أخا أسفٍ، ديارٌ،
إذا وقتُ السّعادَةِ زالَ عَنّي،
إذا وَعَدَ الحَجّاجُ أوْ هَمَّ أسقَطَتْ
إذا فارقت ثعلبة بن سعد
إذا كـشـفَ الـزمـانُ لـك القناعا
إذا مـا لَقِيتُـمْ راكبـاً متعمّـمـاً
إذا همَّ همّـاً لـم يـرَ الليـلَ غُمَّـةً
إذهبي اذهبي ولتتبارك الأرض
إذَا المَرْءُ لمُ يَحْقُنْ دَماً لابن عَمّهِ
إذَا صَاحَبتَ فِي الأسفَارِ قَوماً
إذَا عَضَلٌ سِيقَتْ إلَيْنا،
إذَا قَبِيلٌ أرَادُونا بمُؤذِيَة ٍ
إذَا مَا الَّليلُ أظلَمَ كَابَدُوه
إرْبَأْ بِنَفْسِكَ أَنْ تَكُونَ نَجِيبَا
إرْبَعْ فَحَيِّ مَعَارِفَ الأطْلاَلِ
إسلمْ سلمتَ ولا سليمَ على البلى
إسمع هديت أبا يحيى، مقال أخ
إصْدعْ نَجيَّ الْهُمومِ بالطّرَبِ،
إعدام بعوضة
إغمدي قُبلةً في خفايا الوريدْ
إكتشاف
إلا أخلقتْ منك المواعد،
إلاءات …..!!!!
إله أورشليم
إلى " برفين "
إلى أرنست همنجواي
إلى أمي
إلى أي امتداد في البقاء
إلى أين يتجه النيزك؟
إلى ابنِ أبي الوَليدِ عَدَتْ رِكَابي
إلى البحر
إلى الشعر
إلى العام الجديد
إلى الفارس الجبان
إلى القرمِ الذي كانت يداه،
إلى الله نشكو حادثات النوائب
إلى اللهِ أشكو فَقدَ لُبنَى كَمَا شَكَا
إلى طفلتي دالية
إلى ظُعُنٍ يتبعنَ في قترِ الضُّحى
إلى عيني غزة في منتصف ليل الإحتلال الإسرائيلي
إلى معاليك ينمى المجد والحسب
إليك ركائب الآمال تسعى
إليْكَ، أبَانَ بنَ الوَلِيدِ، تَغَلْغَلَتْ
إلَهي لا تُعَذّبْني، فَإنّي
إلَيكَ أبَا الأشَبالِ سارَتْ مَطِيّتي
إلَيكَ ابنَ سَيّارٍ فتى الجُودِ وَاعَسَتْ
إلَيْكَ أبَانَ بنَ الوَليدِ تَجَاوَزتْإلَيْكَ أبَانَ بنَ الوَليدِ تَجَاوَزتْ
إلَيْكَ بَنَفْسي، حين بَعْدَ حُشاشَةٍ،
إلَيْكَ حَمَلْتُ الأمْرَ ثُمّ جَمَعتُهُ
إلَيْكَ سَبَقتُ ابْنَيْ فَزَارَةَ بَعدَما
إلَيْكَ سَمَتْ يا ابنَ الوَليدِ رِكابُنَا،
إلَيْكَ مِنَ الصَّمّانِ وَالرّملِ أقبَلَتْ
إمرأة البحر
إن الخَليطَ مُوَدِّعوكَ غَدا
إن الغواني قتلت عشاقها
إن المكارم أخلاق مطهرة
إن تمسِ دارُ ابنِ أروى منه خالية ً
إن خان عهدك من توده
إن شِئتُما أن تَنسُكا، فاسْكُنا،
إن فاز نجلك بين الرفقة النجب
إن كنت تبغي أبا بكر فإنهم
إن كنتَ صاحبَ إخوانٍ ومائدةٍ
إن يقرب الموتُ مني
إن يُدرككَ موتٌ أو مشيبٌ
إن الفؤاد قد أمسى هائما كلفا
إنـهـا تـرمـي إلى الـزيـتِ سـؤالاً
إنـي امرؤ من خير عبس منصباً
إنني اليومَ عادني أحزاني،
إنها دار بَلاَءٍ
إني أحاجي منك فرداً في الحجى
إني أظنُّ نزاراً سوفَ تجمعها
إني ارى َ..، فَأرَى جُمُوعاً جَمَّة
إني بباك لا ودي يقربني
إني حَلَفْتُ بِرَبّ البُدْنِ مُشْعَرَةً،
إني رَأيتُ أبا الأشْبالِ قَدْ ذَهَبَتْ
إني كأني ، لدى النعمانِ خبرهُ
إني لأعجبُ منْ قولٍ غررتَ بهِ،
إني لَيَنْفَعُني بَأسِي، فَيَصْرِفُني
إني منيت بأمة مخمورة
إني، ومن احرمَ الحجيجُ له،
إني، وَإنْ كانَتْ تَمِيمٌ عِمارَتي،
إنيّ الشجاع وقد جزعتُ كما ترى
إنّ أمرا سرفَ الفؤاد يَرى
إنّ الأرَامِلَ وَالأيْتَامَ قَد يَئِسُوا،
إنّ التي نَظَرَتْ إلَيْكَ بِفَادِرٍ
إنّ الحبيبَ ألمّ بالركبِ،
إنّ الخليطَ أجدَّ البينَ، فانفرقا
إنّ الذوائبَ منْ فهرٍ وإخوتهمْ
إنّ الذي أعطَى الرّجال حظوظَهُمْ
إنّ الذي سَمَكَ السّماءَ بَنى لَنَا
إنّ السّلامَة َ أنْ نَرْضَى بمَا قُضِيَا،
إنّ الظّبَاءَ، غَداةَ سَفحِ مُحَجَّرِ،
إنّ المنازلَ هيّجتْ أطرابي
إنّ المُهاجِرَ حِينَ ييَبْسُطُ كَفَّهُ،
إنّ النضيرة َ ربة َ الخدرِ
إنّ بُغائي للّذِي إنْ أرَادَني
إنّ بِلالاً إنْ تُلاقِيهِ سَالِماً
إنّ تَمِيماً، كُلُّ جَدٍّ لجَدّهَا
إنّ ذا المَوْتَ ما عَلَيهِ مُجيرُ،
إنّ رِجَالَ الرّومِ يَعرِفُ أهْلُهَا
إنّ سرورَ المُدامِ لمْ يَدُمِ،
إنّ شَرْخَ الشّبابِ والشّعَرَ الأسـ
إنّ طَيْفَ الحَبيبِ زَارَ طُرُوقاً
إنّ عِرْسِي قد آذنتْني أخِيراً
إنّ هِجَاءَ البَاهِلِيّينَ دَارِماً
إنّ الأًمـــيرَ أَدامَ اللـــهُ دَولَتَـــهُ
إنّما يحفظُ التّقى الأبرارُ
إنّمَا التّهْنِئَاتُ لِلأكْفَاءِ
إنّي أبِيتُ، وهمُّ المرْء يَعْهَدُهُ
إنّي أَتَتْنَي شَكْوَى لا أُسَرُّ بِها،
إنّي إذا انْتَتَرَت أصِرّة ُ أُمّكُمْ
إنّي امْرُؤٌ يَبْني ليَ المَجْدَ البَانْ،
إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَة ٍ،
إنّي منَ القومِ الذينَ إذا
إنَّ الأَمِيرَ حِمَامُ الْجَارمِ الْجَاني
إنَّ الحياة َ صِراعٌ
إنَّ الخَلِيطَ أجَدُّوا البَيْنَ فانْفَرَقُوا
إنَّ الخَلِيطَ الَّذِينَ كُنْتُ بِهِمْ
إنَّ الخَلِيطَ مَعَ الصَّباحِ تَصَدَّعُوا
إنَّ الذي بعثَ محمداً
إنَّ الفؤادَ هفَا للبائنِ الغردِ
إنَّ الفرزدقَ أخزتهُ مثالبهُ
إنَّ الوليدَ أميرَ المؤمنين لهُ
إنَّ بكاءً في الدارِ منْ أربهْ
إنَّ بمعنٍ إنْ فخرتَ لمفخراً
إنَّ تَحْتَ الأَحْجَارِ حَزْماً وَعَزْمَا
إنَّ تَقْوَى رَبِّنَا خَيرُ نَفَلْ
إنَّ عهداً لو تعلمانِ ذميما
إنَّ مَنْ تَهْوَى مَعَ الفَجْرِ ظَعَنْ
إنَّ هَمّي قَدْ نَفَى النَّوْمَ عَنِّي لَيْتَ شِعْرِي هَلْ أَقُولَنْ لِرَكْبٍ
إنِّي افـتـتـحْـتُ هُـموميَ المُتـناثِـرَةْ
إنِّي وَأَوَّلَ ما كَلِفْتُ بِحُبِّها
إنْ أسْتَطِعْ مِنْكَ الدّنُوّ، فإنّني
إنْ تَكُ كَلْباً مِنْ كُلَيْبٍ، فإنّني
إنْ تُذعَرِ الوَحشُ مِنْ رَأسي وَلِمَّتِهِ
إنْ دَامَ هَذا التَّجَنِّي مِنْكَ والغَضَبُ
إنْ كانَ غيركَ الإسراءُ والنعمُ
إنْ كانَ لا بُدَّ منْ مَوْتٍ فَمَا كَلَفِي
إنْ كنتَ تخشَى ضَلْعَ خندِفَ فانطَلِق
إنْ يُظْعِنِ الشّيْبُ الشّبابَ فقد تُرَى
إهداءٌ أكثر إلحاحاً
إياباً أيها المولى إيابا
إياكَ إني قدْ كبرتُ وغالني
إيمانُ يـا مَـنْ كُـلُّـهـا تـحنـانُ
إيهاً، بحقَّكَ مجدَ الدّين تعلَمُ أنَّ
إيَّاكَ أعْنِي يا ابْنَ آدَمَ فاسْتَمِعْ
إِجرَحِ القَلبَ واسقِ شِعرَك مِنهُ
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ
إِذا كانَـت قَرابَتُكُـم عَلَينـا
إِذا كُنتَ مُعتَدّاً خَليـلاً فَـلا يَـرُق
إِذَا بَرَزَتْ لَيلَى مِنَ الخِدْرِ أَبْـرَزَتْ
إِذَا خَدِرَتْ رِجْلِي تذكَّرتُ مَنْ لَهَا
إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَاكِبٌ
إِلاَمَ يَهْفُو بِحِلْمِكَ الطَّرَبُ؟
إِلى اللَهِ فيما نابَنا نَرفَعُ الشَكوى
إِلى اللَّهِ أَشْكُو طُولَ لَيْلِي، وَجَارَة
إِليكَ يُخاضُ البَحْرُ فَعماً كَأَنَّهُ
إِمحي السَوادَ عَن الأَهدابِ في المُقل
إِمّا تَري ظُلَـلَ الأَيـامِ قَـد حَسَـرَت
إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ
إِن تأَملْ مَحاسِنَ الأَصبَهَاني
إِنّي أُحَرِّض أَهـلَ البُخـلِ كُلِّهُـم
إِنّي إِذَا مَا عَرَمَ الْوَطْوَاطُ
إِنّي اَتَتْني مِنْ لَدُنْكَ صَحيفَة
إِنّي لَقَطّاعُ اللُبانَةِ وَالهَوى
إِنّي لأَستَحيـي الفَـوارِسَ أَن أُرى
إِنَّ آيـاتِ رَبِّـنـا بَـاقِـيـاتٌ
إِنَّ الحَبيبَةَ حُبُّها لَم يَنفَدِ
إِنَّ المَنِيَّة َ شَرْبَة ٌ مَوْرُوْدَة ٌ
إِنَّ الهَوانَ حِمارُ القَومِ يَعرِفُهُ
إِنَّمَا الذَّلْفَاءُ هَمِّي
إِنَّمَا فَازَتْ قِدَاحُ المَنَايَا
إِنِّي لآمُلُ أَنْ تَدْنُو وَإِنْ بَعُدَتْ
إِنْ تَخْتَلِفْ مُضَرٌ تَتْبَعْ عَدُوَّهُمُ
ابكيك لو نقع الغليل بكاءي
اتراك بالهجرانِ حين فتكتَ في
اترى السحاب اذا سرت عشراؤه
احلُ وامرورْ وضرَّ وانفعْ ولنُْ
ارفعوا أقلامَكمْ عنها قليلا
ارفعوا الأيدي عن أرض القناة
ارْبَعْ على الطّلَلِ الذي انتَسَفتْ
ارْحَمِينا، يا نُعْمُ، مِمّا لَقينا
استنبط العُربُ لفظاً، وانبرى نبَطٌ،
اسْـقِـني الرّاحَ عـــلى وجْـــ
اشتدي أزمة تنفرجي
اشتقت وانهل دمع عنيك أن
اشر فعل البرايا فعل منتحر
اصبرن يا بني فالصبر أحجى
اصبري ايتها النفسُ
اعاذلُ دع لومي وهاكَ وهاتِ ،
اعتزلت الضجيج
اعـزفــا لــي بـلــذة قـيـنـتـيــا
اعمِدْ إذا كُنتَ مُختاراً نَدى رَجُلٍ
اغتراب البلابل
اغفر لنا فنحن لا نعلم…
افي ما خلا من سالف العيش تدَّكّرْ
اقتَرَبَ الوَعـدُ وَالقُلـوبُ إِلـى
الآن إذ بردَ السلوُّ ظمائي
الأ حـيّ ذا البيت الذي لست ناظراً
الأجنحة المحترقة
الأجنحة المحترقة
الأردن على الصليب
الأرضُ طاؤوسية
الأرملة المرضعة
الأمرُ لله والمأمورُ في عدمٍ
الأمسية الحزينة
الأَزْدُ سَيْفِي عَلَى الأَعْدَاءِ كُلِّهِمُ
الإدارة ، الأمناء والمستشارون
الا إنما تيمٌ لعمروٍ ومالكٍ
الا عللاني قبلَ أن يأتيَ الموتُ ،
الا لفت منا إلى الزمن الخالد
الا لله بادرة الطلاب
الان جوانبي غمز الخطوب
الببغاء والأفيون
البحار العائد من الشطآن المحتلة
البحث عن السعادة
البحر
البحيرة
البحيرة
البراري الفاطمية
البشارة
البكاء
البكاءُ بين يدَّيْ أمَلْ دنقَلْ
البللور
التجارة في المنطقة العربية خلال العصور
التراب المقدس
التمثال
التوقيع الخاص
التينة الحمقاء
الجبل الزاني
الجرح القديم
الجروح السود
الجَّراد
الحب الدمشقي الجديد
الحب فن الفراق
الحب في بيروت
الحب والصمت
الحبيب الفرنسي
الحجر الصغير
الحرب الأخيرة
الحرب العالمية الثانية
الحزن و الغضب
الحفيد الأزرق
الحق أبلج والسيوف عوار
الحلزون الجهنمي
الحلم على ساحل المتوسط
الحمد لله الاله الواحد
الحمد لله لا شريك له
الحياة تُعلّمني
الحَمدُ للَّهِ الذي صاغَني،
الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ
الختــــام
الخطوات الذهبية
الخيل والليل
الدارُ ناطقة ٌ وليستْ تنطقُ
الدستور
الدمعة الخرساء
الديوان السجين
الدّارُ أطْـبَقَ إخْـراسٌ على فِـيها ،
الدَّهْرُ إِنْ سَرَّ يَوْماً لاَ قِوَامَ لَهُ
الذاكرة المنفية
الذي زلزلني
الرأي قبل شجاعة الشجعان
الرباط
الرباعيات (ترجمة أخرى)
الربع الخالي
الرجل الميت
الرجل و المرأة
الرسولة بشعرها الطويل حتى الينابيع
الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،
الزَّنْجُ أَكْرَمُ منكمُ والرُّومُ
الساقُ والأذنُ والفخذانِ والكبدُ
السبيف أصدق إنباء
السجن
السجن الكبير
السجين
السجينة
السماء
السيول
السيّد المجتبى
الشائعُ منكِ لي
الشاعر المعلم
الشاعر في السماء
الشاعرة والفراشة
الشتاء الضائع
الشرفة
الشعر مفتقر مني لمبتكر
الشمس تجلت من خلال السحائب
الشهيد
الشوق أبرح ما يكون
الشّاطئ المهجور
الصقر
الصمت ُ أزينُ بالفتى
الصهيل الأخير
الصوت ما يزال
الطريد
الطلاسم
العبودية الكبرى
العرب اللاجئون
العشق و الرحيل
العصر والعشيرة
العـــــودة
العلم زين فكن للعلم مكتسباً
العلم والأخلاق
العليقة
العنقاء
العيشُ ماضٍ، فأكرِمْ والدَيكَ بهِ،
العيون السود
الغرباء
الغيمُ بين مُمَسَّكٍ ومُعَصْفَرِ
الفراق
الفقير
الفكرة
الفنّ الجميل
القتل
القطب
القمر العاشق
القيامة
الكهف
الكوكب الأرضي
الكوليرا
الكونُ في جملةِ العوافي؛
الله أكرَمُ يُناجَى ،
اللهُ كاف فَمَا لِي دُونَهُ كَافِ
الليل غشا الدنيا أم الأفق مسود
الليل في بكين
الليل يحاصر القمر
اللُه أَكْرَمَنا بِنَصْرِ نَبِّيهِ
اللَّهُ أكْرَمَنا بنصرِ نبيّه،
الماء ليس أكيداً !!
المدينة المحاصرة
المسافر
المسافر
المشاركة بالصور
المشيُ إلى سيِّدتي الجميلة
المصحف الهجري
المعراج
المعركة
المقص
الملاح التائه
الملك البطل
المهاجرون
المهد
الموت في الغابه
الموت في دقات
الموت في غرناطة
الموت والحيَاهْ
الموت والقنديل
الموجة عودة
الموسيقية العمياء
الموعد الأول
الميت الحي
الميلاد …
المَرْءُ مُستَأسَرٌ بما مَلَكَا،
المَّ طيفٌ، فهاجَ لي طربي،
الناسكة
الناسُ في المَعتَكَفِ المُقَدَّسِ
النشيد
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت
النفـــــــق
النمل
النهر العاشق
النّاسُ في الدين والدّنْيا، ذوُو درَجِ،
النّهر الظّامئ
النّوم كان قطافاً
النَّارُ والعارُ والمَكْرُوهُ والعطَبُ
الوحي الخالد
الورد و القاموس
الوشم
الوقت
الوَردُ يَضحَكُ وَالأَوتارُ تَصطَخِبُ
الى الخالة دورا في اليونان
الى كم انت تهتف بالنشيدِ
الى كم تصب الدمع عيني
الى كم لاتلين على العتاب
اليأس من طول الثواء رواح
الْعَفْرُ في فَمِ ذاكَ الصَّارخِ الناعِي
اما آن ان يغشى البلاد سعودها
اما الحماسُ فإني غيرُ شاتمهمْ،
امامك فانظرْ أيّ نهجْيك تنهجُ
اماني نفس ما تناخ ركابها
امرأة الذكريات
ان تذكروا يـوم القـريّ فإِنَّـه
انتظار
انتظـار
انحراف وتيرة
انطفاء
انظر إلى الحقِّ من مدلول أسماء
انظر إلى العرش على مائه
انظر في المرآة
انظر لنفسِكَ يا شقيْ
انظرْ خليلي بأعلا ثرمداءَ ضحى
انظرْ خليلي ببطنِ جلقَ هلْ
اهاجَكَ، مِنُ سُعْداك، مَغنى المعاهدِ
اي دموع عليك لم تصب
اين جشميد ابن كايو كباد
ايها القائلُ غيرَ الصوابِ،
بأبي وغيرِ أبي وذاكَ قليلُ
بات ساهي الطرف والشوق يلح
باتَـت تُذَكِّرِنُـي بِالـلَـهِ قـاعِـدَةً
باح بشكوى ما به فاستراح
باحت بسرك أدمع تكف
باسمِ الإله، تحية ً لمتيمِ،
باقون هنا . . .
باكِرْ صَبوحكَ، فهْوَ خيرُ عَتادِ،
بالغت بالإعراضِ في إتلافي
بالغتَ في شجني وفي تعذيبي
بان الشبابُ وأَمْسَى الشَّيْبُ قد أَزِفَا
بان الشّبابُ، ورُبّما عَلّلْتُهُ
بانت سعاد وأمسى القلب مشتاقا
بانَ الخليطُ فَشَطّوا بالرَّعابيبِ
بانَ الخَليطُ وَلم يَأوُوا لمَنْ تَرَكُوا
بانَ السَّفاهُ وأودى الجهلُ والسَّرَفُ
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ
بانَتْ سُعادُ، ففي العَيْنَينِ تَسهيدُ
بانَتْ سُعادُ، وأمْسَى حَبلُها انجذما،
بانَتْ سُلَيْمى وأَمْسَى حَبْلُهَا انْقَضَبَا
ببَهاءِ وجْهكَ تُشْرِقُ الأنْوارُ
بتثني قوامك الممشوقِ
بحمد إله يجمع الشمل عطفه
بحيرة كومو
بدت كالشمس يحضنها الغروب
بدرٌ وشمس وَلَدَا كوكبا
بدلتْ عبرة ً منَ الإيماضِ
بذَّ الجلادُ البذَّ فهوَ دفينُ
بر وبحر حائلان
بردي يا سحب
برقية من السجن
برقُ مدامٍ في عارضِ النَّدِّ
بستاننا يا هند بات متاهةً
بسملاتٌ على لسان أسئلةٍ عاشقة
بشراك يا منفق الأموال بالخلف
بشرى من الله الكريم أتت بها
بشير سعاد جاء نحوك فاسعد
بطاقات معايدة.. إليك
بطاقة هوية
بطيبة َ رسمٌ للرسولِ ومعهدُ
بعد الجليد
بعزمك لذ إذا عز النصير
بعض الكتب المتوفرة على القارئ
بعيدُ الثَّرَى لا يَبْلُغُ القَوْمُ قَعْرَه
بعَدُوّكَ الحِدْثُ الجَليلُ الوَاقِعُ،
بغداد تمزّق القيد
بغدادُ حسبكِ رقدة وسبات
بـكى عـليك الحُسامُ والقلم
بـهـمومنا لا بـالخمور سـكارى
بفي الشّامِتينَ الصّخرُ إنْ كانَ مَسّني
بقاؤك فيما بيننا منة الدهر
بقايا ألحان وأشجان
بقوة ِ العلمِ تقوى شوكة ُ الأممِ
بقيتُ حتى كسا الخدّين جَونُهُما،
بكاؤكما يشفي وإن كان لا يجدي
بكرتْ عليّ بسحرة ٍ تلحاني
بكرَ الأميرُ لغربة ٍ وتنائى
بكرَ العاذلاتِ فيها صراحا
بكى لشتاتِ الدينِ مكتئبٌ صبُّ
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني
بكَتْ عَينُ مَحزُونِ فطال انسجامُها،
بكَيتَ، وما يُبكيكَ مِنْ طَلَلٍ قفرِ
بكّرْ صَبوحَكَ بابنَة ِ الكرْمِ
بلا غَيْبَة ٍ للبدرِ وجْهُكَ أَجْمَلُ
بلابل الدموع
بلينا وما تبلى النجومُ الطَّوالِعُ
بمحمدٍ صارَ الزمانُ محمداً
بنات الدهر عوجي لا تهابي
بنفسي ثرى ً ضاجعتَ في بيتهِ البلى
بنوا أمية أملاك غطارفة
بنى الأرض هل من سامع فأبثَّهُ
بني آدمٍ بئسَ المعاشِرُ أنتمُ،
بني الآداب! غرّتكمْ، قديماً
بني عمّنا الأدنَين مِن آلِ طالبٍ،
بني هاشم بيـن المَنايـا وَبَينَكُـم
بنيَ العُلى والنَّدى مالِي صَفَتْ وضَفَتْ
بنْتُ عن الدنيا، ولا بنتَ لي
بوركت الأعمال والجهود
بوَّأتُ رحلي في المرادِ المقبلِ
بيضاء تسحب من قيام فرعها
بيضُ الحمائـم حسبهنَّـهْ
بين الجدران
بين الجدران من جديد
بين قصور الأغنياء
بينا يجولُ بنا عرتهُ ليلة
بيوت العلم مهما تلتمسني
بيْتٌ، بَنَتْه ليَ الحياة ُ من الشذَى ،
بَأبِي شَخصُكَ الذي لا يَغيبُ
بَاتَ لَيْلِي بِالأَنْعَمَيْنِ طَوِيلاَ
بَانَ الخَليط فَعَيْنُهُ لا تَهْجَعُ،
بَانَ الخَليطُ بَرَامَتَينِ فَوَدّعُوا،
بَانَ الخَليطُ فَمَا لَهُ مِنْ مَطْلَبِ
بَانَ الخَليِطُ فَوَدّعُوا بِسَوادِ،
بَانَ الخَلِيطُ غَداة َ الجِنَابِ،
بَانَ الخَلِيطُ وَبَيْنُهُمْ شَغَفُ
بَانَتْ لَمِيسُ بِحَبْلٍ مِنكَ أقْطَاعِ،
بَانَتْ لُبَيْنَى فأنْتَ اليوم مَتْبُولُ
بَانَتْ لُبَيْنَى فَهَاجَ القَلْبَ مَنْ بانا
بَتَّ الخَلِيطُ قُوَى الحَبْلِ الَّذِي قَطَعُوا
بَرَتْ لَكَ حَمَّاءُ العِلاطِ سَجُوعُ
بَعْضُ القَوْلِ لَيْسَ لهُ عِيَاجٌ
بَكيْتَ وَمَا يُبْكِيكَ مِنْ رَسْمِ مَنْزِلٍ
بَكَت وَهيَ صَرعى مِن هُمومٍ تَحيقُها
بَكَى سائِبٌ لمّا رأى رَمْلَ عَالِجٍ
بَكَيْتُكَ لِلْبِيْنِ قَبْلَ الحِمامِ
بَني أسَدٍ، ما بالُ آلِ خُوَيْلِدٍ
بَني نَهشَلٍ أبْقُوا عَلَيكُمْ وَلمْ تَرَوْا
بَنَاتِ الدَّهْرِ عُوجِي لاَ تَهَابِي
بَنَيْتَ بِنَاءً يُجْرِضُ الغَيْظُ دونَهُ
بَنُو العَمّ أدْنى النّاسِ مِنّا قَرَابَةً،
بَينَما كانَ فَتى المُستَقبَل
بَيّنْ، إذا نَزَلَتْ عَلَيْكَ مُجاشعٌ،
بَيْضَاءُ باكَرَهَا النَّعِيمُ كَأنَّهَا
بَيْنَ أَجْفَانِكِ سِحْرٌ
بُكاءُ مِثلِي مِن وَشْكِ النَّوى سَفَهُ
بِأبِي وأمِّي منْ يُقَارِبُنِي
بِأَبي من هُو دائي
بِتُّ أُرَائي صَاحِبَيّ تَجَلُّداً
بِتُّ والهَمُّ يا لبينى ضجيعي
بِضَرْبِ يُزِيلُ الهَامَ عن سَكَنَاتِها
بِعَيْنَيْكَ هَذِي الفَاتِرَاتِ التي تَسْبِي
بِغَيرِكَ رَاعِياً عَبِثَ الذّئَابُ
بِفَيض فَضلِكَ يَحيى العلمُ وَالأَدَبُ
بِمُلْتَفَتَيْهِ لِلْمَشِيبِ طَوَالعُ
بِنَا لاَ بِكَ الوَصَبُ المُؤْلِمُ
بِنَفْسيَ مَنْ أَشْتَكي حُبَّهُ
بِنَفْسِي عَلى قُرْبهِ النَّازِحُ
بِنَفْسِيَ مَنْ لاَ بدَّ لِي أنْ أُهَاجِرَهْ
بِيَ الْيَوْمَ مَا بِي مِنْ هيَام أصَابَنِي
بِيَدي خُذوا ضاقَت عَليَّ مَذاهِبي
تأسَّفَتْ جَارتي لمَّا رَأْتْ زَوَري
تأشيرة خروج..مرفوضة
تأملات حجريّة
تأوَّبَني لَيْلٌ بِيَثْرِبَ أعْسَرُ،
تاريخ
تاييس الجديدة
تبعات الوفاء
تبغ وشوراع
تبكي الحساء بدمع سافح جارى
تبلَّجَتِ الأيامُ عن غُرَّة ِ الدَّهْرِ
تبيَّنتُ ما فيه بخفّانَ إنّني
تتمزق الوصايا
تثاقل ليلي فما أبرح
تجاوَزَتْ عنّيَ الأقدارُ، ذاهبَةً،
تجرعْ أسى ً قدْ أقفرَ الجرعُ الفردُ
تجني لواحظه عليّ وتعتب
تجهَّزْ طال في النَّصَبِ الثَّواءُ
تحبذ الطبيعة مكانا مهملا على مكان مهدور
تحت الاحتلال
تحد
تحدي
تحدي
تحلم العصافير في أقفاصها
تحمَّلَ عنه الصبرُ يومَ تحمَّلوا
تحن إلى سلمى بحر بلادها
تحية إلى أصدقاء الشمس
تخفَّف منَ الدُّنيا لعلكَ أنْ تنجُو
تداركه قبل البين فاليوم عهدُهُ
تداعيات فرعونية
تدانى فحيى عابرا وتناءى
تذكرت ليلى والسنين الخواليا
تذكرَ ليلى حسنَها وصَفَاءها
تذكرَ منها القلبُ، ما ليسَ ناسياً
ترنّمْ في نهارِكَ، مستعيناً
ترود الأراوي الصحم حولي كأنها
ترى نوب الايام ترجى صعابها
تزلُّ الليالي مرة ً وتصيبُ
تسائلُ عن قرمٍ هجانٍ سميذعٍ،
تسجيل دخول
تسول شاعر !
تصبر وأن لم تملك الصبر فاجزع
تضاريس قلب
تطاولَ بالجمانِ ليلي فلمْ تكنْ
تطاوَلَ ليلِي واعترتْنِي وساوسِي
تطلب الياسمينة ماء
تظلُّ ابنة ُ الضَّمريِّ في ظلِّ نعمة ٍ
تعالى رازقُ الأحياء طُرّاً،
تعجبت من أنثى يقاوم مكرها
تعذّر بعد رامة َ من سليمى
تعرف علينا
تعلم أبيت اللعـن أنـي فاتـك
تغيرَ الرسمُ مِن سلمى بأحفارِ
تغيَّرَ بعدي منْ أميمة َ شارعٌ
تغيَّرْتُمُ عنْ عهْدِكمْ آلَ كامِلٍ
تـذكـرت ودا للحبيـب كأنـه
تــذكّـر أمـيـر اللهِ ، والعهدُ يُذكَرُ،
تفتأ عجبا بالشيء تدكره
تقديم ملح
تقولُ ابنة ُ البكرينِ يومَ التقينا:
تقولُ ابنتي ألهى أبي حبُّ أرضه
تقولُ بثينة ُ لما رأتْ
تقولُ سُليمى لجاراتِها
تقولُ: ألا أقصرْ من الغزو، واشتكى
تقولُ، غداة َ التقينا، الربابُ:
تقي جمحاتي لستُ طوعَ مُؤنِّبي
تقُولُ قُريشٌ حِينَ خفّتْ حلوُمُهَا
تلك الدجنة آذنت بجلاء
تلك السنون
تلهو فتختضعُ المطيُّ أمامها
تموز و الأفعى
تناءوا وما شطت بنا عنهم الدار
تنادى آلُ بثنة َ بالرواحِ
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب
تنزه عن مجالسة اللئام
تنعَّمَ قومٌ بالعبادَة والتقَى
تنكَّرتِ منّا بعدَ معرفة ٍ لمِي
تنيلُ قليلاً في تناءٍ وهجرة
تهاوتْ أشجارُ السَّماء
تهلل وجه الدين وابتسم الثغر
توبة عن التوبة
توقيعات قزحية
تولتك العناية في الذهاب
تولّى طاهرٌ منْ بعدِ أنْ قدْ
توَخّ بهجرٍ أمَّ ليلى، فإنها
تيقَّظ فما انت بالخالدِ
تيمّمَ، فجّاً واحداً، كلُّ راكبٍ،
تَأبَّدَتْ بُرْقَة ُ الرَّوْحَاء فَاللَّبَبُ
تَأَلّى حلفَـةً فـي غَيـرِ جُـرمٍ
تَأَوَّبَ عَيْنَهُ وَهْناً قَذاها،
تَبَرَّمْتَ بالعيشِ خوفَ الفناءِ
تَبَسَّمُ عَنْ واضِحٍ ذي أشَرْ،
تَبَصَّر خِليلي هل ترى من ظَعائنٍ
تَبَغّتْ جِوَاراً في مَعَدٍّ فَلم تَجِدْ
تَبَلَتْ فؤادَكَ في المنامِ خَريدة ٌ،
تَجَاوَبنَ بالإرنانِ وَالزَّفراتِ
تَجَنّبْ نُمَيراً ولا تُوطِهَا
تَحرّانِي الزَّمانُ بكُلِّ خطبٍ
تَحَرَّشَ الطَّرْفُ بَيْنَ الجِدّ واللَّعِبِ
تَحَسَّسُ عَنّـي أُمُّ سَكـنٍ وَأَهـوَنُ
تَحِنُّ بِزَوْرَاء المحَنِينَ عَجُولٍ تَبْتَغي البَوَّ رَائِمِ
تَخَلّى عَنْ أَبي حَرْبٍ فَوَلّى
تَخَلَّيْتُ مِنْ صَفْرَاءَ، لا بَلْ تَخلَّتِ
تَدَارَكَ ما ضَيّعْتَ مِن بَعْدِ خِبْرَة ٍ
تَذَكّرَ هذَا القلبُ منْ شَوْقِهِ ذِكَرَا،
تَذَكَّرتُ أيَامَ مَن قَدْ مَضَى
تَذَكَّرُ سَلْمَى بَعْدَ مَا حَالَ دُونَهَا
تَذَكَّرْتُ أَيَّاماً مَضَيْنَ مِنَ الصِّبَا
تَذَكَّـرتُ وَالذّكـرَى تُهيِّـجُ للفَتَـى
تَرامى اللَيلُ كَالهَمِّ الثَقيلِ
تَرجُو السَّعادة َ يا قلبي ولو وُجِدَتْ
تَرَدَّ رِدَاْءَ الصَّبْرِ عِنْدَ النَّوَائِبِ
تَرَكَ السّوَادَ للابِسِيهِ، وَبَيّضَا،
تَرَى كُلّ مُنشَقّ القَميصِ كَأنّما
تَزَوّدَ مِنْهَا نَظْرَةً لمْ تَدَعْ لَه
تَزَوّدْ فَمَا نَفْسٌ بِعَامِلَةٍ لَهَا،
تَشَوَّفَ من صوتِ الصَّدَى كُلَّما دَعَا
تَشُطُّ غَداً دارُ جيرانِنا
تَصَدَّتْ وَحَبْلُ البَيْنِ مُسْتَحْصِدٌ شَزْرُ
تَضَاحَكَتْ أنْ رَأتْ شَيباً تَفَرّعَني،
تَطَاوَلَ لَيْلُكَ بالأثْمُدِ
تَظَلُّ بِعَيْنَيْها إلى الجبَلِ الّذي
تَعَرَّفْتَ أَطْلاَلاً فَهَاجَتْ لَكَ الْهَوَى
تَعَلَّقَ رُوحِي رُوحَها قَبْلَ خَلْقِنا
تَفَرَّقَ أَهلي مِن مُقيمٍ وَظاعِنٍ
تَقَطَّعَ مِنْ ظَلاَّمَة َ الوَصْلُ أجمَعُ
تَقُولُ ابنَة ُ العَمريّ ما لَكَ بَعْدَما
تَقُولُ ابنَةُ الغَوْثيّ: ما لَكَ هاهُنَا،
تَقُولُ كُلَيْبٌ حينَ مَثّتْ سِبَالُهَا
تَقُولُ وَلِيدَتي، لَمّا رَأَتْني
تَكَاثَرُ يَرْبُوعٌ عَلَيْكَ وَمَالِكٌ
تَكَادُ بِلاَدُ الله يا أمَّ مَعْمَرٍ
تَمَنّى ابنَتَايَ أنْ يَعيشَ أبُوهُما
تَمَنّى ابنُ مَسعُودٍ لِقائي سَفَاهَةً،
تَمَنّى المُسْتَزِيدَةُ لي المَنَايَا،تَمَنّى المُسْتَزِيدَةُ لي المَنَايَا،
تَناوَلَني كِسرى ببُؤسي، ودونَهُ
تَنَكَّرَ حالَ عِلَّتِيَ الطَبيبُ
تَهاوَنْ بالظّنونِ وما حدَسْنَهْ،
تَهلَّلَ فيكَ الشَرقُ أَنتَ عِمادُهُ
تَوَكَّلنا عَلى رَبِّ السَماءِ
تَوَهَّمْتُ بالخَيْفِ رَسْماً مُحِيلا
تُبَاكِرُ أمْ تَرُوحُ غداً رَوَاحا
تُرابُ جسومُنا، وهي الترابُ،
تُرَى اللّيلُ يَقضِي عُقبَةً من هَزِيعِهِ،
تُسائلني: مالي سكتُّ، ولا أُهِبْ
تُطالبُني نفسي بما غَيرُهُ الرِّضا
تُعاتِبُني على شُرْبِ اصْطِباحِ،
تُعَلّلُنَا أُمعامَة ُ بالعِداتِ،
تُكرم أوصال الفتى، بعد موته،
تُولَّتكِ العِنَايَةُ فِي الذَّهَابِ
تِلْكَ الدُّجُنَّةُ آذَنَتْ بِجَلاَءِ
تِلْكَ هِنْدٌ تَصُدُّ لِلْهَجْرِ صَدَّا
ثلاث بورتريهات لصحراء الضجر
ثلاث صور
ثلاثة جدران لحجرة التعذيب
ثم اقتفتهم بنو العباس تضربهم
ثملتُ بشدوِكَ يا بُلبُلُ
ثملتُ بشدوِكَ يا بُلبُلُ
ثوَى في قرَيش، بضْعَ عشرَة َ حِجّة ً،
ثوّار الجبل الأخضر
جاء بها والخيرُ مجلوبُ
جاءت المنجة البديعة من أثمار
جاد الحيا كل روض في طرابلس
جاد لبنان على أوفى فتى
جارَ هذا الدّهرُ، أو آبا،
جازتْ ملماتُ الزَّمانِ حدودها
جالستُ يوماً أباناً ؛
جامعة الظلال
جحــــــود
جحيم بارد
جذامُ سيوفُ اللهِ في كلّ موطنٍ،
جرى لكَ بالتوفيق أمَنُ طائِرِ
جرى ناصحٌ بالودّ بيني وبينها،
جريمة موصوفة
جزاك الله شرّاً من عجوزٍ
جزتك الجوازي عن صديقك نضرة
جزر أمنية
جزعتْ أنْ يقالَ دامٍ عبيطُ
جزى الله خيرا عن خليع مطرد
جزى اللَّهُ خيراً، كلما ذُكِرَ اسمهُ
جزيت عنا الخير يا مجمعا
جسمٌ سقيمٌ لا يرام شفاؤه
جفاف النهر
جلَّ الإله فما تحصى معارفه
جماجمُ أمثالُ الكُراتِ، هفت بها،
جماليات الخيانة
جمع الصحاب على هوى وإخاء
جمع الكفاء إمارة الأنساب
جناح الكآبة
جنازة الجلاّد
جنازة النسر
جنسية الدمع
جنــــــــون
جهد الحزين إذا صرف القضا نزلا
جوركم على عدل
جوى ً ساورَ الأحشاءَ والقلبَ واغلهْ
جَاءَ البَرِيـدُ بِقرطـاسٍ يَخـبُّ بِـهِ
جَاءَ نَيرُوزُنَا وَأنتَ مُرَادُهْ
جَادَتْ عَلَيْكَ مِنَ السَّحَابِ سَوَارِي
جَارَتْ بَنُو بَكْرٍ وَلَمْ يَعْدِلُوا
جَرَى بِعِنَانِ السّابِقَينِ كِلَيْهِمَاجَرَى بِعِنَانِ السّابِقَينِ كِلَيْهِمَا
جَرّ المُخْزِياتِ عَلى كُلَيْبٍ
جَرَّتْ لَهُ أسْماءُ حَبْلَ الشَّمُوسْ
جَزَى الرَّحْمن أفْضَلَ ما يُجَازِي
جَزَى الله عنّي في الأمورِ مُجاشِعاً
جَزَى الله عَوفاً من موالي جنابَة ٍ
جَزَى اللُه خَيْراً وَالجزاءُ بكفِه
جَزَى اللُه عَنِّي عُصْبَة ً أَسْلَمِيَّة
جَزَى اللّه خَيْراً والجَزَاءُ بِكَفِّهِ
جَزَى اللُّه شَرّا قابِضاً بصنيعه
جَزَى اللَه عَنّا رَهطَ قُـرَّةَ نُصـرَةً
جَـزى اللهُ الأَجَـلُّ الـمَرءَ نوحـا
جَلَبنا الخَيلَ مِن غَيدانَ حَتّى
جَلَلاً كمَا بي فَلْيَكُ التّبْريحُ
جَمَعَ الصِّحَابَ علَى هَوىً وَإِخَاءِ
جَمَعَ الكِفَاءُ إِمَارَةَ الأَنْسَابِ
جَهِلتَ عَلَيَّ اِبـنَ الحَيـا وظَلَمتَنـي
جَيْشُ المَلاَحَة ِ مَقْرُونٌ بِهِ الظَّفَرُ
جُعِلْتُ فِدَاكَ أنتَ مَنْ لا نَدُلُّهُ
جُنَّ قَلْبي، فَقُلْتُ: يا قَلْبِ مَهْلا:
حارِ بنَ كعْبٍ ألا الأحلامُ تزْجُرُكمْ
حافظ ابراهيم
حالات اندهاش
حالة واحدة لبحار كثيرة
حاليَ حالُ اليائسِ الرّاجي،
حان للثعلب العاشق
حان لهذا القلب أن ينسحب
حب في غرناطة
حب وجلجلة
حبُّ الرّئاسة ِ أطغى مَن على الأرْضِ،
حتى متى يا قلب لا تستفيق
حتّام أرغب في مودَّة زاهد
حتَّى مَتَى تَصْبُو وَرَأْسُكَ أشْمَطُ
حدائقُ من شهقاتْ
حديقة تطل
حرف الياء لَعَمْرِي لَقَدْ نَبّهْتِ يا هِندُ مَيّتاً
حريق الكلمات
حرّض بنيك على الآداب في الصغر
حزن في ضوء القمر
حسناتي عند الزَّمانِ ذنوبُ
حصار
حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ،
حطام القيود
حـلــــــــــــم
حكاية لإطفال عمان
حكم سيوفك في رقاب العذل
حلفت باعلام المحصب من منى
حلفتُ بربّ الراقصات إلى منى ّ،
حلفتُ لها بالبُدْنِ تَدمَى نُحورُها:
حلفتُ، لِكيما تَعلمِيني صادقاً،
حللتَ بإحْشَاءٍ لَهَا مِْنكَ قاتِلُ
حلي سعاد غروض العيس أو سيري
حلّ ذاك الكِناسَ ظبيٌ ربيبُ
حلّتْ سعادُ، وأهْلُها سَرفَا
حلّتْ سُلَيمْى بدَوْغانٍ وَشطَّ بِها
حمامَ اللوى رفقاً به فهو لبهُ
حماها بأطراف الرماحِ حماتها
حننتُ إلى الأجبال، أجبال طيءٍ،
حنين
حنين
حنين إلى الضوء
حنين الرئم
حنّ قلبي من بعد ما قد أنابا،
حوار الأمواج
حوار مع رجل لا يُحصى
حورية لاحت لنا تنثني
حي الحمولَ بجانب العزلِ
حي الرفاق الأكرمين وقل لهم
حي العزيمة والشبابا
حي المنازل بين السفح والرحب
حياة أسر العيش فيها مذمم
حياةٌ عناءٌ، وموتٌ عنا؛
حين التقينا
حين تكونين معي
حين فقدتك
حينما يكون قلبك فراشة …
حيوا أمامة َ واذكروا عهداً مضى
حيوا الديارَ وأهلها بسلامِ
حيوا الرئيسة إنصافا وتكرمة
حيوا المقامَ وحيوا ساكنَ الدارِ
حيَّ الديارَ على سفي الأعاصيرَ
حيَّ مغنى الهوى بوادي الشآمِ
حيّ الديارَ وأهلَها أهـلاً،
حيِّ الربابَ، وتربها
حيِّيَا صاحِبيَّ أُمَّ الْعلاَء
حَبانا بِكَ الإِسعادُ لُطفاً فَأَبهَجا
حَباني بها البَهْزِي، نَفسِي فِدَاؤهُ،
حَبيبٌ سرَى في خِفيَةٍ، وعَلى ذُعْرٍ،
حَثّ الفِرَاقُ بَواكِرَ الأحداجِ،
حَدِّثْ حَديثَ فتاة ِ حَيٍّ مرّة
حَرَمُ الجَمالِ عَلى سَريرِكِ يَحلُمُ
حَسَمَ الصّلْحُ ما اشتَهَتْهُ الأعادي
حَطَمْتُ اليَراعَ فلا تَعْجَبِي
حَلَفْتُ برَبّ الجَارِياتِ إذا جَرَتْ،
حَلَفْتُ بِرَبّ مَكّةَ وَالمُصَلّى،
حَلِمتُ بِدُنيا لَيتَها لا تَبدَّدُ
حَلّتْ ضُبَيْرَة ُ أمْواهَ العِدادِ، وقدْ
حَلَّتْ تُمَاضِرُ بَعْدَنَا رَبَبا
حَملَ الداءَ مِن شَواطىءِ مِصرا
حَموا بِكُعُوبِ السّمْرِ بِيضَ الكَواعِبِ
حَمِدْتُ اللّهَ، واللّهُ الحَميدُ
حَمّلْتُ من جَرْمٍ مَثاقيلَ حاجَتي
حَياةٌ ومَوتٌ وانتِظارُ قيامَةٍ،
حَيّ الغَدَاة َ برَامَة َ الأطْلالا،
حَيّاكُمُ اللهُ أَحْيُوا العِلْمَ والأَدَبا
حَيِّ االمَنَازلَ بالأجْزَاعِ، غَيّرَهَا
حَيِّ الأَمِيرَةَ رَبَّةَ النَّسَبِ
حَيِّ الدّيـارَ ؛ إذِ الزّمانُ زُمانُ ؛
حَيِّ المَنَازِلَ بالأجْزَاعِ فَالوَادي،
حَيِّ المَنَازِلَ قَدْ تُرِكْنَ خَرَابا
حَيِّ المَنَازِلَ قَدْ عَفَتْ أطْلالُها
حَيِّ الهِدَملَة َ مِنْ ذاتِ المَوَاعِيسِ،
حَيِّ الهِدَمْلَة َ وَالأنْقَاء وَالجَرَدَا،
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا
حَيِّيا أَثْلَة َ إذْ جَدَّ رَوَاحْ
حُرَيثُ، أَلَمْ تَعْلَمْ، وجَهْلُكَ ضَائِرُ
حُيِّيتَ يا رَبْعَ الحِمَى بِزَرُودِ
حُيِّيتَ يارَبْعَ اللِّوَى من مَرْبَعِ
حِبَالُ سُجَيْفَة َ أمْسَتْ رِثَاثَا
خاننا فيك حادث الأيام
خبرٌ في الارض اوحته السما
خدعوها بقولهم حسناء
خذ مِنْ حَديثي ما يُغْنِيكَ عَنْ نَظَرِي
خذوا بدمي ذات الوشاح فإنني
خذوا من جفونى ماءها فهى ذرّفُ
خذوا نفثات من جوى القلب نافث
خذي حدثينا يا قريبُ التي بها
خذي عبراتِ عينكِ عنْ زماعي
خرافات
خربشات قزحية على فضاءات تشرين
خريف درع
خريف ومساء
خصيمايَ من ظمياءَ واشٍ وشامتُ
خطب الديكتاتور الموزونة
خطرتْ لذات الخال ذكرى بعدما
خطىً لظباءِ القوافي على القلبِ
خفِّض على عقبِ الزَّمانِ العاقبِ
خفِّفِ السَّيرَ واتّئِدْ، يا حادي،
خل قلبي من سليمى نبلها
خلعْتُ مجـوني ، فاستَرَحتُ من العذْلِ ،
خلياني عند اصطكاك الخصوم
خليلـيّ عوجـا بـاركَ الله فيكـمـا
خليلي ألا عجبتما بالقلائص
خليلي مرا بي على الأبرق الفرد
خليلي هذا الربع أعلم آية
خليليّ ! هذا مَـوْقِفٌ من مُتَيَّـمٍ ،
خليليّ إنْ أمُّ الحكيم تحمَّلتْ
خليليّ قد طابَ الشّرَابُ المُبَرَّدُ،
خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ
خليليّ، عُوجَا بالمحلّة ِ من جُمْلِ،
خليليّ، مرا بي على رسمِ منزلِ،
خليليَّ إنْ لم تُسعِدا فذرانِي
خليليَّ اسألا الطللَ المحيلا
خليليَّ منْ غبظِ بنِ مرَّة َ بلِّغا
خليليَّ هذا ربعُ عُزَّة َ فاعقلا
خليلّي مرّ بي على أم جندب
خلِيليّ، عوجا اليومَ حتى تُسَلّما
خلِيليَّ إنَّ الهمَّ قَدْ يتفرَّجُ
خلّصني، خلّصني
خمرة نهر الرين
خمس أغان للألم
خواتم
خواطر الغروب
خواطر في شارع
خواطر مخطوطة
خيال
خيرُ أيَّامِ الفتَى يومٌ نَفَعْ
خيرُ إخوانِكَ المشاركُ في الأمـ
خَابَتْ بَنو أسَدٍ وآبَ عَزِيزُهُمْ،
خَطْبَانِ قَدْ تَتَابَعَا وَأحْرَبَا
خَفّ القَطِينُ فقَلبي اليَوْمَ مَتْبُولُ
خَفَّ القطينُ، فراحوا منكَ، أوْ بَكَروا
خَليليَّ قوما للرَّحيلِ، فإنّني
خَليلَيّ مَا بَيْني وَبَينَ مُحَرِّقٍ
خَليلَيّ، لا فِطرٌ يَسُرّ وَلا أضْحَى
خَليلَيَّ إِمّا مُتُّ يَوماً وَزُحزِحَت
خَليلَيَّ هَلْ لِلْمُزْنِ مُقْلَة ُ عاشِقٍ
خَلِيلـيّ غُضّـا ساعَـةً وَتَهَـجَّـرا
خَلِيليَّ عُوجَا الْيَوْمَ حَتَّى تُسَلَّمَا
خَلِيليَّ عُوجَا عَوْجَة ً نَاقَتَيْكُمَا
خَلِيلَـيَّ عُوجـا ساعَـةً وَتَهَـجَّـرا
خَلِيلَيَّ عُوجَا بِي عَلَى طَرَبَاتِي
خَلِيلَيَّ عُوجَا عَوْجَة ً ثُمَّ سَلِّمَا
خَلِيلَيَّ عُوجَا عَوْجَة ً نَاقَتَيْكُمَا
خَلِيلَيَّ عُوجَا مِنْكُما سَاعة ً مَعِي
خَلِيلَيَّ قُومَا فَاعْذِرَا أوْ تَعَتَّبَا
خَلِيلَيَّ لاَ رَبْعٌ بِوَهْبِينَ مُخْبِرُ
خَلِيلَيَّ، عوجا حَيِّيا اليَوْمَ زَيْنَبا
خَلِيلَيَّ، عوجا نَبْكِ شَجْواً عَلَى رَسْمٍ
خَلِيلَيَّ، عَوْجا، نَسأَلِ اليَوْمَ مَنْزِلا
خَمْسٌ دَسَسْنَ إِلَيَّ فِي لَطَفٍ
خُذا مِنْ بُكاءٍ في المَنازِلِ، أوْ دَعَا،
خُذا مِنْ صَبا نجدٍ أماناً لقلْبِهِ
خُذني إلى معنى الهوى
خُذِ النَّاسَ أوْ دعْ إنَّمَا النَّاسُ بالنَّاسِ
خُطُوبٌ لا يُقَاوِمُهَا البَقَاءُ
خُطِفَت مَحجبَةً فَأَينَ رَشادي
دارُ حَيٍّ كانَت لَهُم زَمَـنَ التَـو
داعَ دعا بلسانِ هادٍ مرشدِ
داو الهمومَ بقهوة ٍ صفراءِ ،
دخان الخرائط
دع الشمس وانصرف
دع عنك ذكر المنحنى وزرود
دع عنك لومي
دع مجلس الغيد الأوانس
دع مجلس الغيد الأوانس
دع الـربع ما للربع فيك نصيبُ
دعا المحرمون الله يستغفرونه
دعاء الراعي
دعاكَ الهوَى ، واستَجهَلَتكَ المنازِلُ،
دعانا أبو عمروٍ عميرُ بنُ جعفرٍ
دعاني أمرؤٌ أحمى على الناسِ عرضه
دعـنـي عـلـى شـفـتـيـكَ ورداً أحمـراً
دعها تكنْ كالسلفِ من أخواتها
دعوا ابنَ أبي طالبٍ للهدى
دعوا اليومَ ما عوّدتمُ من تصبّرٍ
دعوة إلى التصفيق
دعوت عديا والكبول تكبني
دعوتموني وبي ما بي من الوصب
دعوتُ ابنَ عَبّاسٍ إلى حَدّ خُطَّة
دعوني دعوني قد أطلتم عذابيا
دعوى قديمة
دعِ الرّسْمَ الذي دثَرَا،
دعِ اللَّومَ إن اللَّومَ عونُ النوائِبِ
دعْـني من النّاسِ ، ومن لـوْمِهِـمْ
دفاعاً عن العادة (…)!
دقت الساعة
دكان القرائين الصغيرة
دليل الموقع
دمنٌ ألمَّ بها فقالَ سلامُ
دنا البينُ من أروى ، فزالتْ حمولُها
دنا البينُ منْ ميٍّ فرُدَّتْ جِمالُها
دنا سفرٌ والدر تنأى وتصقبُ
دهتني بود
دواعي الهوى لك أن لا تجيبا
ديارُ نَوارٍ، ما ديارُ نَوارِ،
ديمة ٌ سمحة ٌ القيادِ سكوبُ
دَاءٌ أَلَمَّ فخِلْتُ فيهِ شِفَائي
دَعاني داعِيا مُضَرٍ جَميعاً
دَعانِي داعِيا مُضَـرٍ جَميعـاً
دَعني أَجِدُّ إلى العَلْيَاءِ في الطَّلبِ
دَعي الذينَ هُمُ البُخّالُ وَانطَلِقي
دَعي العَطْفَ وَالشّكوَى إليّ فإنّها
دَعيني وَقولي بَعدُ مـا شِئـتِ إِنَّنـي
دَعَاهُ وَرَقْمُ اللَّيْلِ بالبَرْقِ مُذْهَبُ
دَعَتِ الهمومَ إلى شغافِ فُؤادي،
دَعَوْا، وما فيهمُ زاكٍ، ولا أحدٌ
دَعَوْتُمُونِي وَبِي مَا بِي مِنَ الْوَصَبِ
دَعِ الحِرْصَ عَلَى الدُّنْيَا
دَعِ القَوْمَ مَا حَلُّوا بِبَطْنِ قُرَاضِمٍ
دَعِ الوقوفَ على رَسْمٍ وأطْلالِ
دَعِينِي فَمَا فِي الْيَوْمِ مَصْحى ً لِشَارِبٍ
دَعْ عَنكَ نَهباً صِيحَ فيحَجَرَاتِهِ
دَعْنِي أمُتْ بِالْهَوَى لا يَلْحَنِي لاَحِ
دَمْعٌ جرَى فقضَى في الرَّبْعِ ما وجَبَا
دَنِفٌ بَكَى آياتِ رَبْعٍ مُدْنَفِ
دَوامُكَ في عَلى لُبنان
دَوَامُ الهَوَى في ضَمانِ الشّبَابِ
دَين الأحياء
دُرْ فِي سَمَائِكَ يَا قَضَاءُ فَإِنْ يَثُرْ
دِيَارُ الحَيِّ بالرَّسِّ
ذاتَ لَيلٍ كَتُربَة القَبرِ بارِد
ذاهبا باتجاه البحر
ذرفت عيني دموعاً
ذكرت شبابي اللذَّ غير قريبِ
ذكرت عشية الصدفين ليلى
ذكرتك والحجيج لهم ضجيج
ذكرتكِ يومَ القصرِ قصرِ ابنِ عامرٍ
ذكرتَ ثرى نواظرَ والخزامى
ذكرى اللواء
ذكرَ الكَرْخَ نازحُ الأوطانِ،
ذكَرْتَ القُرُومَ الصِّيدَ مِن آلِ هاشِمٍ،
ذكَرْتُ وِصَالَ البيضِ وَالشّيبُ شائعُ،
ذكْراكَ بِالإِكْبَارِ وَ الإِعْجَابِ
ذلِكَ اليَومُ كَيفَ كانَ وصارا
ذلِكَ اليَومُ كَيفَ كانَ وصارا
ذلُّ السؤالِ شجى ً في الحلقِ معترضُ
ذهب الذين عليهم وجدي
ذهبَ الدَّهرُ بسمطٍ وبرا
ذهبَ الصبا ، وَ تولتِ الأيامُ
ذهبَ المجوس ورجَعوا وقالوا
ذَروا آلَ سلمـى ظِنَّتِـي وَتَعَنُّتِـي
ذَريني مِنْكِ سَافِحَة َ المآقِي
ذَكَرَ القَلْبُ ذُكْرَة
ذَكَرَ القَلْبُ ذِكْرَة ً أُمَّ زَيْدٍ
ذَكَّرَتْني الدِّيارُ شَوْقاً قَدِيمَا
ذَهَبْتَ وَلَمْ تُلْمِمْ بِبَيْت الْحَبَائِب
ذُمَّتْ لعينكَ أَعينُ الغِزلانِ
ذِكَرُ الرَّبَابِ وَكَانَ قَدْ هَجَرا
رأيت المُشْرِكَيْنَ بَغَوْا عَلَيْنَا
رأيتُ الشيبَ يعروكَا
رأيتُ بني آلِ امرىء القيسِ أصفقوا
رأيتُ فيها برقَها لمّا وَثَبْ،
رأيتُلها ناراً تشبُّ ودونها
رؤى يوحنَّا الجَليلي
راحَ الرفاقُ ولمْ يرحْ مرارُ
راعتكَ دُنياكَ، من رِيعَ الفؤادُ، وما
راعها منهُ صَمتُه ووجُومُه
رباعيات
ربَّ أمرٍ يسوءُ ثُمَّ يسرُّ
ربُّ دِرَفْسٍ، خلفَهُ ذائبٌ،
رثاء زوجته
رثاء شوقي
رثاء مبكر
رثـاء
رجاءً لا تمُتْ
رجل على الرصيف
رجوع الغريب
رجوع الهارب
رجونا أبا الهيجاء إذ مات حارث
رحلة الأندلسي الأخير
رحلَ الخليطُ جِمالَهم بِسَوَادِ،
رحلَتْ أُمامَة ُ للفِراقِ جِمالَها
رحيل
رحيل آخر
رحيل الروح
رحَلْتُ إلى قومي لأدْعُوَ جُلَّهُم
ردعَ الفؤادَ تذكرُ الأطرابِ،
ردوا التحية َ، أيها السفرُ،
ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي
ردَّ الخليطُ الجمالَ فانصرفوا
ردَّ الخليطُ الجمالَ فانقضبا
ردَّ الصبا بعدَ شيبِ اللمة ِ الغزلُ
رسالة إلى خطيبها في الجبهة
رسالة من المنفى
رسمِ دارٍ وقفتُ في طَلَلِهْ،
رعى الله مغنى بالعذيب ومعهدا
رعى اللهُ في الحاجاتِ كلَّ نجيبِ
رقتْ حواشي الدهرُ فهيَ تمرمرُ
رقص الهزار على الغصون الميس
ركنَّا إلى الدنيَا الدنئة ِ ضلَّة ً
ركيك قواف صاغها فتكسرت
رمتِ الفؤادَ مليحة ٌ عذراءُ
رمى الله، في عيني بثينة َ، بالقذى
رواية قد روت عن أمة العرب
روحيَ كالنّارِ أذابَتْ دَمي
روحٌ تعدّنَ، قضّي اليَومَ وانتظري
روحُ النفوسِ تنفُّسُ الصهباء
رومانس فرعوني
ريان فلكي عينُ الحق تحفظه
ريح الردى
رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة
رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة
رَأتْني مَعَدٌّ مُصْحِراً فَتَناذَرَتْ
رَأى الحُسْنَ في العُشَّاقِ مُمْتَثَلَ الأَمْرِ
رَأى عَبْدُ قَيسٍ خَفْقَةً شَوّرَتْ بها
رَأيتُ أبَا حَنيفَة َ كُلَّ يَومٍ
رَأيتُ قُرَيْشاً، حينَ مَيّزَ بَيْنَها
رَأيْتُ بَني مَرْوَانَ يَرْفَعُ مُلْكَهُمْ
رَأيْتُ بِلالاً يَشْتَرِي بِتِلادِهِ
رَأيْتُ جَرِيراً لمْ يَضَعْ عَنْ حِمارِهِ،
رَأيْتُ سَمَاءَ الله وَالأرْضَ ألْقَتَا
رَأيْتُ نَوَارَ قَدْ جَعَلَتْ تَجَنّى،
رَأَيتَ البَكرَ بَكرَ بني ثَمُودٍ
رَأَيْتُ النَّخْلَ يَبْكِي
رَأَيْتُ بِجَنْبِ الخَيْفِ هِنْداً، فَرَاقَني
رَاحَ صَحبي وَلَمْ أُحَيِّ النَّوارا
رَبّ اكفِني حسرةَ النّدامةِ في الـ
رَثَتِ الأمانة ُ للخيانة إذ رأتْ
رَثَيتُ الحَجيجَ، فقال العُداة ُ:
رَجَعْتُ لنفْسِي فاتَّهمتُ حَصاتِي
رَحَلْتُ إلى عَبْدِ الإلَهِ مَطِيّتي،
رَحِمُ الأُمّ لَعنَةٌ أَنتَ مِنهُ
رَعَتْ نَاقَتي مِنْ أُمّ أعْيَنَ رَعْيَةً
رَفْرَفَتْ فِي دُجْيَة ِ اللَّيْلِ الحَزِينْ
رَكَائِبُ سُهْدِي مِنْ قَراها المَدامِعُ
رَمَى حَرَّ قَلْبي بأَجْفانِهِ
رَمَيْتُ بها على هذا التَّبابِ
رَمَيْتُ بِها أهلَ المَضِيقِ، فلمْ تَكَدْ
رَهِبْتُ وما مِنْ رَهبة ِ الموْتِ أجزَعُ
رَيْبُ دَهْرٍ أَصَمَّ دُونَ العِتَابِ
رُبَّ غَزَالٍ كأنّهُ قَـمَــرٌ
رِضاكَ رِضايَ الّذي أُوثِرُ
زائر الليل
زادتْ همومٌ، فماءُ العينِ ينحدرُ
زارَ الفَرَزْدَقُ أهْلَ الحِجاز
زبيريَّة ٌ بالعرجِ منها منازلٌ
زدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّراً
زمان الحمى هل من معاد فنطمعا
زمانٌ مرّ
زورا بثينة ، فالحبيبُ مزورٌ،
زيارات من شعر الحطيئة نَأَتْكَ أُمَامَة ُ إلاَّ سُؤَالاَ
زَارَ القُبُورَ أبُو مالِكٍ،
زَارَ القُبُورَ أبُو مَالِكٍ
زَارَتْ سُكَيْنَةُ أطْلاحاً أناخَ بهِمْ
زَعَمَ ابْنُ نَابِغَة َ اللّئِيمُ بِأنَّنَا
سأبكي على ما فات مني صبابة
سأضيء وحشتك .. بقيثاري
سألتَ قريشاً فلمْ يكذبوا،
سألْتُ قُرَيشاً وقدْ خَبّرُوا،
سأُثني على عَهدِ المَطيرَة ِ والقَصرِ،
سؤال في حدود الذاكرة
ساءَ بَريّاً، من البرايا،
سائق الأطعان يطوي البيد طي
سائلْ بيثربَ هل ثوى الرَّكبُ
سائلْ قريشاً وأحلافها
سائِلُوا الَّليْلَ عنهمُ والنَّهارَا
سارق النار
سارَ الرفيقُ لقصدهِ وتلبثا ،
ساعٍ بكأسٍ إلى ناشٍ على طَرَبِ،
ساميهْ
ساِئلوا عنَّا الذي بعرفُنا
سبحان الله
سبحانَ من كوَّن السماءَ
ستحملني ورحلي ذات وخد
ستسافرين غداً ؟
ستَعْلَمُ يا عَمرو بن عَفْرَا مَنِ الذي
سحائبُ مبرقاتٌ، مرعداتُ،
سدوم
سرتْ تستجيرُ الدمعَ خوفَ نوى غدِ
سرى ليلة ً حتى أضاءَ عمودها ،
سرير تحت المطر
سرَيْنا، وطالبنا هاجعٌ،
سرْ حَيثُ يحُلُّهُ النُّوّارُ
سعى لي قومي سعيَ قومٍ أعزة ٍ
سـتـبـقـى حـبـيَّ الأوَّلْ
سـلي الـرماح الـعوالي عن معالينا
سفر أيوب
سفر برلك
سفينتي
سقتنا المعالي من سلافتها صرفاً
سقى الغيث أطلال الأحبة بالحمى
سقى دمنتينِ لم نجدْ لهما مثلا
سقى عهدَ الحمى سبلٌ العهادِ
سقى منزلينا، يا بثينَ، بحاجرٍ،
سقى الله أطلالا بنعم ترادفت
سقى الله أطلالا بنعم ترادفت
سقياً لبغدادَ، وأيّامِها؛
سقياً لمَنزلة ِ الحِمى وكَثيبِها،
سقَى الله ظبياً مُبْديَ الغُنْجِ في الخطْرِ
سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُ
سكر الدهر
سكناّ ولم يسكن حراك التبدد
سكوتٌ ثم صمتٌ ثم خَرْسُ
سل الركبَ إن أعطاك حاجتك الركبُ
سلالتي الريح وعنواني المطر
سلالتي الريح وعنواني المطر
سلام
سلام من صبا بردى أرق
سلام يفوق المسك عرف شذائه
سلاَ دارَ البخيلة ِ بالجنابِ
سلمى
سلمية
سلمْ على الرَّبْعِ مِنْ سلْمَى بذِي سَلَمِ
سلِ الأيام عن أمم تقضت
سما لكَ شوقٌ بعدما كان أقصر
سماهُ معشرهُ أبا حكمٍ،
سمَا لَكَ شَوْقٌ مِنْ نَوَارٍ، وَدُونَها
سهاد
سهرت عليكِ لواحظُ الرقباء
سوق القرية
سيأتي أميرَ المؤمنينَ ودونَهُ
سيهلكُ يا سلمى شفيقٌ عليكمُ
سَأشكُرُ لابْنَي وَهْبٍ الهِبَة َ التي
سَأكفيكَ ما عندي ، فقُلْ لابن عَامِرٍ
سَأَتْكَ وَقَدْ أَجَدَّ بِهَا البُكورُ
سَأَلتُ فَلَم تكلِّمُنـي الرُسـومُ
سَأُصْرِمُ ـ لُبْنَى ـ حَبْلَ وَصلِكِ مُجْمِلاً
سَئِمْتُ الحياة َ، وما في الحياة
سَئِمْتُ مِنَ المُوَاصَلَة ِ العِتَابَا
سَتَبْلُغُ عَنّي غُدْوَةَ الرّيحِ أنّهَا
سَتَبْلُغُ مِدْحَةٌ غَرّاءُ عَنّي
سَتَشْهَدُ لِي بِاْلكَرِّ وَالطَّعْنِ رَايَة
سَخّرَ الله للأمِينِ مطايا
سَرى لَيْلاً خَيالٌ مِنْ سُلَيْمى
سَرَتِ الهُمُومُ فَبِتْنَ غَيرَ نِيَامِ،
سَرَى ذَا الهَمُّ بَلْ طَرَقَا
سَرَى ليلاً خَيَالٌ من سُلَيْمى
سَعَيْتُ إلى أنْ كِدْتُ أَنْتَعِلُ الدَّما
سَعِدَتْ غَرْبَة ُ النَّوى بِسُعَادِ
سَقَطَتْ ثَنِيَّتُهُ فأُوجِعَ قَلْبُهُ
سَقَى أرْيِحَاءَ الغَيْثُ وَهي بَغِيضَةٌ
سَقْياً لِبيعة ِ أَحْمدٍ ووصيِّهِ
سَقْياً لِنِهْيِ حَمَامَة ٍ وَحَفِيرِ،
سَكَنٌ يَبْقَى لَهُ سَكَنُ
سَكَنْتُ إلى الدّنيا، فلَمّا عرَفتُها
سَلا القلبَ عَمّا كان يهْوى ويطْلبُ
سَلامٌ بالغَداة ِ وبالعَشيِّ
سَلامٌ على أهْلِ القُبُورِ الدّوَارِسِ،
سَلاَمٌ على أَهْلِ القُبْوُرِ الدَّوَارِسِ
سَلاَمَة ُ عِرْضِي فِي خِفَارَة ِ صَارِمِي
سَلاَمُ اللَّهِ عِدَّة َ رَمْلِ خَبْتٍ
سَلاَّمُ ذِكْرُكِ مُلْصَقٌ بِلِسَانِي
سَلَوْتُ عَنِ الدّهرِ الذي كان مُعجِباً،
سَلِّمْ على الدَّارِ بِذِي تَنْضُبِ
سَما كَبطونِ الأُتنِ رَيعانُ عارِضٍ
سَما لكَ شَوْقٌ مِنْ نَوَارَ، وَدونَها
سَما لَكَ هَـمُّ وَلَـم تَطـرَبِ
سَمَا الْمُلْكُ مُخْتَالاً بِمَا أَنْتَ فَاعِلٌ
سَمَتْ ليَ نَظْرَة ٌ، فَرَأيتُ بَرقاً
سَمَوْنَا لنَجْرَانِ اليَمَاني وَأهْلِهِ،
سَمْيتَ نَفسَكَ، بالكَلامِ، حكيما،
سَهَرٌ أَصَابَك بَعْدَ طُولِ نُعَاسِ
سَيَبْلُغُ عَني غَدْوَةَ الرّيحِ أنّهَا
سَيَعلَمُ آلُ مُرَّةَ حَيـثُ كانـوا
سَيَعلَمُ مُرَّةَ حَيثُ كانوا
سَيَكْفِيْنِي المَلِيْكُ وَحَدٌّ سَيْفٍ
سُقيتِ الغَوادِي من طُلُولٍ وأرْبُعِ،
سُقِيتُنَّ يا مَنْزِلاتِ الهوى
سِرْبٌ مَحاسِنُهُ حُرِمتُ ذَوَاتِها
سِوى باكيكَ مَنْ ينْهى العَذُولُ
شابَ رأسي ولات حينَ مَشيبِ
شاعر الدير
شاعر مصر
شاعر ولاجئ
شاقَ قلبي تذكرُ الأحبابِ،
شاقَ قلبي منزلٌ دثروا،
شامُ يا ذا السَّـيفُ لم يَِغي
شتاء الحاج
شتَّ شعبُ الحيِّ بعدَ التئامْ
شجر الحنين
شجرة القمر
شجرة الليل والنهار
شجَتكَ لهِندٍ دِمنَة ٌ ودِيارُ،
شربنا على ذكرِ الحبيبِ مدامة ً
شربنا فمتنا ميتة ً جاهلية
شرفاً لمجدِكَ بانِياً ومُقَوِّضاً
شروط النصر
شريعة الغاب
شطح
شعر الرقباء
شعر مسموع
شعري نُفَاثة صدري
شعرٌ ناصِعٌ ووجهٌ كئيبُ
شعفتَ بعهدٍ ذكرتهُ المنازلُ
شفى الله نفسا لا تذلُّ لمطلبِ
شقائق النعمان
شقَّ لهُ من اسمهِ كيْ يجلهُ،
شكرت يديك يد المقل الأمل
شكوى الزمن
شكوى فتاة
شهباء
شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً
شهدنا زمانا في الكنانة ردنا
شهدَ الحطيئة ُ يوم يلقى ربَّهُ
شهرزاد الجزيرة
شهرزاد وفارس الأمل
شهيد الأغنية
شهيد من الأنصار
شهِدتُ بأني لم تَغَيّر مودّتي،
شوقي
شيء عن السعادة
شَأَتْكَ المَنَازِلُ بِالأَبْرَقِ
شَجاً في الحَشَى تَرْدَادُهُ لَيْسَ يَفْتُرُ
شَجَا أَظْعَانُ غَاضِرَة َ الغوادي
شَجَا قَلْبَهُ أَظهانُ سُعْدى السَّوَالِكُ
شَرَفي مَحَبَّة ُ مَعْشَرٍ
شَرُّ الحِزَامِيِّينَ ذو السِّنِّ مِنْهُمُ
شَفى النَّفسَ أَسيَافٌ بِأَيـمانِ فِتيَـةٍ
شَهيٌّ إلى الأيّامِ تَقْليلُها وَفْرِي،
شَهِدْتُ لَقدْ لَبِسْتَ أَبا سعيدٍ
شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدَّنَا
شَوْقٌ إلَيكِ، تَفيضُ منهُ الأدمُعُ،
شَوْقٌ لَهُ، بَينَ الأضَالِعِ، هاجسُ،
شَيَّعـتُ أَحلامـي بِقَلـبٍ بــاك
شُدَّ "غُروضَ" المطيّ مُغترباً
شِعْبِي وشِعْبُ عُبَيْدِ اللَّهِ مُلْتَئِمُ
صاح الأولاد "يا! يا!"
صاحبُ الشّرْطةِ إن أنصَفَني،
صباح الحب
صبراً على أشياءَ كُلِّفْتُها
صبرتَ ومثلُك لا يجزعُ
صبوتَ وهل تصبُو ورأسكَ أشيبُ
صبَا وهزَّتهُ أيدي شوقه طَربا
صحا مِنْ بعْدِ سكرته فؤَادي
صحبي قفوا مليتكمْ صحبا
صحراء
صخرة الملتقى
صخرة الملتقى
صدتْ بثينة ُ عني أن سعى ساعِ،
صدفتْ لهيا قلبيَ المستهترِ
صدودكَ هَلْ لهُ أمدٌ قريبٌ
صدى الوحي
صدُّ حمى ظمئي لماكَ لماذا
صرمتَ اليومَ حبلكَ منْ كنودا
صرمتْ أمامة ُ حبلها ورعومُ
صرمتْ حبالكَ زينبٌ وقذورُ
صرمتْ حبلكَ البغومُ، وصدتْ
صرمتْ حبلكَ الغداة َ نوارُ
صرمَ الخليطُ تبايناً وبكورا
صفاء ودي مشهور لديك فما
صلاة أخيرة
صلاة الأشباح
صلوات
صلوات العيد
صليل الحبال
صن النفس واحملها على ما يزينها
صوت الكنانة في يوبيلك الذهبي
صوت من الغابة
صوت وسوط
صوتان مني
صور جبريل
صورة الحاكم في كل اتجاه
صَاحِ هَلْ أَبْصَرْتَ بِالخَبْـ
صَبا مِن بَعدِ سَلوَتِه فُؤادي
صَباحك واسلمي عنا أَمامـا
صَبَحْنا الحيَّ حَيَّ بني جِحاشٍ
صَبَحْنا الحَيَّ مِن عَبسٍ صَبوحاً
صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو
صَحا القلبُ من سلمى ، وعن أُمّ عامرِ
صَحا القَلبُ عن سلمى وأقصرَ باطِلُهْ
صَحَا القَلْبُ عَنْ ذِكْرِ أُمِّ البَنين
صَحَا تِرْبِي وَمَا قَلْبِي بِصَاحِ
صَحَا قَلْبُهُ عن سُكْرِهِ فَتَأمَّلا
صَحَا قَلْبُهُ يا عَزَّ أوْ كَادَ يَذْهَلُ
صَدَرَ الحَبِيب فَهَاجَني صَدرُهْ
صَدَقْتُمْ قَدُّه يَحكي القَضِيبا
صَرَمَتْ حِبَاْلَكَ بَعْدَ وَصْلِكَ زَيْنَبُ
صَرَمَـتْ شُمَيْلَـةُ وَجْهَـةً فَتَجَلَّـدِ
صَرِيعُ هَوى ً تُغَادِيه الهُمومُ
صَرْفُ النَّوَى لَيْسَ بالمَكِيثِ
صَفَرِيٌّ من بَعدِه رَجبيُّ،
صَلّى الإلهُ على الّذِينَ تَتَابَعُوا
صَمُوتٌ وقَوَّالٌ فلِلْحِلْمِ صَمْتُهُ
صَوْتُ الكِنَانَةِ فِي يُوبِيلِكَ الذَّهَبِي
صُروفُ المنايا ليسَ يُودى قَتيلها
صُلْ يا جُنَيْدَ الخَيرِ لله صَوْلَةً،
صُنْتُ نَفْسِي عَمّا يُدَنّس نفسي،
صِفَـة ُ الطّـلولِ بلاغَـة ُ القِـدْمِ ،
ضاحكن من أسفِ الشباب المدبرِ
ضباب وبروق
ضحايـا
ضحكتْ أمُّ نوفلٍ، إذ رأتني
ضرب الأرض فانتهب
ضرورةُ أن تكونَ النهاياتُ حاسمة
ضعفُ العزيمة ِ لَحْدٌ، في سكينَتهِ
ضوءُ نارٍ بدا لعينيكَ أمْ شبـ
ضَرَبَ الأَرْضَ فَانْتَهَبْ
ضَمِنَتْ مجدَك العُلا والمساعي
ضَنَّتْ عَقِيلَة ُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ
ضَيّعَ أمْرِي الأقْعَسَانِ، فَأصْبَحَا
ضَيَّعتُ في هِضَبِ الهَوى رُشدي
ضُرُوبُ النّاسِ عُشّاقٌ ضُرُوبَا
ضْحَى فُؤَادُكَ غَيْرَ ذَات أَوانِ
طابَ الزّمانُ، وأورقَ الأشجارُ،
طارَ نومي ، وعاودَ القلبَ عيدُ ،
طافت أُمامة ُ بالرُكبان آوِنَة
طافَ الوُشاةُ بهِ، فصَدّ وَأعْرَضَا،
طال المقامُ على تنجَّزِ حاجة ٍ
طالَ الحديثُ عليكُمْ أيُّهَا السَّمَرُ
طالَ لَيْلي وَتَعَنَّاني الطَّرَبْ
طالَ من آلِ زينبَ الإعراضُ،
طباق (عن إدوارد سعيد)
طبيبان لو داويتمتاني أجرتما
طربت وما هذا بساعة مطرب
طربتَ إلى "حوضى " وأنت طروبُ
طربتَ وأنتَ معنيٌّ كئيبُ
طربتَ وشاقكَ البرقُ اليماني
طربتَ وما هذا الصبا والتكالفُ
طربتَ وهاجتكَ الظباءُ السوانح
طربتَ، وردّ من تهوى
طربتُ إلى ذلفا فالدّمعُ يسفحُ
طربتْ ، وَ لولاَ الحلمُ أدركني الجهلُ
طربَ الفؤادُ وهل له من مطربِ،
طربْتُ إلى الصَّـنْجِ والمِـزْهَـرِ،
طرفٌ تعرَّض بعدَكُمْ لِهجوعِ
طرقتْ على خطر السرى المركوبِ
طرقنا بابكم فأجاب صمت
طرقْتكَ زينَبُ والرِّكَـابُ مُناخَـةٌ
طريُُ معولُ الفلسطيني !!
طرَحتمْ منَ التّرْحالِ ذِكْراً، فغَمّنا،
طرَقَ الكَرى بالغانِياتِ، ورُبّما
طرِبْتُ إلى خـمْـرٍ، وقَـصْـفِ الدسـاكرِ،
طفلة ٌ ما ابنة ُ المجللِ بيضا
طقس التّوحد
طلل
طلوع هداه الينا المغيب
طوبى لعائلة الخيانة
طوتني المنايا يومَ ألهو بلذة ٍ
طولُ التعاشرِ بينَ الناسِ مملولُ
طَافَ الخَيَالُ وَطَافَ الهَمُّ فَاعْتَكَرَا
طَافَتْ أُسَيْماءُ بالرِّحَالِ فَقَدْ
طَالَ في رَسْمِ مَهْدَدٍ رَبَدُهْ
طَالَ لَيْلي، وَکعْتَادَني اليَوْمَ سُقْمُ،
طَالَ لَيْلِي وبات قَلْبِي جَنَاحَا
طَربتُ إلى رَيْحانة ِ الأنفِ والقلبِ
طَرَقَتْ أُمَيّةُ في المَنَامِ تَزُورُنَا،
طَرَقَتْ لَميسُ، وَلَيتَها لمْ تَطْرُقِ،
طَرَقَتْ نَوَارُ وَدُونَ مَطْرَقِهَا
طَرِبَ الحمامُ فَهَاجَ لي طَرَبَا
طَرِبَ الحَمامُ بذي الأرَاكِ فهاجَبني؛
طَلَبتُ أخاً في الله في الغربِ والشرقِ
طَلَل لخولة َ بالرُّسيسِ قديمُ
طَلَلَ الجَميعِ، لَقَدْ عَفَوْتَ حَميدَا
طُلْسُ العِشَاءِ إذا ما جَنّ لَيلُهُمُ
ظلم
ظَعَنَتْ قَطَاةُ فما تَقُولُكَ صانِعـا
ظَنَنْتُ أَنَّ النَّوَى تُخَفِّفُ مِنْ
ظُلمٌ لذا اليَوْمِ وَصْفٌ قبلَ رُؤيَتِهِ
عاجَ الشقِيّ على دارٍ يُسائِلُها،
عادةُ الشَمسِ ذَهابٌ وَمَعاد
عادت إليّ بغيضة ٌ فتودّدت
عاذِلي ! لو شئتَ لمْ تلمِ
عاشق من فلسطين
عاشوا، كما عاشَ آباءٌ لهم سَلَفوا،
عاصفة في جمجمة
عاقبةُ الميّتِ محمودةٌ،
عامت "سليمى " ومسّها سغبُ
عاودَ القلبَ بعضُ ما قد شجاهُ،
عاودَ القلبُ، يا لقوميَ، سقما،
عاودّ القلبَ من سلامة َ نصبُ،
عبود مات
عتابٌ لدهرٍ لا يَمَلُّ عتابي
عتبتْ عليكَ مليحة ُ العتبِ ،
عجبا أتوحشني وأنت إزائي
عجباً ما عجبتُ مما لوَ ابصر
عجبت خلتي لو خط مشيبي
عجبتُ لقلبي كيفَ يَصْبو ويَكلَفُ
عجبتُ لقومٍ يقبلون مدائحي
عجبتُ لكهلٍ قاعِدٍ بَينَ نُسوةٍ،
عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب
عجبتُ من الأيام كيف تروعني
عجبتُ منك و منـّـي
عجبتُ منَ القيسيِّ زيدٍ وتربهِ
عجبي للطبيب يُلحِدُ في الخا
عجبٌ لعمري أنَّ وجهكَ مُعرِضٌ
عدلي يكن
عذابات وضَّاح آخر
عذيرى منْ باغٍ عليّ أحبهُ
عذْبة ٌ أنتِ كالطّفولة ِ، كالأحلامِ
عرفتَ ديارَ زينبَ بالكثيبِ
عرفتُ لسلْمَى رسمَ دارٍ تخالُهَا
عرفتُ مصيفِ الحيَّ، والمتربعا،
عرفتُ منازلاً من آل هندٍ
عرفونا بكم
عروس المجد
عزفتُ فما أدري الفتى كيف يرغبُ
عسَلُ الرّاعي الصّالح
عشق
عصفور على الشجرة خير من عشرة في اليد !
عطركِ
عطرُ امرأة
عطش
عطش الارواح
عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها
عفا الزُّرقُ منْ أطلالِ ميَّة َ فالدَّحلُ
عفا السَّفحُ من أمِّ الوليدِ فكبكبُ
عفا ذو حُساً مِنْ فَرْتَنى ، فالفوارعُ،
عفا سَرِفٌ مِنْ أَهْلِهِ فَسُراوِعُ
عفا ميثُ كُلفى بعدنا فالأجاولُ
عفا نهيا حمامة َ فالجواءُ
عفا واسطٌ من أهْله فمذانُبْهْ
عفا النَّجْبُ بَعْدي فالعُرَيْشانِ فالبُتْـرُ
عفت بعدنا من أم حسان غضور
عفت غيقة ٌ من أهلها فجنوبُها
عفتْ أربعُ الحلاتِ للأربعِ الملدِ
عفتْ غيقة ٌ من أهلِها فحريمُها
علام حرمنا منذ حين تلاقيا
علامَ تلومُ عاذلة ٌ جهولُ
علل حشاي بذكر ذاك المنزل
على أيّ أخلاقِ الزمان أعاتبهْ
على الأطلال
على الدوح قد غنى الحمام وغردا
على الصّخرة البيضاء
على العلم نبكي إذ قد اندرس العلم
على الكرهِ ما فارقتُ أحمدَ وانطوى
على تل الرمال
على ثراك غوادي الصبح تنهمر
على خالدٍ أصبحتُ أبكي لخالدٍ
على خُبْز إسماعيلَ واقيَـة ُ البخْلِ ،
على سحابة رجليك
على قتلى معونة َ، فاستهلي
على قدر أهل العزم
على مثل هذا اليوم تُحنى الرَّواجبُ
على مثلها من أربُعٍ وملاعبِ
على مشجب انتظارك
على هامش الرؤى
عليك بكل ذي حسبٍ ودينٍ
عليكُمْ سلاَمُ اللهِ إنِّي مُوَّدعُ
عن إنسان
عن الشعر
عن الصمود
عن فشاقكَ طائرٌ غريدُ
عن موت طائر البحر
عناد
عند الرهبان
عوجا خليليَّ لقينا حسبا
عوجا نحيِّ الطللَ المحولا،
عوجوا ، فحيوا لنعمٍ دمنة َ الدارِ ،
عوجي علينا واربعي ربة َ البغلِ
عودة
عودة المجاهد
عودة المحارب
عودي
عوض بكأسك ما أتلفتَ من نشب
عيد التتويج
عيد به للهنا والبشر تجديد
عيد سعيد أيتها الأرض
عيشتي سَلّتي، ورَمسيَ غِمدي؛
عيــدٌ بِأيَّـةِ حـالٍ عُـدتَ يـا عِيـد
عيناك والقيامة
عينيّ لابدّ من سكبٍ وتهمالِ
عينيّ لابدّ من سكبٍ وتهمالِ
عينَ الرَّقيبِ غَرِقْتِ في بحرِ العمى
عينِ جودي بدمعكِ المنزورِ،
عيون الأموات
عَاجَتْ أَصِيلاً بِالرِّيَاضِ تَطُوفُهَا
عَجَباً لِواصِفِ طَارِقِ الأحْزانِ
عَجِبتُ كُلَّ العَجَبِ
عَجِبتُ لِرَكْبٍ فَرّحَتْهُمْ مُلِيحَةٌ،
عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
عَجِبْتُ لحادِينا المُقَحِّمِ سَيْرُهُ
عَدَدتَ رِجالاَ من قُعَين تَفَجُّساً
عَدِمْتُكَ عَاجِلاً يَا قَلْبُ قَلْبَا
عَذيرِي من العشرِينَ يَغمِزْنَ صُعدتي
عَذَابِي مِنْ ثَنَايَاكَ العِذَابِ
عَرَفَ الدّارَ، فحيّا وَناحَا،
عَرَفْتَ المَنَازِلَ مِنْ مَهْدَدِ،
عَرَفْتَ بِجَوّ عَارِمَة َ المُقَامَا
عَرَفْتُ الدَّارَ قَدْ أَقْوَتْ بِرِيمِ
عَرَفْتُ الدَّارَ كالخِلَلِ البَوَالي
عَرَفْتُ بأعَلى رَائِس بَعْدَمَا
عَرّجْ عَلى الدّارِ التي كنّا بها،
عَرِّجْ بِأَطْرَافِ الدّيارِ وَسَلَّمِ
عَزَفْتَ بأعشاشٍ وَما كِدْتَ تَعزِفُ،
عَسَى أسدٌ أنْ يُطْلِقَ الله لي بِهِ
عَسَى وَطَنٌ يَدْنُو بهِمْ ولَعَلَّما
عَشِيّة َ أعْلى مِذّنَبِ الجِوْفِ قادَني،
عَصَيْتُ نَذِيرَ الْحِلْمِ فِي طَاعَة ِ الْجَهْلِ
عَفا ديْرُ لِبَّى مِنْ أُمَيمَة َ، فالحَضْرُ
عَفا من آلِ فاطِمة َ الخُبَيْتُ
عَفا مِمّنْ عَهِدْتَ بهِ حَفيرُ
عَفا مِن آلِ فاطمَة َ الدَّخُولُ
عَفا مِنْ آلِ فاطمَة َ الثّريَا
عَفَا النّسْرَانِ بَعدَكَ وَالوَحيدُ
عَفَا تَوْءَمٌ مِنْ أَهْلِهِ فَجُلاجِلُهْ
عَفَا ذُو حُمَامٍ بَعْدَنَا وَحَفِيرُ،
عَفَا رَابِغٌ من أَهْلِهِ فالظَّوَاهِرُ
عَفَا مُسْحَلانُ عن سُلَيْمَى فَحَامِرُهْ
عَفَا مِـنْ آلِ فاطِمـة َ الجِـواءُ
عَفّى المَنَازِلَ، آخِرَ الأيّامِ،
عَلَى أَيِّ رَغْمٍ ظَلْتُ أَغْضِي وَأُكْظِمُ
عَلَيْكُنَّ يَا أَطْلاَلَ مَيٍّ بِشَارِعٍ
عَلِّلانِي بِسَمَاعٍ وَطِلا
عَمَرْتَ أبا إسحاقَ ما صَلُحَ العُمْرُ،
عَمَّ الْحَيَا، وَاسْتَنَّتِ الْجَدَاوِلُ
عَنَّتْ فأَعْرَضَ عَنْ تَعْرِيضَها أَرَبي
عَوى الذئبُ فَاستَأنَستُ بِالذئبِ إِذَا عَوَى
عَوَاذِلُ ذاتِ الخَالِ فيّ حَوَاسِدُ
عَينُ مَن هذِهِ الَّتي لا تَنامُ
عُد لِلمَعالي يا فُؤادُ فُؤاداً
عُدبي فَدَيتكَ نَحوَ ساحات النَدى
عُـجْ للوُقوفِ على راحٍ ، وريحانِ ،
عُلِّقَ القَلْبُ وزُوعَا
عِشْ بالشُّعورِ، وللشُّعورِ، فإنَّما
عِنْدَ العَقيقِ، فَماثِلاَتِ دِيَارِهِ،
عِيدَ قَيْسٌ مِنْ حُبِّ لُبْنَى وَلُبْنَى
غادة من الاندلس
غدا ابنا وائلٍ ليعاتباني
غدا الملكُ معموَ الحرا والمنازِلِ
غدا سلفٌ فأصْعَدَ «بالرَّبَابِ»
غداً باجتماعِ الحيَّ نقضي لبانة
غدوتُ على نفسي أُثرِّبُ جاهداً،
غدوْتُ على اللذّاتِ مُنهتكَ السترِ،
غدوْتُ، وما يشْجي فؤادي خَوَادشٌ
غدَوتَ مريضَ العقلِ والدّينِ فالقَني
غرباء
غرفة الشاعر
غريبة عني حلب
غريرة في المكتبة
غشيتُ ديارَ الحي بالبكراتِ
غشيتُ لليلى بالبَرودِ مساكناً
غضب الوالدين
غـيـر مـجد فـي مـلتي واعـتقادي
غفوة في أحضان البحر
غنيت مكة أهلها الصيدا
غنيٌّ تآوى بأولادِها
غوايةُ النُسَّاكِ
غير أني لست وحدي
غيوم
غَادَيتَنِي حين عاديتُ الورَى فِيكَا
غَدَوْتُ وَقَدْ أزْمَعتُ وَثْبَةَ ماجِد
غَرَاميَ فِيكمْ مَا أَلَذّ وأَطْيَبَا
غَرّ كُلَيْباً، إذِ اصْفَرّتْ مَعالِقُها
غَرَّاءُ لَوْ جَلَتِ الخُدُورُ شُعَاعَهَا
غَرَّدَ الدّيكُ الصَّدوحُ
غَشِيتُ بأذْنَابٍ المَغَمَّسِ مَنْزِلاً
غَشِيتُ بِقُـرَّا فَرطَ حَـولٍ مكمّل
غَشِيتُ دِياراً بالبَقيعِ فثَهْمَدِ
غَنّنا بالطّلولِ كيفَ بَلينَا،
غَنَّاهْ الأَمْسُ، وأَطْرَبَهُ
غَيّاً لِباهِلَةَ التي شَقِيَتْ بِنا،
فأجابه حسان، رضي الله عنه:أتَاني عَنْ أُمَيّة َ زُروُ قَوْلٍ
فؤادي بين أضلاغي غريب
فإن تكن الدنيا تعدُّ نفيسة ً
فإن يحجبوها، أو يَحُل دونَ وصلها
فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ،
فإنْ تصلي أصلكِ، وإنْ تبيني
فإنْ تَفْخَرْ بِنَا، فَلَرُبّ قَوْمٍ
فإنْ تَنْجُ مِنْها يا ضُبَيْعَ فإنّني
فإنْ ذُكرَتْ هششتُ لذكرها
فتح أورشليم
فتى لم يزل يزداد خيراً لدن نشا
فخرت بيوم لم يكن لك فخره
فخْرُ الرِّجالِ سلاسلٌ وَقيُودُ
فدى لبني قيس وأفناء مالك
فدَتْكَ الصّواهلُ قُبّاً وجُرْدا
فراقكم مسمار في قلبي
فسائلْ بسَعدَيَّ في خِندفٍ
فغير قِتالي في المَضيـق أَغاثَنـي
فـراشـات
فقد أول
فقد ثان !
فقيد الوطنية
فلا تصحب أخا الجهل
فلا وأبيك ما ظلمتْ قريعٌ
فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ
فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ،
فلست بمحنوٍّ ولا جدِّ مكرمِ
فلسطين
فلسطين
فلسطين في القلب
فلسفة الثعبان المقدس
فلسفة المعري
فلفظٌ، وكُلّي بي لِسانٌ مُحَدِّثٌ،
فللهِ قومٌ في الفراديسِ مذ أبتْ
فلم أرَ كالدنيا بها اغتر أهلها
فلو أنني أنصفتُ نفسي لصنتها
فلوْ كانَ يبكي القبرُ منْ لؤمِ حشوِهِ
فما سِرْتُ من ميلٍ، ولا سرْتُ ليلة ً،
فو الله ثم الله إني لدائباً
فوجئت فيك بأنكر الأنباء
فوق شعاب الفجر
فى تيه الفردوس الضائع
في آخر العمر
في الجنوب
في الركب بين هوادج الآرام
في الريف
في الشّتاء
في الظلام
في الغرفة
في القرية
في القفر
في اللّيل نَادَيتُ الكَوَاكِبَ ساخطاً
في انتظار العائدين
في بيت الشاعر
في جبال الشمال
في جزيرة السندباد
في جوف الحوت
في حرم الوحي
في حضرةِ الماء
في رَبيع الحَياةِ حُلوُ الخِصالِ
في سكون الليل لما
في مرتقى شفةٍ
في موسم الورد
فيا حسنها! إذ يغسلُ الدمعُ كحلها
فيا قلب مت حزناً ولا تك جازعاً
فيتامين
فيضانات في الضعف العربي
فيم ابتِدارُكُمُ المَلاَمَ وَلُوعَا،
فَأَهْلاً وَسَهْلاً بِضَيْفٍ نَزَلْ
فَإِن تَكُ جاريت الضلال فربمـا
فَإِن تُنصِفوا يا آلَ مَروانَ نَقتَـرِب
فَتَاتَيْ نَدِيمِي غنيا بِحَيَاتِي
فَحْواكَ عَيْنٌ على نَجْوَاكَ يامَذِلُ
فَخَرْتُمْ بِاللِّوَاء، وشَرُّ فَخْرٍ
فَدَتْكَ أكُفُّ قَوْمٍ ما استَطاعوا
فَدَيْتُكَ يا أتَّم الناسِ حُسناً
فَرْضٌ عَلَى النَّاسِ أَنْ يَتُوُبوا
فَضَحْتَ جِيدَ الغَزَالِ بالجَيَدِ
فَـدَتْـكَ نفـْـسي يـا أبـا جـعفرِ ،
فَكَمْ مِنْ يَتامى بُوَّسٍ قد جَبَرْتَها
فَلَمَّا کلْتَقَيْنَا، وکطْمَأَنَّتْ بِنَا النَّوَى ،
فَلَوْلا الله ثُمَّ نَدَى ابنِ لَيْلَى
فَما ظَبْيَة ٌ مِنْ ظِباء الحِسا
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه
فَمَن يَكُ سائِـلاً عَنّـي فَإِنّـي
فَهِمْتَ مَعْنَى الْعُمْرِ فَهْمَ الأَرِيبْ
فَهِمْتُ الكِتابَ أبَرَّ الكُتُبْ
فَوَرِسُ قَيْسٍ يَمْنَعُونَ حِماُهُمُأزُرْتَ دِيارَ الحَيّ أمْ لا تَزُورُهَا؟
فَيَا حَزَنَا هَلاَّ بِنَا كَانَ مَا بِهِ
فُتنَ المرعَّث بعدَ طولِ تصاحِ
فُقدتْ، في أيامك، العلماءُ،
فُكّ حُرّاً للوَجدِ قيدَ البُكاءِ،
فِتَية َ الصَّهباءِ خيرَ الشَّاربينْ
فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ
فِدًى لابْنِ بَدْرٍ نَاقَتِي ونُسُوعُها
فِـدًى لَـكَ مَـن يقصِّـرُ عَـن مَداكـا
فِي رِضَى المَرْبُوبِ وَالرَّبِّ
فِيمَ الوُقُوفُ بِمَنْزِلٍ خَلَقٍ
قارئ الكتب
قال السماء كئيبة ! وتجهما
قال المغني
قال لي صاحبي، ليعلم ما بي:
قالتْ بنو عامرٍ : خالوا بني اسدٍ ،
قالتْ ثريا لأترابٍ لها قطفٍ:
قالتْ لهً يوماً تخاطبهُ
قالوا رضيتَ قلتُ ما أجدى الغضبْ
قالوا: أناب
قالوا: السَّلامُ عليكِ يا أَطلالُ
قالَ الأمِيرُ لعبد تَيْمٍ: بِئسَما
قالَت أُمامَةُ كَم عُمِرتَ زَمَانَـةً
قام يرنو بمقلة ٍ كحلاءِ
قاهر الموت
قبر شاعر
قبل أن يسقط الرمز
قبل الماء
قبل الولادة
قد آذَنَتنا بأمرٍ فادِحٍ أُذُنٌ؛
قد أسرف الإنسُ في الدّعوى بجهلِهمُ
قد أسْبِقُ الجارِية َ الْجُونَا
قد أصبحتْ، ونُعاتُها نُعّاتُها،
قد أصبحَ القلبُ عنها كادَ يصرفهُ
قد أغتدي ، والليلُ في مآبه ،
قد أغتدي والصبحُ كالمشيبِ ،
قد أغتدي، والطيرُ في مثْواتِها،
قد اختَلّ الأنامُ بغيرِ شَكٍّ،
قد زادّ قلبي حزناً
قد سكرنا بحبنا واكتفَيْنا
قد عذّبَ الحبُّ هذا القلب ما صلُحـا ،
قد عرف الحرب العوان أني
قد غيرَّ الحيَّ بعدَ الحيَّ إقفارُ
قد قربَ الحيُّ إذ هاجوا الأصعاد
قد قلت للنفس الشعاع اضمها
قد قلتُ، ليلة َ ساروا،
قد كشّفَ الحِلْمُ عني الجهْلَ فانقشعتْ
قد لعمري يا ابن المغيرة أصبح
قد نابتِ الجزعَ من أرويّة َ النوبُ
قد نالني منك ما حسبي به وكفى
قد هاجَ أحزانَ قلبكَ الذكرُ،
قد هاجَ قلبكَ بعد السوة ِ الوطن،
قد يُنصِفُ القومُ، في الأشياء، سيّدَهم،
قدامة ُ أمسى يعركُ الجهلُ أنفهُ
قدم لنفسك في الحياة تزوداً
قدْ أغْتَدي، والليلُ في إهابِهِ،
قدْ حانَ قولُ قصيدة ٍ مشهورة ٍ،
قدْ غلبتني رواة ُ الناسِ كلهمُ
قدْ لعمري بتُّ ليلي
قرأتُ مجدَكِ في قلبي و في الكُتُـبِ
قريح القلب من وجع الذنوب
قصائد خُدّج
قضت المطامع أن نطيل جدالا
قضى دينَ سعدي طيفها المتأوبُ
قضى والليلُ مُعتكر بهيمُ
قضَّيتُ أدْوارَ الحياة ِ، مُفَكِّراً
قطار الساعة الواحدة
قطع اللّسان
قطعةُ سكرٍ واحدة
قـلْ للعـــذولِ بحـانَة ِ الخَـمّــارِ،
قـمْ يـا عراقُ و سبِّحْ في دمي عشقـا
قـولاً لـعبّــاسٍ لــكيْ يــدري
قف بالركائبِ أو سُقْها بترتيبِ
قف بي نحيي رباها أيها الحادي
قفا نبك من ذكرى حبيب وعرفان
قفا نضويكما بالغمرِ نسألْ
قفا يا صاحبي بنا ألما
قفا فاسمعا أخبركما إذا سألتمـا
قفي ودّعينا اليومَ يا ابنة َ مالكِ
قفي وقفَةً تَعلَمي،
قفَا فاســألاَ الدِّمنَة َ المَاصحَة ْ
قفِ العنسِ في أطلالِ ميَّة َ فاسألِ
قفْ بالديارِ عفا من اهلها الأثرُ،
قفْ بالطلولِ الدارساتِ علاثا
قل "لحبى " قربيني
قل لعيني لاتملأ الدموعا
قل لفرخ الزنجي : لا تشك ليثاً
قل للمنازل من أثيلة َ، تنطقِ
قل للمنازلِ بالظهرانِ قد حانا
قلبتُ أمريَ في بدءٍ وفي عقبِ
قلبي
قلبي يحدثني
قلتُ لقوْمٍ، في الكنيفِ، ترَوّحوا
قلَّ في شطِّ نهروانَ اغتماضي
قلْ لـذي الـوجْــه الـــرقـيـقِ
قلْ للمليحة ِ: قد أبلتنيَ الذكرُ،
قلْ للمنازلِ بالكديد: تكلمي،
قمح الصحراء
قمر الشتاء
قمري الحزين
قميص الليل
قواقع بحرية
قوض الدهر بالخراب عمادي
قولا لإبراهيم والفضل الذي
قيثارتي
قيس وليلى
قَاسِ الْهُمومَ تَنَلْ بِهَا نُجُحَا
قَالتْ وعِيُّ النساءِ كالْخَرَسِ
قَالَتْ، وَقُلْتُ تَحَرَّجِي وَصِلِي قَالَتْ، وَقُلْتُ تَحَرَّجِي وَصِلِي
قَد قُلتُ لِلقَلبِ لا لُبناكَ فاعترِفِ
قَد عَلِمَ المِصرانِ وَالعِـراقُ
قَدَّس اللَّهُ ذِكْرَهُ مِن صَبَاحٍ
قَدْ بَلَغْنَا على مَخْشَاةِ أنْفُسِنَا
قَدْ تَسَدّيتُها وتحتي أَمونٌ
قَدْ تَعَفّى بَعْدَنا عاذِبُ
قَدْ صَبَا القَلْبُ صِباً غَيْرَ دَني،
قَدْ لَعب الدَّهْرُ علَى هامَتِي
قَدْ نَبَا بالقلبِ مِنها
قَدْ وَدَّعَتْكَ وِدَاعَ الصَّارِمِ القَالِي
قَدْ وَطّنَتْ مُجاشِعٌ، من الشّقا،
قَدْكَ ائَّئِبْ أَرْبَيْتَ في الغُلَوَاءِ
قَرَّبَ جِيرانُنا جِمَالَهُمُ
قَضِّ اللُّبانَة َ لا أبَا لكَ واذْهَبِ
قَطَعَ المَوْتُ كُلَّ عَقْدٍ وَثيقِ،
قَطّعْتُ مِنْكِ حبَائِلَ الآمالِ،
قَليلكِ … لا كثيرهُنَّ
قَلَبَ الزَّمانُ سوادَ رأسِكَ أبيضَا
قَلَيتُكِ فَاِقلِيني فَلا وَصلَ بَينَنا
قَلّ للّيْلِ وللنّهارِ اكْتِراثي،
قَلَّدْتُ جِيدَ الْمَعَالِي حِلْيَةَ الْغَزَلِ
قُضِيَ الأُمورُ وأُنْجِزَ المَوعودُ
قُل لِلُصوصِ بَنِي اللَخنـاءِ يَحتَسِبـوا
قُلْ لزَيْدٍ قد كنتَ تُؤثَرُ بالحِلْـ
قُلْ للأمير قدْ نالَ ما طلبا
قُلْ للدّيارِ: سَقى أطْلالَكِ المَطَرُ،
قُلْ للَّذِي يَهْوَى تَفَرُّقَ بَيْنِنا
قُلْ لهضيمِ الكَشْحِ ميَّاسِ
قُلْ لأسمـاء أَنْجِـزي الميعـادا
قُمْ يا نَديمي نَصطبحْ بسَوادِ،
قِرَى الذِّكرِ منّي أنّة ٌ ونَحِيبُ،
قِرَى دَارِهمْ مِني الدُّمُوعُ السَّوافِكُ
قِفُوا جَددُوا مِنْ عَهْدِكم بالمَعَاهِدِ
كأس الخيّام
كأني أُطالب بالمستحيل
كأني سوايْ
كأني لم أبثكُما دخيلي
كأنّ الأرْضَ قد طُوِيَتْ عَلَيّا،
كأنّني بالدّيارِ قَد خَرِبَتْ،
كأنَّ الوردَ يهذي
كأنَّ ديارَ الحيِّ بالزُّرقِ خلقة ٌ
كأنَّ فاها لمن توسَّنها
كأنَّ مُعَقِّري مُهَجٍ كرامٍ
كالموحدين الغرباء
كان قضاء الاله مكتوباً
كان قلبِيَ فجرٌ، ونجومْ،
كانوا ثمانية من الندماء
كتم الجوى القلب القريح
كتَمتُ الحبّ يا حكـمُ
كثُر الْحميرُ وقدْ أرى في صُحْبتي
كذا فليجلَّ الخطبُ وليفدحِ الأمرُ
كذا يهجم القدر الغالب
كراسة رسم
كرنفال فينيسيا
كـنـتُ منَ الحـبّ فـي ذُرَى نِـيـقِ ،
كف مجروحةٌ لصديقتي القصيدة
كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ
كل الأمر من الذي ملك الأمرا
كلمات بعد منتصف الليل
كلمات.. قطف سيفك بهجتها
كلُّ ابن ادم مقهورٌ بعادات
كلُّ حى ٍّ سيموتُ
كلُّ ذِكْرٍ من بَعدِهِ نِسيانُ،
كلُّ صعبٍ سوى المذلة ِ سهلُ
كلُّ قصيدة ، كلُّ حبّ
كلُّ ما هبَّ، وما دبَّ، وما
كلُّ هذا البهاءِ المراوغِ حريَّتي ليسَ لي
كم ذا نخيبُ وتكذبُ الأطماعُ
كم لِلمنازِلِ من شَهْرٍ وأحْوَالِ،
كم مَرَّ بِي فيِكِ عَيْشٌ لَسْتُ أَذْكُرُه
كمْ قَتيلٍ كمَا قُتِلْتُ شَهيدِ
كن بلسما
كنت أمشي في سلام
كيف يأوي الى نارها القلب
كيفَ السُّلُوُّ ولا أزالُ أرى لها
كَأنّ فَرِيدَةً سَفْعَاءَ رَاحَتْ
كَأنّي، بِالمُدَيْبِرِ بَيْنَ زَكّا
كَأَنَّ المُضْلِعَاتِ عَلَوْنَ سَلْمَى
كَالخَطِّ فِي كُتُـبِ الغُـلامِ أَجـادَه
كَتَبْتُ وَعَجّلْتُ البِرَادَةَ، إنّني
كَـأَنَّ رِعالَهُـنَّ بِـوارِداتٍ
كَــتَمتُ حُـبكِ حَـتَّى مِنـكِ تَكرمَـةً
كَفاكَ أنّي قد بِتُّ لم أنَمِ،
كَلّفَني، فَوْقَ الذي أسْتَطيعْ،
كَمْ كانَ فيها منْ كِرامٍ سادة
كَمْ للمُلاءَةِ مِنْ أطْلالِ مَنْزِلَةٍ
كَمْ للمُلاءَةِ مِنْ طَيْفٍ يُؤرّقُني
كَمْ مِنْ مُنَادٍ، وَالشّرِيفانِ دونهُ،
كَمْ يُبْعِدُ الدَّهْرُ مَنْ أَرْجُو أُقارِبُهُ
كَيَفَ تَرَى بَطشةَ الله التي بَطشَتْ
كَيْفَ بِبَيْتٍ قَرِيبٍ مِنْكَ مَطلَبُه
كَيْفَ نَخافُ الفَقْرَ يا طَيْبَ بَعدما
كُبَيْشَة ُ حَلَّتْ بَعْدَ عَهْدِكَ عاقلا
كُفي وغَاكِ، فإِنَّني لكِ قَالي
كُلَيْبُ لاَ خَيْرَ في الدُّنْيَا وَمَنْ فِيهَا
كُلُّ حيٍّ كِتابهُ معلومُ
كُن أنتَ للبِيضِ، وكُنّ للسُّمْرْ
كِدْتُ يَوْمَ الرَّحِيلِ أَقْضِي حَياتي،
لأسماء محتلُّ بناظرة ِ البشرِ
لأسْمَاءَ، إذْ أهْلي لأهْلِكِ جِيَرَةٌ،
لأظْمَا مُعِلّينَا وَأرْوَى المَصَائِبَا
لأقْطَعَنّ نيَاطَ الْهَمّ بالْكاسِ،
لأمواهُ الشّبيبَةِ كيفَ غِضنَهْ،
لأمْدَحَنّ بَني المُهَلَّبِ مِدْحَةً
لأيّ صُرُوفِ الدّهْرِ فيهِ نُعاتِبُ
لأَيِّ حَبيبٍ يَحْسُنُ الرَّأْيُ والوُدُّ
لأُصَرِّفَنّ سِوَى حُذَيْفَة َ مِدْحتي
لئن هجَرتْك، بعد الوَصْل، أرْوَى ،
لئنْ عدانِي زمانق عنْ لقائكُمُ
لا أستزيدُ حَبيبي من مُواتاتي
لا أنتِ أنتِ ولا الديارُ ديارُ
لا إله إلا الله
لا ابلِغـا عَنّـي حُصَينـاً رِسالَـةً
لا بأس من موتٍ آخر !
لا بدّ أنْ أفحَصَ عن شانِهِ، قد كانَ لي حمدانُ ذا زَوْرَة ٍ،
لا بدّ للشيبِ أن يبدو ، وإن حجبا ،
لا بَارَكَ الله في قَوْمٍ، وَلا شَرِبُوا
لا تئلُ العصْمُ في الهِضابِ، ولا
لا تبْكِ رَسْماً بجانبِ السّنَدِ،
لا تطلبنَ معيشة ً بمذلة ٍ
لا تعتبنَّ على العباد فإنما
لا تعذلي جارتي إنى لك العذلُ
لا تعذليني سلمى اليوم وانتظري
لا تلم كفى إذا السيف نبا
لا تلمني على عُبيدة َ صاحِ
لا تهدموا الكوخ
لا تَبْغ شَرَّ امْرىء شَرًّا من الدَّاء
لا تَبْكِ للذّاهبينَ في الظُّعُنِ،
لا تَحْزَنَنَّ لفُرقة ِ الأقْرانِ،
لا تَخْتَبِرِي جُنُونِي . . .
لا تَنوحي عَلى ذَهابِ العَميدِ
لا تَهُولنَّكَ شمسٌ كسفَتْ
لا تُخْفِ ما صَنَعَتْ بِكَ الأَشْواقُ
لا جفّ دمع الذي
لا خيرَ في المالِ أعْطاهُ وأجمعُهُ،
لا خيرَ في مستعجلاتِ الملاومِ
لا غَروَ إن هجرَ الخيالُ الزَّائرُ
لا غَرْوَ إنْ هَزَّ عِطْفي نَحْوَكَ الطَّرَبُ
لا فَضْلَ إلاّ فَضْل أُمٍّ عَلى ابْنِها
لا قَوْمَ أكْرَمُ من تَمِيمٍ، إذْ غَدَتْ
لا لوم للدهر ولا عنابا
لا نالك العثرُ من دهرٍ ولا زللُ
لا ندَّعي ورعاً في الموسيقى
لا يحسب الجود من ربّ النخيل جَداً،
لا يدرك الهرم النجوم
لا يُبْعِدِ اللّهُ إذْ ودَّعْتُ أَرْضَهُمُ
لا يُحْمَدُ السَّجْلُ حتَّى يُحكَمَ الوَذَم
لا يـحملُ الحقد من تعلو به الرتبُ
لا يَمْنَعَنَّكَ مِنْ بُغـاءِ
لابِسٌ مِنْ شَبِيبَةٍ أمْ نَاضِ،
لابْنَةِ عَجْلانَ بالجَـوِّ رُسُـومْ
لاتُفْشِ سِرَّكَ إلاّ عند ذي ثِقَة
لاحتْ، لعينكِ من بثينة َ، نارُ،
لاحَ شيبُ الرأسِ منِّي فاتَّضحْ
لاصيدَ إلاّ بالصّقورِ اللُّمَّحِ
لاطتْ قريشٌ حياضَ المجد فافترطتْ
لامته لامَ عشيرها وحميمها
لامية العجم
لامية العرب
لايبعدنْ قوْمي الذين هُمُ
لاَ تسكننَّ إلى سكونٍ، إنَّما
لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ
لاَ فَخْرَ إلاَّ قَدْ عَلاَهُ مُحَمَّدُ
لاَ يَفُوتُ المَوْتَ مِنْ حَذَرٍ
لبنان الثائر
لبّيكَ لبّيكَ يا سرّي و نجوائـــي
لتعش وصفو العيش غير مشوب
لتقرع الأجراس لبلادي
لحظة اللقاء
لحى اللَّهُ صُعلوكاً، إذا جَنّ ليلُهُ
لدن هجرته زحزحته عن الصبر
لسائلِ دمعي من هواك جوابُ
لستَ إلى عمروٍ، ولا المرءِ منذرٍ،
لستُ لِدَارٍ عَفَتْ بوَصّافِ،
لطمحتَ في الإبراقِ والإرعادِ
لعالَّ فراقَ الحيَّ للبين عامدي
لعزة ِ هذي اللاهياتِ النواعمِ
لعزّة أطلالٌ أبتْ أنْ تكلّما
لعزَّة من أيّامِ ذي الغصنِ هاجني
لعلها واليأسُ منها أغلبُ
لعلي قرارة بالعراء
لعلّ أزهاراً ستُشرق
لعلّ زماناً بالثوية راجع
لعمرك ما آسى طفيلُ بنُ مالكٍ
لعمركَ بالبطحاء، بينَ معرفٍ،
لعمري! لقد أدلجتُ، والركب خالف،
لعمري لقد جاورت في حي وائـل
لعمريَ، لو أبصرتني يومَ بنتمُ،
لعَمري لقد نُوديتَ لوْ كنتَ تسمَعُ؛
لعَمري! لخَيرُ الذُّخرِ، في كلّ شِدّةٍ،
لعَمْري، لقد أسريتُ، لا لَيْلَ عاجزٍ
لعَمْرُ أبيكَ يا زُفَرُ بنَ عَمْرٍو
لعَمْرُكَ ما تَجِزِي مُفَدَّاةُ شُقّتي
لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاء
لعَمْرُكَ، ما خَشيتُ على يَزيدٍ،
لعَمْرِي ، لقدْ عمّرتُ في الدهْرِ بُرهة ً
لغام المطايا من رضابك اعذب
لغيرِ الغواني ماتُجِنُّ الأضالعُ
لفرط ما كتبتني
لقائل من هو عربيد
لقد أبصرتْ عينيّ رجالاً تبرقعوا
لقد اخترقتني كالصاعقة
لقد جاءنا هذا الشّتاءُ، وتحتَهُ
لقد جُدّعتْ آذانُ كعْبٍ وعامرٍ
لقد حببتْ نعمٌ إليها بوجهها
لقد رأينا عَجَباً من العَجَبْ
لقد سمعوا من الوطن الأنينا
لقد شغلتني دون شكركم البشرى
لقد صاحَ بالبينِ الحمامُ النوائحُ ،
لقد ضلَّ مَن يسترقُّ الهوَى
لقد طرِبَ المحبُّ إلى الحبيبِ
لقد طوَّحتني في البلادُ مُضاعَا
لقد عجتُ في رسمٍ أجدَّ زمانه
لقد عَلمِتْ عُليا هَوازنَ أنَّنِي
لقد فرحَ الواشون أن صرمتْ حبلي
لقد كنتَ للمظلومِ عزّاً وناصراً
لقد كِدتُ لَوْلا الحِلمُ تُدرِكُ حِفظتي
لقد لاح سعد النيرات الطوالع
لقد نهيتُ بني ذبيانَ عن أقرٍ ،
لقد واصلْتُ سلْمى في لَيالٍ
لقد عرفت قحطان صبري ونجدتي
لقدْ خابَ قومٌ غابَ عنهمْ نبيهمْ،
لقدْ زادني ما تعلمين صبابة
لقدْ علمَ الأقوامُ أنّ ابنَ هاشمٍ
لقدْ نادى أميركِ بابتكار
لقدْ ودَّعَتْ حُبّى وهام رقيبي
لقــد صُـبّحَتْ بالخيرِ عيْنٌ تَصَبّحَتْ
لقَد حازَني وَجْدٌ بمَنْ حازَهُ بُعْدُ
لقَدْ جارَيْتَ يا بنَ أبي جَريرٍ
لقَدْ ضَرَبَ الحَجّاجُ ضَرْبَةَ حازِمٍ
لقَدْ طالَ في رَسْمِ الدّيارِ بُكائي،
لك الحمد اللهم حمدا مخلدا
لك الحمد اللهم يا خير ناصر
لك الحمد والنعماء
لك الحمد يا ذا الجود و المجد والعلا
لكل مقال يا بثين جواب
لكَ الحمدُ ياذَا العَرشِ يا خيرَ معبودِ
لكَ الحمْدُ مهْما استطالَ البلاء
لكَ الخيرُ قدْ أنْحى علَيَّ زماني
لكُلّ أمرٍ جَرَى فيهِ القَضَا سَبَبُ
لكُلّ مُجتَهِدٍ حَظٌّ مِنَ الطّلَبِ
لكِ الخيرُ غضي اللومَ عني فإنني
لكِ الغرامُ وللواشي بكِ التعبُ
للأساتذة والطلاب
للاساتذة والطلاب – مقدمة
للعلم أهل وللإيمان ترتيب
للمأساة آخر
للمُقْرَباتِ غُدُوٌّ حِينَ نُحْضِرُهَا
للناس حرص على الدنيا بتدبير
لله "سلمى " حبُّها ناصبُ
لله طَيفٌ سرَى فأرّقَني،
للهِ بردُ خوارزمٍ إذا كَلِبَتْ
للهِ دَرُّ زِيَادٍ أيَّما رَجُلٍ
للّهِ درُّ ذَوي العُقُولِ المُشْعَباتْ،
للَّهِ غارَتُنا والمَحْلُ قَدْ شَجِيَتْ
لم أرَ غيرَ حمة ِ الدؤوبِ
لم تــدْرِ جـارتنـا ، ولا تـدري
لم يعد غير الجنون
لم يقضِ ذو الشجو ممنْ شفه أربا،
لم ينهه العذل لكن زاده لهجا
لم يبق بيني و بين الحـقّ تِبْيَانـي
لما تفرى الأفقُ بالضياءِ ،
لما تَخَايلت الحُمُول حَسِبْتَها
لما دنا البينُ، بينَ الحيَّ، واقتسموا
لما نعى الناعي كليباً أظلمتْ
لما اِنجَلَت مِن حُجُب الزَمـانِ
لمساء آخر
لمعة
لمن الحمولُ سلكن فلجا
لمن الديار غشيتها بسحام
لمن الديارُ كأنهنّ سطورُ،
لمن الدّيارُ كأنَّهنَّ سطور
لمن دارٌ، ورَبْعٌ قد تعفّى
لمن طَلَلٌ لم أُشْجِه، وشَجاني،
لمنِ الدارُ أقفرتْ ببواطِ،
لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ،
لمنِ الديارُ رسومهنَّ خوالي
لمنِ الديارُ كأنها لمْ تحللِ
لمنِ الدِّيارُ بأبرقِ الحنّانِ
لمنِ الصبيُّ بجانبِ البطحا،
لمنْ طللٌ هاجَ الفؤادَ المتيما
لمنْ طلَلٌ عاري المحلّ، دفينُ،
لمنْ طَلَلٌ موحِشٌ أَقْفَرَا
لمنْ منزلٌ عافٍ كأنّ رسومهُ
لميَّة َ أطلالُ بحزوى دواثرُ
لمَ لاَ نبادِرُ مَا نراهُ يفُوتُ
لمِصرَ أم لرُبُوعِ الشَّأمِ تَنْتَسِبُ
لمّا اتصلْتِ اتّصالَ الخلبِ بالكبدِ،
لمّا رأيتُ منازلَ الجوزاء
لمّا رَأيْتَ الأرْض قَدْ سُدّ ظَهرُهَا،
لمّا ظَنَنتُ فِراقَهم لم أرقُدِ،
لمْ أرَ جاراً لامْرِىءٍ يَسْتَجِيرُهُ،
لمْ أرَ مثلكِ يا أمامَ خليلاَ
لن أبكي
لن يَبْقَ لِلصَّيْفِ لا رَسْمٌ ولا طَلَلُ
لنا خمرٌ ، وليسَ بخمر مخْلٍ ،
لنا كل يوم رنة خلف ذاهب
لنا مجلِسٌ ما فيهِ للهمِّ مدخَلٌ
لنا من ثناياكِ الغَرِيضُ المُرَشَّفُ
لنقلُ الصخر من قلل الجبال
لنمنا وصرفُ الدهرِ ليسَ بنائمٍ
لنْ تستطيعَ لأمرِ اللهِ تعقيبا
لها أسُّ دارٍ بالعريمة ِ أنهجت
لهانَ علينا أن نقولَ وتفعلا
لهذا اليَومِ بَعْدَ غَدٍ أرِيجُ
لهندٍ بأعلامِ الأغَرِّ رسُومُ
لهندٍ بحزانِ الشريفِ طلولُ
لو أحسنوا في ملكنا أو أعتقوا
لو أن البحر يشيخ
لو كنتمُ أهْلَ صَفْوٍ قال ناسبُكم:
لو كَانَتِ الأَيّامُ في قبضتي
لو كُنتُ أَبكي لِلحُمول لشاقَني
لو يفهمُ الناسُ، ما أبناؤهم جَلَبٌ،
لوركا
لوعة
لولا حِـذَاريَ من جنانِ
لولا رجائي
لولاَ فوارسُ مذحجِ ابنة ِ مذحجٍ
لونُ الماء
لوْ أنَّ دهراً ردَّ رجعَ جوابِ
لوْ شِئْتُ لُمْتُ بَني زَبِينَةَ صَادِقاً،
لوْ كنتَ شاهِدَ عبْرَتِي يومَ النَّقا
لوْ كنتَ من هاشمٍ، أوْ من بني أسدٍ،
لي حبيبة . . .
لي خادمٌ لا أزال أحتسبُهْ
لي كِساءٌ أنعِمْ به من كِساءِ
لي من هواكَ بعيدهُ وقريبُهُ
ليالي أصبو بالعشي وبالضحى
ليالي الأرق
ليالي بيروت
ليتَ أنّا لمّا فَقَدْنا الهُجوعا
ليتَ الظباءَ أبا العميثل خبرت
ليتَ لي أن أعيشَ هذهِ الدنيّا
ليتَ يَوْمي بِنهرِ فَرّوخَ عادا،
ليس الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ
ليسَ اغتِنامُ الصّديقِ شأني؛
ليسَ البُكاءُ وإنْ أُطيلَ بمقنِعي
ليسَ المقصرُ وانياً كالمقصرِ
ليسَ لعينِ الحقِّ في خلقهِ
ليسَ للقلبِ في السُّلوِّ نصيبُ
ليلايَ كم ليلة ٍ بالشعر ليلاء
ليهنئ بني ذبيانَ أنّ بلادهمْ
ليَبْكِ وَكيعاً خَيْلُ حَرْبٍ مُغيرَةٌ
لَئِنْ أصْبَحَتْ قَيسٌ تُلوّي رُؤوسها
لَئِنْ صَبَرَ الحَجّاجُ ما مِنْ مُصِيبَةٍ
لَئِنْ قَيْسُ عَيلانَ اشتكَتني لمثلِ ما
لَبِئْسَتْ هَدَايَا القَافِلينَ أتَيْتُمُ
لَبِسـتُ أُناسـاً فَأَفنَيتُـهُـم
لَبِسَ الظَّلامَ إلَيْكَ مُكْتَتِماً
لَتَسْألَنْ اسْمَاءُ وَهْيَ حَفِيّة ٌ
لَجّتْ أُمامَة ُ في لَوْمي وَما عَلِمَتْ
لَحَى اللَّهُ قَوْماً أَسْلَمُوا يَوْمَ بَابِلٍ
لَسْتَ بِلاقٍ مَازِنيّاً مُقَنَّعاً
لَسْتُ أبْكي لِعَسْفِ لَيْلٍ طَويلٍ،
لَسْتُ بدارٍ عَفَتْ وغَيّرَها
لَعائِنُ اللَهِ مُتابَعاتِ
لَعلَّكَ ذاكِرُ الطَّللِ القَدِيمِ
لَعمري ، لقد أنصفْتُ ، والنَّصفُ عَادَتي
لَعَمِري! لَئنْ مَرْوَانُ سَهّلَ حاجتي
لَعَمْري لَقَدْ بَيَّنْتُ في وَجْهِ تُكْتَمِ
لَعَمْريَ لَحَيٌّ مِنْ عَقِيـلٍ لقيتُهُـمْ
لَعَمْرُ أبيكِ الخَيْرِ، يا شعْثَ، ما نبا
لَعَمْرُكَ ما أوْصَى أُمَيَّة ُ بِكرَهُ
لَعَمْرُكَ ما ذَمَّتْ لَبُونِي ولا قَلَتْ
لَعَمْرُكَ ماخَشِيتُ على أُبَيِّ
لَعَمْرِي لقد أَمْسَى على الأَمْرِ سَائِسٌ
لَعَمْرِي لَقَدَ أرْدَى نَوَارَ وَسَاقَها
لَعَمْرِي لَقَدْ أشجَى تَميماً وَهَدّها
لَعَمْرِي لَقَدْ أوْفَى وَزادَ وَفاؤهُ،
لَعَمْرِي لَقَدْ رُعتُم غداة َ سُوَيقة
لَعَمْرِي لَقَدْ كان ابنُ ثَوْرٍ لنَهشلٍ
لَعَمْرِي! لَقَدْ سَلّتْ حَنيفَةُ سَلّةً
لَـعَمـرِي ما تَهيـجُ الكأسُ شَـوْقي ،
لَفَلْجٌ وَصَحْرَاوَاهُ لَوْ سِرْتُ فِيهِما
لَقَد بَلَغَت بِهِم الحِدَّه
لَقَد بَلَغَت بِهِم الحِدَّه
لَقَدْ أَخَذَتْ مِن دَارِ مَاوِيَّة َ الْحُقْبُ
لَقَدْ أَرْسَلَتْ في السِّرِّ لَيْلَى تَلُومُني
لَقَدْ أَرْسَلَتْ نُعْمٌ إلَيْنَا أَنِ کئْتِنَا،
لَقَدْ أَرْسَلَتْ، في السِّرِّ، لَيْلَى بِأَنْ أَقِمْ،
لَقَدْ تَعْلَمُ الحَرْبُ أنّى ابنُها
لَقَدْ تَعْلَمُ الخَيْلُ المُغِيرَة ُ أنّنَا
لَقَدْ جَشَأَتْ نَفْسي عَشِيَّة َ مُشْرِفٍ
لَقَدْ خَفَقَ النَّسْرَانِ وَالنَّجْمُ بَازِلٌ
لَقَدْ سَرّني أنْ لا تَعُدّ مُجَاشِعٌ
لَقَدْ طَلَبَتْ بالذَّحلِ غَيرَ ذَمِيمَةٍ
لَقَدْ عَلِمتْ بَنو النَّجَّارِ أنّي
لَقَدْ عَلِمْتُ وَعِلْمُ المَرْءِ أصْدَقُهُ
لَقَدْ كانَ ظَنّي يا ابنَ سَعدٍ سَعادة
لَقَدْ كَذَبَ الحَيُّ اليَمانونَ شِقوَةً
لَقَدْ كُنتُ أحْياناً صَبُوراً فَهاجَني
لَقَدْ لَعَنَ الرّحمنُ جَمْعاً يقودُهُمْ
لَقَدْ لَقِيَتْ قُرَيْظَة ُ ما سَآهَا،
لَقَدْ مَنَعَتْ مَعْرُوفَهَا أُمُّ جَعْفَرٍ
لَقَدْ نادَى الغرابُ بِبَيْنِ لُبْنَى
لَقَدْ هَاجَ من عَيْنيّ ماءً على الهَوَى
لَقَدْ هَتَفَ اليَوْمَ الحَمامُ ليُطرِبَا
لَقَدْ هَتَكَ العَبْدُ الطِّرِمّاحُ سِترَهُ،
لَقَدْ هَجَرَتْ سُعْدَى وَطَالَ صُدُودُها
لَقَدْ وَلَّى أَلِيَّتَهُ جُؤَى ٌّ
لَكَ الوَيْلُ من عَيْنيْ خُبيبٍ وَثَابتٍ
لَكَ في المَعالي الآن مَطلَعُ عِزَّةِ
لَكَ في بُروج المَجد أَسعَدَ طَلعَةِ
لَكِ عَهْدٌ لَدَيّ غَيرُ مُضَاعِ،
لَم تَرَ عَينِي مِثـلَ عُـروَةَ خُلَّـةً
لَمَا حَدَا بِالأَيْمَنِينَ يَسَارُ
لَمَكاسرُ الحسنِ بنِ وهبٍ أطيبُ
لَمّا جَفَاني الحبِيبُ، وامتَنَعَتْ
لَمّا رأيْتُ أنَّ مايَبْتَغِي القِرَى
لَمّا رَأيْتُ اللّيْلَ قَدْ تَشَزّرَا
لَمّا غَدا الثعْلَبُ منْ وِجارِهِ،
لَمّا غَدَا الثَعْلَبُ في اعتِدائِهِ،
لَمَّا رَأَتْ عُشّاقَهَا قَدْ أَحْدَقُوا
لَمَّا رَأَى أنَّ أرْيَافَ القُرى مَنَعَتْ
لَمْ يَعُدْ في طاقَةِ الزُّرّاعِ
لَنا الرَّايَة ُ الحَمْرَاءُ يَخْفِقُ ظِلُّها
لَنَا عَدَدٌ يُرْبي على عَدَدِ الحَصَى
لَنِعْمَ الحَيُّ حّيُّ بني كُلَيْب
لَنِعْمَ تُرَاثُ المَرْءِ أوْرَثَ قَوْمَهُ
لَو كُنتُم تُنكِرونَ الغَدرَ قُلتُ لَكُـم
لَوَى ابنُ أبي الرّقْراقِ عَيْنَيْهِ بَعدما
لَوْ أعْلَمُ الأيّامَ رَاجِعَةً لَنَا،
لَوْ جَمَعُوا مِنَ الخِلاّنِ ألْفاً
لَوْ صَحَّحَ الدَّمْعُ لي أوْ ناصَحَ الكَمَدُ
لَوْ صِيْغَ مِنْ فِضَّة ٍ نَفْسٌ عَلَى قَدَرٍ
لَوْ عَلى قَدرِ ما يُحاوِلُ قَلْبي
لَوْلا القَدِيمُ وحُرْمَة ٌ مَرْعِيَّة
لَوْلا جَرِيرٌ لمْ تَكُوني قَبِيلَةً،
لَوْلا يَدا بِشْرِ بنِ مَرْوَانَ لمْ أُبَلْ
لَيتَ شِعري عَن خَليلـي ما الَّـذي
لَيتَ هِنداً أَنجَزَتنـا مـا تَعِـد
لَيَالينا بَينَ اللّوَى، فمُحَجَّرِ،
لَيْتَ شِعْرِي هَلْ أَذُوقَـ
لَيْسَ کلَّذي صَحِبَ کلزَّمانَ بِباقي
لَيْسَتْ تَرُدّ دِياتِ مَنْ قد قَتَّلَتْ،
لُبْنَانُ فِي أَسْمَى المَعَانِي لَمْ يَزَلْ
لِاِبنَةِ حِطّانَ بنِ عَوفٍ مَنازِلٌ
لِخَولَة َ بالأجْزَاعِ من إضَمٍ طَلَلْ،
لِدُوا للموتِ وابنُوا لِلخُرابِ
لِذاتِكَ المَجد في العَلياءِ يَنتَسِبُ
لِطيـبـةَ رَبْــعٌ بالكُلَيْبَـيْـنِ دارِسُ
لِعظيمٍ مِنَ الأمورِ خُلقْنَا
لِعَائِشَة َ کبْنَة ِ التَّيْمِي عِنْدي
لِغَيْرِ العُلَى مِنّي القِلَى وَالتّجَنّبُ
لِكُلِّ حَيٍّ وإنْ طالَ المَدَى هُلُكُ
لِلسَيفِ وَالأَقلامِ قامَ مُشيرُ
لِلسَيفِ وَالأَقلامِ قامَ مُشيرُ
لِلُيلى بأعلى ذي معاركَ منزلُ
لِلّهِ نافِلَة ُ الأجَلِّ الأفْضَلِ
لِلَّهِ دَرُّ الشُّرَاة ِ، إِنَّهُمُ
لِمَـنِ الـدارُ كَأَنضـاءِ الخِلَـل
لِمَن طَلَـلٌ بِعَثمَـةَ أَو حُفـارِ
لِمَنِ الدّيّارُ تَسَـرْبَلَـتْ بِـبِـلاها ،
لِمَنِ الدَيارُ عَفَـونَ بِالتهطـالِ
لِمَنِ الظُّعْنُ بالضُّحى طافِيـا
لِمَنْ دِمَنٌ بِخَيْفِ مِنًى قُفورُ
لِمَنْ دِمَنٌ تَزْدادُ حُسْنَ رُسُومِ،
لِمَنْ دِيَارٌ بهذا الجِزْعِ مِنْ رَبَبِ
لِمَنْ رَسْمُ دارٍ، هَمّ أنْ يَتَغَيّرَا،
لِمَنْ طَلَلٌ أبْصَرتُهُ فَشَجَاني
لِمَنْ طَلَلٌ عَافٍ بِوَهْبِينَ رَاوَحَتْ
لِيَبْكِ على الحَجّاجِ مَنْ كانَ باكياً
مأساة الأطفال
مأساة الحياة
مأساة رجل
مأساة رجل
مأوى الضَّريك إذا الرياحُ تناوحتْ
ما أساء الزمان فيك الصنّيعا
ما أكرَمَ اللَّهَ، عزّ من مَلِكٍ،
ما أنتَ أوّلُ من تنَاءتْ دَارُه
ما أنتِ منِّي ولا ربعاكِ لي وطرُ
ما أنس لا أنس هنداً آخر الحقبِ
ما أنصفوا في الحب إذ حكموا
ما أنكرتْ إلا البياضَ فصدتِ
ما أنكروا من عزمتي وزماعي
ما أَغْرَبَتْ في زِيِّها
ما إنْ تعرّي المنونُ منْ أحدِ
ما إنْ ذكرتكَ في سرٍّ وفي علن
ما استجهلتك معالم ورسوم
ما الجودُ عَن كَثرَةِ الأَموالِ وَالنَشَبِ
ما الشّوْقُ مُقتَنِعاً منّي بذا الكَمَدِ
ما اليوم أولَ توديعٍ ولا الثاني
ما بال قلبك يا مجنون قد هلعا
ما بالُ عَيْنِكَ دمْعُها مَسْكُوبُ
ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها،
ما بالُ نومكَ بالفراشِ غرار
ما بين معترك الأحداق والمهج
ما بَالُ جَهْلِكَ بَعدَ الحِلمِ وَالدِّينِ
ما بَالُ عَين دموعُها تَكِفُ،
ما بَالُ عَينِكَ لا تَنَامُ كأنّمَا
ما بَينَ ضالِ المُنحَنى وظِلالِهِ،
ما تَبتَغينَ لَدى العَلياءِ مِن أَرَبِ
ما تَنظُرونَ بِحَقّ وَردَة َ فيكُمُ،
ما خَطَر السُّلوانُ في بَالِى
ما ذمّ شعرك إلاّ معشر سمجوا
ما زال فينا رباطُ الخيل معلمة
ما زِلتُ مُرتَقِياً إِلى العَلياءِ
ما شَجَاكَ الغَدَاة َ مِنْ رَسْمِ دَارِ
ما صائداتٌ ليسَ بارحاتِ،
ما ضرَّ جيراننا إذِ انتجعوا
ما عدتِ سرا
ما عهدنا كذا نحيبَ المشوقِ
ما عَلَى الرَّسْمِ بالبُلَيَّيْن لَوْ بَيّـ
ما غاض دمعي عند نازلة
ما في السُّلوّ لنا نصيبٌ يُطلبُ
ما في وقُوفِكَ ساعة ً من باسِ
ما كانَ في الأرضِ من خَيرٍ ولا كَرَم
ما كنتُ أندُبُ رامة ً وطويلِعاً
ما لكمُ لا تغضبون للهوى
ما للدموعِ ترومُ كلَّ مرامِ
ما لي غدوتُ كقافِ رُؤبة، قُيّدَت
ما لي وللعاذِلاتِ
ما لَكَ عَزُّ التّغْلبيِّ الذي بَنى
ما لِسَلمى الَّتي اِستَبَدَّت وَما لي
ما لِلغُرابِ عَلى الأَطلالِ قَد نَعبا
ما مر ذكرك خاطراً في خاطري
ما منكَ سلْمى ولا أطـلالُها الدُّرُسُ،
ما منهم لك معتاض ولا خلف
ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها
ما نقمتمْ من ثيابٍ خلفة ٍ
ما نَحْنُ إنْ جارَتْ صُدُورُ رِكَابِنَا
ما هاج هذا الشوق غير الذكر
ما هاجَ شوقكَ منْ رسومِ ديارِ
ما هاجَ شوقكَ منْ عهودِ رسومِ
ما هاجَني البارقُ من بارقٍ،
ما هَاجَ حسّانَ رُسومُ المَقامْ،
ما وَدَّنِي أَحَدٌ إِلاّ بَذَلْتُ له
ما يريدُ الشَّوقُ من قلبِ مُعنَّى
ما ينسي الدهرُ لا يبرحْ لنا شجناً
ما يَصْنَعُ السّيرُ بالجُرْدِ السّرَاحِيبِ
ما قلتُ هَيَّجَ عيْنَـهُ لِبُكائِهـا
ماتَ الثلاثة ُ لما ماتَ مطلبُ :
ماتَ الذي يَرْعى حِمى الدِّينِ وَالذي
ماتَتْ لُبَيْنَى فموتها موتي
ماذا أرَدتُمْ من أخي الخَيرِ بارَكَتْ
ماذا بِوِسعِ الزَمَن المُدَّعي
ماذا صنعتَ بالذّهب ، ماذا فعلتَ بالوردة
ماذا يروعك من وجدي ومن قلقي
ماذَا عَلى قُرَّة ِ العَيْنَيْنِ لَوْ صَفَحَتْ
ماذَا يصيرُ إليكِ يَا أرضُ
مازالتِ الأيامُ تخبرُ سائلا
مازن
ماضرّ من لمْ يجدْ في الحبّ تعذيبي
مالي اودع كل يوم ظاعناً
مالي بدارٍ خلَتْ من أهلِها شُغُلٌ ،
مالي بعادية ِ الأيامِ من قبلِ
مالي وقفت على القبور مسلماً
مالِكَثِيبِ الِحِمَى إلى عَقِدِهْ
ماَ يدفَعُ الموْتَ أرجاءٌ ولاَ حرَسُ
مباهج الفراق
متى أنا طاعِنٌ قلبَ الفِجاجِ
متى أنا، في هذا الترابِ، مُغَيَّبٌ،
متى أنتَ عنْ ذُهلية ِ الحيّ ذاهلُ
متى ارتجعَتْ مواهِبَها الكِرامُ
متى تنسبْ قريشٌ، أوْ تحصلْ،
متى لاح برق أو بدى طلل قفر
متَى كانَ سَمْعي خُلْسَة ً لِلَّوَائِمِ
مثواي أما صهوة أو غارب
مجرى النهر
مجموعة شعر
محا رَسْمَ دارٍ بالصَّريمة ِ مُسْبِلٌ
محمد جمال الدرة
محمود درويش…. أقربُ من زهرِ اللوز
محنة الألوان
مختارات
مختارات من شعر جميل بثينة
مخدع مغنية
مدرجات رومانية
مدينة البحر والموت
مذكرات رجل مجهول
مذكّرات
مر القوافي تجيء طوعا ولا عجبا
مر بي
مرأة أم صاعقة
مرايا الغمام
مرثية
مرثية إمرأة
مرثية يوم تافه
مرحباً، ثمّ مرحباً بالتي قالتْ، غ
مرّ الزّمانُ فأضحى في الثّرى جسَدٌ؛
مرَّ إعصار فلم يقتلع شجرة
مرَّ عيشٌ عليّ قد كان لذا ،
مزجتُ بتذكار العقيق بكائي
مزح في جد
مسافر بلا حقائب
مسيرة الأقزام
مشروع خيانة
مشكاة الطفولة
مصابيح لشجرة الميلاد
مصرع حبيبين
مضناك جفاهُ مرقده
مطر
مع الأشرار
مع سنابل القمح
مع مروج
معاقلهمْ آجامهم ونسائهمْ
معاملات سيئة
معرض الصور
معـابر
معلومات الاتصال Contact us
مغني الدم
مـا يـقـسم الله أقـبـل غـيـر مـبـتئس
مـنّـي إلى المُـتَـكَـبِّـــرْ ،
مفرد بصيغة الجمع
مقتطفات
مقدمة لتارخ ملوك الطوائف
مقلَ الجآذرِ نبلها الألحاظُ
ملائكة الرحمة
ملحمة الأطلال
ملحمة النبي
ملك يلوح على محاسن وجهه
من أجل هوية
من أين زرت خيالَ ذاتِ البرقعِ
من أين من أين يا ابتدائي
من اي الثنايا طالعتنا النوائب
من ذا الطبيبُ لأدوائى وأوجاعى
من ذاك إلى عدله أنهى شكاياتي
من عاشقٍ صبٍّ يسرُّ الهوى ،
من عاشقٍ، كلفِ الفؤادِ، متيمِ
من عذيري يومَ شرقيّ الحمى
من لي به رق معنى فيه رونقه
من ناظرٌ لي بين سلعٍ و قباَ
من يذودَ الهمومَ عن مكروبِ
مناجاة الهاجر
مناديل فاطمة
منحتكَ ألقابَ العلاَ ، فادعني باسمي
منعنا، على رغمِ القبائلِ، ضيمنا،
منَ الناسِ مَيْتٌ وهوَ حيٌّ بذكرِهِ
منَعَ النَّوْمَ طارقٌ منْ «حُبابهْ»
منْ رسومٍ بالياتٍ ودمنْ
منْ سجايا الطُّلولِ ألاَّ تُجيبا
منْ مبلغٌ بكراً وَ آلَ أبيهمِ
مهاة ُ النقا لولا الشوى والمآبضُ
مهرجان الزفاف
مهلاً نوار، اقلي اللوم والعذلا،
موت العبقري
موعد مع الصمت
موكب التراب
مولاتنا ياغلامُ مبتكرَه
ميلاد شاعر
مَا أنْسَ من شيءٍ، فَلَسْتُ بِناسِ
مَا إنْ أبُو بِشْرٍ، وَلا أبَوَاهُمَا
مَا استَعبَدَ الحِرْصُ مَنْ لهُ أدَبُ
مَا بَرِحَ الرّسْمُ الذي بينَ حَنْجَرٍ
مَا سَدِكَتْ عِلّةٌ بمَوْرُودِ
مَا طَابَ فَرْعٌ لاَ يَطِيبُ أَصلُهُ
مَا عَنَاكَ الغَدَاة َ مِنْ أَطْلاَلِ
مَا للْفَتَى مانِعٌ منَ القَدَرِ
مَتى تَتَقَضّى حاجَة ُ المُتَكَلّفِ،
مَتى كَانَ الخَيَامُ بذي طُلُوحٍ؛
مَتى كَانَ المَنَازِلُ بِالوَحِيدِ،
مَتى يَشتَفي هذا الفؤاد المتَيَّمُ
مَتَى يَعْطِفُ الجانِي وَتُقْضَى وَعُودُهُ
مَجِّدوا اللهَ فَهـوَ لِلمَجـدِ أَهـلُ
مَحَلٌّ على القَاطُولِ أخْلَقَ داثِرُهْ،
مَرَرْنَا عَلَى دَارٍ لِمَيَّة َ مَرَّة ً
مَضَى أَمْسُكَ الباقي شَهيدا معدَّلا
مَضَى اللَّهْوُ، إِلاَّ أَنْ يُخَبَّرَ سَائِلُ
مَطِيّتيَ الوَقتُ، الذي ما امتَطَيتُهُ
مَغناكِ مُلتَهِبٌ وَكَأسُكِ مُترَعه
مَن زيَّن الأقحوانَ الرطبَ بالشَّنبِ
مَن مُبلِغُ الشُعَراءِ عَن أَخَوَيهِمَ
مَنَعَ النّومَ شدّة ُ الاشتِياقِ،
مَنَعَ النّوْمَ، بالعِشاءِ، الهمومُ،
مَنَعَ النَّوْمُ ذِكْرُهُ
مَنَعَ الحَيَاةَ مِنَ الرّجالِ وَطِيبَها
مَنْ بَذْلُهُ بَذْلُ الشْبَابِ
مَنْ سالَمَ الناسَ سلِمْ
مَنْ سَرّهُ الموْتُ صِرْفاً لا مِزَاجَ لهُ،
مَنْ كانَ مِثْلَ أبِي عَليٍّ فَلْيَنَلْ
مَنْ كانَ مِنّي جاهلاً أوْ مغمّراً
مَنْ نافَسَ النّاسَ لم يَسلَمْ من النّاسِ،
مَنْ يعشْ يكبرْ ومنْ يكبَرْ يمُتْ
مَنْ يَصْحَبِ النَّاسِ مَطْوِيًّا على دَخَلٍ
مَهَارِيسُ أشْبَاهٌ كَأنّ رُؤوسَهَا
مَهْرِجْ صَبُوحَك سَعْدُه ُلم يُنْحَسِ
مَهْلاً أخِي لَمْ تَلْقَ مَا قَدْ لَقِيتُ
مُحيًّا ما أَرَى ، بَدرُ دَجن
مُسْتَشْعِري حَلَقِ الماذِيّ يقدمُهُمْ
مُعَاويَ لمْ أكَدْ آتيك تَهْوي
مُلِّيَ النورَ قَبلَ عَهدِ البُدورِ
مُنًى كُنّ لي أنّ البَياضَ خِضابُ
مُنَى النّفسِ في أسماءَ، لَوْ يَستَطيعُها
مِنّا الّذِي اخْتِيرَ الرّجالَ سَماحَةً
مِنْ أَبِي هِشَامٍ يَا رِجَالُ قَصِيدَة ٌ
نأتْ والأماني بها تقربُ
نادِ امرءاً غُيِّبَ خلفَ النَّقا
نار القرى
نافذة الكهف
نافذتي الضبابية
نالَتْ قُرَيشٌ ذُرَى العلياءِ، فانخنثَتْ
نام الخليُّ، وبتُّ غيرَ موسدِ،
نامَ الخُليُّ، وَما أُغَمّضُ سَاعَةً،
نامَ صحبي، وباتَ نومي عسيرا،
نبئتُ أنَّ النارَ بعدكَ أوقدتْ
نبئتُ عتبة َ يعوي كيْ أشاتِمه
نباتُ ! بنتِ ! سباكِ اللهُ من أمَة ٍ ،
نبكي الشبابَ لحاجاتِ النساءِ ولي
نبيتُ تميماً تجتدي حربَ طيِّىء ٍ،
نبّهْ نديمَكَ، قد نَعسْ،
نبِّ المساكينَ أنّ الخيرَ فارقهمْ
نثرتْ فريدَ مدامعِ لمْ ينظمِ
نجاك يا ابن الحاجبِ الحاجبُ
نجمة يناير
نجوى
نجى حكيماً يومَ بدرٍ ركضهُ
نجَّاكَ يا ابن الحاجِبِ الحاجبُ
نحن الطريق
نحن من أرضنا على مُنطاد
نحنُ لا أنتُمْ، بَني أسْتاهِها، ذَهَبَتْ بابْنِ الزِّبَعْرَي وَقعة ٌ،
نرقُّ وتقسو بالغوير قلوبُ
نزلتُ إلى الأمرِ الدنيِّ وكان لي
نزوت نزاء الجندب الجون ضلة
نسخْتُ بحُبّي آية َ العِشقِ من قبلي،
نسر
نسيمات نجد هل تحملت من نجد
نشدتُكَ لا تُعْدِمِ الرّاحَ راحا
نشرتُ في موكبِ العشَّاقِ أعلامي
نشيد الجبار ( هكذا غنّى بروميثيوس )
نشيد الحوريات
نشيد الغيم و المرايا
نشيد لكل المقاتلين
نشيد للدولة العربية
نصحتُ فأخلصتُ النصيحة َ للفضلِ
نطرت وركن من ذقانين دونه
نطفة ما منيتُ يومَ منيتُ
نظرة ٌ منكِ ويومٌ بالجريبِ
نعاءِ إلى كلِّ حيٍّ نعاءِ
نعائي ابنَ لَيْلى للسّمَاحِ ولَلنّدَى
نعم هذه يا دهرُ أمُّ المصائبِ
نعمة الصبح
نعوني ولما ينعيني غير شامتٍ
نعْمَ المُجيرُ سِماكٌ مِنْ بَني أسَدٍ
نـأت سـلـمـى وأمـســت فــي عــدو
نـريد عربياً آخر
نفوسٌ، للقيامةِ، تشرئِبُّ،
نفيتم صفات الله فالله أكمل
نمتُ إلى الصّبحِ، وإبْليسُ لي
نهنهْ دموعَكَ كُلُّ حيٍّ فانِ
نوارس الورق الأبيض
نورُ عيني تركت قلبي جناحا
نيسانُ أقسى الشهور
نَأَتْ بِصَدُوفَ عَنْكَ نَوًى عَنُوجُ
نَادِ الَّذينَ تَحَمَّلُوا كَيْ يَرْبُعُوا
نَاهِيكَ مِنْ حُرَقٍ أبِيتُ أُقاسِي،
نَبَا بِكَ دَهْرٌ بِالأَفَاضِلِ نَابِي
نَبَتْ عَيْنَاكَ عَنْ طَلَلٍ بِحُزْوَى
نَبَّهْتُهُ والنَّدامى طالَ مَكْثُهُمُ
نَحْنُ أرَيْنَا الباهلِيّةَ ما شَفَتْ
نَحْنُ قُدْنَا الجِيادَ حَتى أبَلْنَا
نَزَلَ المَشيبُ فَأَيـنَ تَذهَـبُ بَعـدَهُ
نَسألُ اللّهَ بِما يَقضِي الرّضَى
نَسيتُ مَنيّتي، وَخدعتُ نَفسي،
نَسيتُ وَما أنسَى عِتاباً على الصّدِّ
نَشَدْتُ بني النّجّارِ أفْعَالَ، والدي،
نَشَدْتُ زياداً والمقامـةُ بيننـا
نَصَبْتُمْ لهُ قِدْراً، فَلَمّا غَلتْ لكمْ
نَظيرُكَ مَن تَلوذُ بِهِ العِبادُ
نَعَقَ الغُرَابُ بِبَيْنِ ذاتِ الدُّمْلُجِ
نَعَمْ، بالصَّبا، قلبي صبا لأحِبّتي؛
نَغْفُلُ والأَيَّامُ لا تَغْفُلُ
نَفَى أهْلَ الحَبَلَّقِ يَوْمَ وَجٍّ
نَفَى النّومُ ما لا تَبْتَغِيهِ الأَضالعُ
نَفَى شَعَرَ الرَّأْسِ القَدِيمَ حَوَالِقُهْ
نَفَى نَوْمِي وَأَسْهَرَنِي غَلِيلُ
نَمُوتُ جَميعاً كُلّنا، غيرَ ما شكِّ،
نَمَّتْ بِمَا تَحْنُو عَلَيْهِ ضُلُوعُهُ
نَنْسَى المَنَايَا على أنّا لَهَا غَرَضُ،
نَهَيْتُ زيـاداً والمهامِـهُ بَينَنـا
نَوَرٌ نسميهم
نُبئتُ أنَّ دماً حراماً نلتَهُ
نُسَائِلُهَا أَيَّ المَواطِنِ حَلَّتِ
نُعْمُ الفُؤَادِ مَزارُها مَحْظُورُ
نِعْمَ الفَتى خَلَفٌ، إذا ما أعْصَفَتْ
ها إنَّ هذا مَوْقَفُ الجَازِعِ
هاتها واشرب فإنّ العيد فصح
هاجَ الهَوَى وَضَمِيرَ الحَاجَة ِ الذِّكَرُ
هارباً من وحدتي
هامات السبيل
هب الهواء وشجاك أن نسيمه
هبيني امرءاً إِنْ تُحْسني فهو شاكرٌ
هبْ من زمانكَ بعضَ الجدّ للعبِ
هتفت تبشر بالضحى الأطيار
هجرة اللازورد
هجرةُ الأشواقِ العاريَة
هجرتِ الحبيبَ اليومَ من غير ما اجترمْ،
هدايا العيد
هدية العيد
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
هذا الظَّلامُ أثارَ كامِنَ دائي
هذا العَقيقُ فَعَدِّ أَي
هذا زمان ليس إخوانه
هذا غُلامٌ حَسَنٌ وجهُهُ،
هذا كتاب فصلت آياته
هذا هو اسمي
هذا ونصر الدين فرض باليد
هذه هى الحياة
هذي رؤوس القمم الشماء
هذيَانُ ديكِ الجنِّ الحمصيِّ الأخيرُ
هزيع دجى في الرأس بارده بدر
هـيـهـاتَ عنْ دنيا هواكَ أُسـافِـرُ
هكذا تقتحم القدس
هكذا قالت الشجرة المهملة
هل آية في السلم والحرب
هل أنتَ إن بكرَ الأحبة ُ غادي،
هل الحاتمُ العطشانُ مسقى ً بشربة
هل الدهرُ إلا اليوم، أو أمسِ أو غدُ
هل الطرف يعطي نظرة من حبيبه
هل المجدُ إلا السُّوددُ العَوْدُ والندى ،
هل تَثبُتَنّ، لذي شامٍ وذي يمنٍ،
هل تَعرِفُ اليومَ رسمَ الدارِ والطّلَلا،
هل تَعْرِفُ الدارَ، قد مَحّت معارِفُها
هل حبلُ رملة َ قبلَ البينِ مبتورُ
هل عرفْتَ الرَّبْعَ أجْلَى
هل عند عينيك على غربِ
هل كل شيء لم يزل لي..!؟
هل ما علمتَ وما استُودِعتَ مكتومُ
هل مجير من غصة ٍ ماتقضى
هل من رسولٍ مخبرٍ
هل يغريك الموت
هل ينفعكَ إن جربتَ تجريبُ
هل يبلغن الجارتين تحية
هل يبلغن الجارتين تحية
هلا ارعويتِ، فترحمي صبا
هلْ تَعْرِفُ اليومَ مِنْ ماويّة َ الطَّللا
هلْ رامَ أمْ لمْ يرمْ ذو السدرِ فالثلم
هلْ رسمُ دارسة ِ المقامِ، يبابِ
هلْ سرّ أولادَ اللقيطة ِ أننا
هلْ عاجلٌ من مَتاعِ الحيِّ مَنظورُ
هلْ في اكارِ الحبيبِ منْ حرجٍ
هلْ قَبِلَتْ، من ناصحٍ، أُمّةٌ
هلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ،
هلْ يدنينَّكَ منْ أجارعِ واسطٍ
هلْ بالدِّيارِ أنْ تُجِيبَ صَمَـمْ
هلْ تعْرِفُ الدَّارِ عَفا رَسْمُهـا
همومكَ بالعيشِ مقرونة ٌ
هنا تبدأ محبتي
هنيئاً لريَّا ما تضمُّ الجوانحَ
هنيَّ، أجيبي دعوة ً إن سمعتها
هو الدهر لم يرحم إذا شدّ في حرب
هودج الوعد الذي قد يحملُك
هولاهوب
هوى أُمِّ بِشْرٍ أنْ تراني بغِبْطَة
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت
هوى كانَ لي أنْ ألبسَ المجدَ معلما
هوى لي وأهواءُ النفوسِ ضروبُ
هويّة
هوَ الدَّهرُ لا يُشْوي وهُنَّ المَصَائِبُ
هوَ المَوْتُ، فاصْنَعْ كلَّ ما أنتَ صانعُ،
هي البدر
هي التي
هي حالان شدة ورخاءِ
هي شهقةٌ أخرى
هيَ فُرْقَة ٌ منْ صَاحبٍ لكَ ماجِدِ
هَاجَ الفُؤَادَ ظَعَائِنٌ
هَاجَ القَرِيضَ الذِّكَرُ
هَاجَ الهَوى َ لفُؤادِكَ المُهْتَاجِ،
هَاجَ ذا القَلْبُ مَنْزِلُ
هَاجَ فُؤادي مَوْقِفُ
هَانَتْ مَعَالِمُ مَاتَ سَيِّدُهَا
هَبُوا طيفَكُمْ أعْدى علَى النِّأْي مَسراهُ
هَجَرَتْ وَطَيفُ خَيَالِهَا لم يَهجُرِ،
هَذَا أَدِيبُ العَرَبْ
هَـلْ مُخطِـىء ٌ حَـتْفـهُ عُـفْـرٌ بشـاهقـة ،
هَل بِالدَيارِ الغَداةَ مِـن صَمَـمِ
هَلاّ سَألْتِ بِنا وأنْتِ حَفِيَّة ٌ
هَلاَّ سَأَلْتِ وأَنتِ غَيْرُ عَيِيَّة ٍ
هَلْ آيَةٌ في السِّلْمِ وَالْحَرْبِ
هَلْ أَثَرٌ مِنْ دِيارِهِمْ دَعْسُ
هَلْ تَعْرِفُ الدَّارَ مُذْ عامَيْنِ أوْ عامِ
هَلْ عَرَفْتَ الدّيارَ يابنَ أُوَيْسٍ
هَلْ عَرَفْتَ الْغَدَاة َ مِنْ أَطْلاَلِ
هَلْ عِنْدَ رَسْمٍ بَرَامَة ٍ خَبَرُ؟
هَلْ كَانَ حِينَ قُتِلْتَ سَلْبُ السَّالِبِ
هَهُنا في خمائل الغابِ، تَحْت الزَّا
هَيَّجَ القَلْبَ مَغَانٍ وَصِيَرْ
هَيَّجَ القَلْبَ مَغَانٍ وَصِيَرْ
هَيْهَاتَ مِنْ أَمَة ِ الوَهّابِ مَنْزِلُنا
هُتِمَتْ قَرِيبَةُ، يا أخَا الأنْصَارِ،
هُوَ الرسْمُ لوْ أغنى الوُقوفُ على الرسْمِ
هِيَ الدِّيارُ فعُجْ في رسْمِها العارِي
و أحبك أكثر من … ذنوبي
و أفضل قسم الله للمرءِ عقلهُ
و أنتِ على فمي أحلى
و اعطنا حبنا كفاف يومنا
و تـسـألـُني ليالي الصيفِ
و حلوُ الدلالِ ، مليحُ الغضبْ ،
و فتية ٍ لا يخوضُ الشكُّ أنفسهم ،
و أيّ أرض تخـلـو مـنـك حـتّـى
وآخر عهدي بالرباب مقالها:
وآخرُ عهدي بالربابِ مقالها،
وأبي المنازلِ إنّها لشجونُ
وأجْهَشْتُ لِلتَّوْبَادِ حِينَ رَأيْتُهُ
وأن نفخة اسرافيل ثانية
وأنمرِ الجِلدَة ِ صَيّرْتُهُ
وأول الفرض إيمان الفؤاد كذا
وأوَدُّ أن أحيا بفكرة ِ شاعرٍ
وإذا سَما للمَجْدِ فَرْعا وائِلٍ
وإن ترد شرائط الإيمان
وإن للمصطفى حوضا مسافته
وإني لأثوي الجوع حتى يملني
وإني لسائلُ أمّ الربيعِ،
وإنّ ثقيفاً كانَ، فاعترفوا بهِ،
وإنّا، إذا ما الغَيْمُ أمسى كأنّهُ
وإنّكَ عمري هل ترى ضوءَ بارقٍ
وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ
وإنّي لأَسْمُو بالوِصَالِ إلى التي
وإنّي لتعروني لذكراكِ رعدة
وإنّي لَعَفُّ الفَقْرِ، مُشترَكُ الغِنى
وإنَّكِ إنْ تنزحْ بكِ الدَّارُ آتكمْ
وإنِّـي عَـن الجهـلِ والـخَنَـى
وإياك والدنيا الدنية إنها
وإِنِّي لَمُقْتَادٌ جَوَادِي، وقَاذِفٌ
وابتزني رأي عز الدين مستلباً
واحَرَّ قَلباهُ مِمَّن قَلبُهُ شَبِمُ
واعلم بأن أضرب التوحيد
واغربة الدين فاعجب من تغر به
وافَى كِتابُكَ يَزْدَرِي
والشرك نوعان فشرك أصغر
والله ما راموا امرأًَ جنباً
واللهِ ربي لا نفارقُ ماجداً،
وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبة
وبالفقرِ دارٌ منْ جميلة َ هيَّجتْ
وبالقدر الإيمان حتم وبالقضا
وبـلـدة ٍ فـيـهـا زَوَرْ،
وتقول طَوْراً: ذا فتى ً غَزِلٌ مَنْ غائبٌ في الحبّ لم يَؤبِ
وثنايَاكِ إنَّها إغرِيضُ
وجدت الحب نيراناً تلظى
وجدنا أبا بكرٍ بهِ تقرعُ العلا
وجرحك لي جرح جبار فلا تلـم
وجوه السندباد
وجْهُ بنانٍ كأنّهُ قمَرٌ
وحاجِلَة ِ العُيونِ طوى قُواها
وحسبك ضوؤها مصباحاً
وحشة!..
وخمّارٍ تحطَطْـتُ إلَيـهِ رَحْلي ،
وخَمّـارَة ِ للّهْوِ فيها بَقيّة ٌ ،
وخِـمّــارٍ حـطَطْتُ إليـهِ ، لَيْــلاً ،
وداع
وداع المريض
وداع وما يغني الوداع من الوجد
وداعاً أيها الضوء الشتوي
ودعْ لبابة َ قبلَ أن تترحلا،
ودّعْ أُمامة َ، والتّوديعُ تَعْذيرُ،
ودّعْ لميسَ وداعَ الصّارمِ اللاحِي
وذات دل كـأن الـبدر صـورتها
ورثة إبليس
ورثتُ محمداً فورثتُ كلاًّ
ورد وقمامة
وردةُ القلب
وسارية ٍ لا تمَلُّ البُكا،
وسارٍ تعنَّاهُ المبيتُ فلمْ يدعْ
وستبتغين
وسراء أحشائي لـمن أنا مؤتـمر
وسيّارة ضلَّتْ عن القصْـدِ بعدمـا
وسِرْبٍ كَعَيْنِ الدِّيكِ مَيلٍ إلى الصّبـا
وشامِتٍ بيَ لا تَخفَى عداوَتُهُ
وشامِخٍ مِنَ الجِبالِ أقْوَدِ
وشم العبيد
وشممت في طفل العشية نفحة
وشمُ نوارسْ
وصف
وصفراء بكرٍ ، لاقذاها مغيَّبٌ
وطـاوي ثلاثٍ عاصبِ البطن مرمـل
وطن الأغراب
وطن الثعابين
وطني ..
وطني فيّ لاجيء
وعاد في كفن
وعاذلينَ، ألحوا في محبتها
وعاذلٍ عذلته في عذله
وعـظتك واعظة القتير
وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكة ٍ
وغريرِ الشّبابِ، محتبكِ الحسـ
وغَريرٍ يَقضي بحكميْن في الرّا
وغُضْفاً ينتظِمْنَ الأَرْضَ نَظْماً
وفتيانِ صِدْقٍ قد صَرَفْتُ مَطيّهُمْ
وفتيَـة ٍ كنُجومُ الليْلِ أوجُهُهمْ ،
وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة
وقائلٍ رابه ضلالي عن
وقالوا احبُ وانهقْ لا تَضِيرُكَ خَيبرٌ
وقالوا لو تشاء سلوت عنها
وقام من بعده الصديق مقتديا
وقد أغتدي للطير والطير هُجَّعٌ
وقدم أحاديث الرسول ونصه
وقـهـوة ٍ كجَـنيّ الـورد ، وخـالصة ،
وقفة مع هبوب
وقفتُ على ربعٍ لميَّة َ ناقتي
وقفتُ عليهِ ناقتي فتنازعتْ
وقلتُ لها: اعتللتِ بغيرِ ذنبٍ،
وقلنَ، وقدْ يكذبن، فيك تعيُّفٌ
وقهوَة ٍ عُـتّـقَتْ في دَيْـرِ شمّاسِ،
وقيت بنفسي خير من وطئ الحصى
وكم لله من لطفٍ خفيٍّ
وكنا ملوكَ الناسِ، قبلَ محمدٍ،
وكَانَ هُرَيْـمٌ من سِنَانٍ خَلِيفَة ً
ولا أنت، فاشْكُرْهُ يُثِبْكَ مُثِيبُألا طَرَقَتْ بعدَ العِشاءِ جَنُوبُ
ولا تأخُذْ عن الأعْرابِ لهْواً،
ولاة الأرض
ولادة
ولد الهدى فالكائنات ضياء
ولسنا بشربٍ فوقهم ظلُّ بردة ٍ،
ولقد بغى ، بجلاد أوس، قومه
ولقد دخلتُ الحيّ يخشى أهله،
ولقد رأيتُكِ في النساءِ فسُؤْتِني
ولقدْ بكيتُ، وعزّ مهلكُ جعفرٍ،
ولكننا والحمد لله لم نزل
ولكنَّ صعلوكاً، صفيحة ُ وجههِ
ولنعم الفتى ياتوب كنت إذا التقت
ولهٌ نابهٌ وخطبٌ جليلُ
ولو كان يخفى الحبُّ سوماً، خفي لنا،
ولولا حبَّكمْ لتضاعفتني
ولولا وجودُ الربِّ لمْ تكنْ عيننا
وليلٍ غشا ليلٌ من الدجن فوقَه
ولَلمَوتُ خيرٌ للفتى من حياتِه
وما الحب إلا طاعة وتجاوز
وما الحَسَبُ الموروثُ لا درَّ دَرُّه
وما الشَّهْرُ والدَّهْرُ إلاّ بِأنْ بقاؤُكَ أوْفى اقتِرَاحِ الأمانِي
وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُ
وما حائماتٌ حَمْنَ يوماً وليلَة
وما زلت.. مريم
وما سارقُ الدرعينِ، إن كنتَ ذاكراً،
وما صائبٌ من نابلٍ قذفتْ به
وما ظبية ٌ من ظباءِ الاراكِ،
وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّي
وما مُغْزِلٌ تَرْعَى بـأَرْضِ تَبالَـةٍ
ومائِلِ الرّأسِ نشْوانٍ، شدوْتُ له:
ومجْلسِ خمّارٍ، إلى جنْبِ حانة
ومحترس من نفسه خوف ذلة
ومسترق النخامة ِ مستكينٌ
ومسترقِ النخامة ِ مستكينٍ
ومسمعٍ لا عدمتُ فرقتَه
ومشمولة ٍ قد طال بالقَفص حَبسُها،
ومضـات عـابرة
ومن بعده سرُّ الطهارة ِ واضحٌ
ومن جيد غيداء التثني كأنما
ومن كرمت طبائعه تحلى
ومن منفى إلى غربة
ومن نكبة ٍ لاقيتُها بعد نكبة
ومولى سخيفِ الرَّأيِ رخوٍ تزيدهُ
ومَجلسٍ ما لَهُ شَبيهٌ،
ومَقْرُورٍ مَزَجْتُ له شَمولاً
ومَن كانَ لا تُعتَدُّ أيّامُهُ لهُ
ومَن يَكُ مثلي يَلقَهُ المَوتُ خاليـاً
ومَنْ لِسَقيم يَكْتُمُ النَّاسَ ما بِهِ
ومُشتعِلِ الخدّيْنِ، يسحَرُ طرْفُهُ،
ومُقَرطَقٍ يَسعَى إلى النّدماءِ،
ومُلِـحّـة ٍ في العـذلِ ذاتِ نَصِـيحـَـة ٍ
ومُنْزل الوحْي علي نبيِّهِ
ونابهٍ في الهوى لنا ناسِ،
ونحنُ جَلبنا من ضَريَّة َ خَلَينا
ونحنُ منعنا يومَ أولٍ نساءنا،
وندمـانِ صدقٍ بل يزيد فكاهـة
وهاجِرة ٍ لا تَسْتَرِيدُ ظِباؤها
وهبُ يا واهبَ الهباتِ اللواتي
وهكذا أتكلم أنا
ويلتاح في حق السماءِ إذا انبرى
ويومٍ أخذْنا بهِ فُرصة ً
ويومِ سَعْدٍ حَسَنِ البِشْرِ
وَآلِفَةٍ بَرْدَ الحِجَالِ احْتَوَيْتُها،وَآلِفَةٍ بَرْدَ الحِجَالِ احْتَوَيْتُها،
وَأبيضَ مثلُ البَدرِ دارَة ُ وَجهِهِ،
وَأحْـوَرَ ، ذمّــيٍّ ، طــرَقْتُ فِـنــاءَهُ ،
وَأطْلَسَ عَسّالٍ، وَما كانَ صَاحباً،
وَأغْيَدَ مِنْ مَنِّ النُّعاسِ بِعَظْمِهِ،
وَأَخرَجَ مِن تَحتِ العَجاجَةِ صَـدرَهُ
وَإنِّي وإن لَمْ آتِ لَيْلَى وَأهْلَها
وَإِذَا رُزِقـتَ مِن النَّـوَافِـل ثَـروَةً
وَإِذَا قَرَأَتَ كَلاَمَهُ قَدَّرْتَهُ
وَإِنّـي مـن أَرعـادكـم وَبروقـكـم
وَارِفَة ٌ للطّيْرِ في أرْجائِها
وَاشْرَبَنْها كأنّها عينُ ديكٍ، انْسَ رَسْمَ الدّيارِ ثمّ الطُّلولا،
وَافِي الرَّبِيعَ فَسِرْ إلى السَرَّاءِ
وَبِفِـرعَـونَ إِذا تَشـاقَّ لَـه
وَبِيضٍ تَرَقّى مِنْ بَناتِ مُجاشِعٍ
وَبِيضٍ كَأرْآمِ الصّرِيمِ ادّرَيْتُهَا
وَتَعْذِلُني القَوافِي فِيكَ طَوْراً سأشْكُرُ ما مَنَنْتَ بِهِ وَمِثْلِي
وَجَدْنَا الأبْرَشَ الكَلْبيَّ تَنمي
وَجَدْنَا الأزْدَ من بَصَلٍ وَثُومٍ،
وَجَدْنَا خُزاعِيّاً أسِنّةَ مَازِنٍ،
وَحَرْفٍ كجَفنِ السّيْفِ أدرَكَ نِقيَها
وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي
وَدِدْتُ وَمَا تُغْنِي الودَادَة ُ أَنَّني
وَدّ جَرِيرُ اللّؤمِ لَوْ كَانَ عانِياً،
وَدِّعْ أُمَامَة َ حَانَ مِنْكَ رَحِيلُ،
وَذَكَرْتُ فَاطَمَة َ الَّتي عُلِّقْتُها ضَاقَ الغَداة َ بِحَاجَتي صَدْري
وَذِي حَدَبٍ يَلْتَجُّ بِالسُّفْنِ كُلَّمَا
وَرِثْتَ أبا سُفيانَ وَابْنَيْهِ وَالّذي
وَشَادِنٍ رُوحُ مَنْ يَهواهُ في يَدِهِ
وَصُيّابَةُ السّعْدَينِ حَوْلي قُرُومُها،
وَطبيبٍ رَأى صَحيفَةَ وَجهي
وَطَارِقِ لَيْلٍ مِنْ عُلَيّةَ زَارَنَا،
وَطِئنا رِياضَ الزَعفَرانِ وَأَمسَكَت
وَفَدْنَا فَآوَيْنَا بأشْرافِ دارِمٍ
وَفَى ذا السّرُورُ بتلْكَ الكُرَبْ
وَفِي الظَعائِن وَالأَحداجِ أَحسَنُ مَـن
وَفِي المُصْعِدِينَ الآنَ مِنْ حَيِّ مَالِكٍ
وَقائِلَة، وَالدّمْعُ يَحْدُرُ كُحْلَها،
وَقَائِلَةٍ لي لَمْ تُصِبْني سِهَامُهَا،
وَقَائِمَةٍ قَامَتْ، فَقالَتْ لِنَائِحٍ
وَقَتْكَ يدُ الإله أبا عليٍّ
وَقَدْ كُنْتُ لا آتي إِليْكَ مُخاتلاً
وَقَوْمٌ مِنَ البَغْضَاء زَوْرٍ، كأنّمَا
وَكَأَنَّ فاهـاً بـاتَ مُغتَبِقـاً
وَكَمْ مِنْ قَتِيلٍ لا يُباءُ بِهِ دَمٌ،
وَكَمْ مِنْ نَاذِرِينَ دَمِي رَمَتْهُمْ
وَكَيْفَ بنَفْسٍ كُلّما قُلتُ أشرَفَتْ
وَكُنْتُ امرءاً بالغَوْرِ مِنّي ضَمَانَة ٌ
وَكُومٍ تَنْعَمُ الأضْيَافُ عَيْناً،
وَلا تَجعَل الأَرضَ العَريضَ مَحلُّهَـا
وَلا عَيْــبَ فِيهِـم غَـيرَ أَنّ سُـيُوفَهُم
وَلا تَقبُرونـي إِنَّ دَفنـي مُـحَـرَّمٌ
وَلائمَتي يَوْماً عَلى ما أتَتْ بِهِ
وَلَدَتْ بَنُو حُرْثانَ فَرْخَ مُحَرِّقٍ
وَلَقَد قُلتُ لابنَتي وَهـيَ تَكـوي
وَلَقَدْ رَحَلْتُ إلَيكُمُ عِيدِيّة
وَلَقَدْ قُلْتُ يَوْمَ بَانُوا لِبَكْرٍ:
وَلَقَدْ لَقِيتَ على الدُّرَيْجَة ِ لَيْلَة ً
وَلَقَـد أَغـدُو بِشَـربٍ أُنُـفٍ
وَلَمّا رَأيْتُ النّفْس صَارَ نَجِيُّها
وَلَمَّا رَأَيْتُ الخَيْلَ تُقْرَعُ بالقَنَا
وَلَيسَـت بِشَوهـاءَ مَقبوحَـةٍ
وَلُوا، فلَّما رَجَوْنَا عدلَهم ظلمُوا
وَمـا لِـيَ لا أُحيِّيـهِ وَعِـنـدي
وَمَا أَحَدٌ مِنْ أَلْسُنِ النِّاسِ سَالِماً
وَمَا أَحْبَبْتُ أَرْضَكُمُ وَلكِنْ
وَمَا الشِّعْرُ إِلاَّ خُطْبَة ٌ مِنْ مُؤَلِّفٍ
وَمَا عَنْ قِلىً عاتَبْتُ بكَر بنَ وَائِلٍ،
وَمَطْرُوفَةِ العَيْنَينِ قد قُدْتُ الصِّبا،
وَمَولىً جَفَت عَنهُ المَوالِـي كَأَنَّمـا
وَمُظْلِمَةٍ عَليّ مِنَ اللّيالي،
وَنَائِحَة ٍأَوْحَيْتُ في الصُّبْحِ سَمْعَها
وَنَاهِدَة ِ الثَّدْيَيْنِ قُلْتُ لَهَا: اتَّكي
وَيَوْم الوَغَى يَومُ الطِّعانِ إذا اكتسى
وِصَالُكَ أَنْهَى مَطْلَبِي وَمُرَادِي
وِصَالُكَ لِي هَجْرٌ، وَهَجْرُكَ لِي وَصْلُ
يأتي الردى، ويواري إثلَبٌ جسداً،
يأتي على الخلقِ إصباحٌ وإمساءُ،
يأيُّها المَلِكُ الذي أَمْسَتْ لَهُ
يا "سلم" هل قيمكم ماكث
يا آلَ بَكرٍ أَلا لِلَّهِ أُمُّكُمُ
يا أخي يا أخا الدماثة والرقة
يا أمّ عبد الملكِ اصرميني
يا أمّ نوفلَ، فكي عانياً مثلتْ
يا أمّةً، في التّرابِ، هامدَةً،
يا أيها المغرورُ، لَبَّ من الحِجى،
يا أيها الملك الذي حسناته
يا أيّها العاذلُ دَعْ مَلْحاتِ
يا أُخْتَ ناجِيَةَ بْنِ سَامَةَ إنّني
يا إلهَ الوجودِ! هذي جراحٌ
يا ابن بُوران جعلت فدائي
يا ابن عبد العزيز لو بكت العيــ
يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما،
يا ابنَ المَرَاغَةِ إنّمَا جَارَيْتَني
يا ابنَ المَرَاغَةِ، وَالهِجَاءُ إذا التَقَتْ
يا ابنَ المُسَيَّبِ عشت في نِعَمٍ
يا باذلَ العُرفِ لأَعدائِه
يا بدرَ صَدرٍ بنيسابورَ مطلعُهُ
يا برقُ طالعْ منزلاً بالأبرقِ
يا بعدَ غاية ِ العينِ إنْ بعدوا
يا بُؤسَ كلبي سيّدِ الكلابِ،
يا ثُرَيَّا الفُؤادِ رُدّي السِّلاَمَا
يا جارة الوادي
يا جاعلَ العلمِ لهُ بازياً
يا جبل الوقار
يا جفنة ً ترك ابنُ هوذة خلفهُ
يا حادِيَ الأظْعانِ أينَ تُرِيدُ،
يا حبيبي اقتربْ منِّي قليلاً
يا حبَّذَا نَهرَ القَصِيرِ وَمَغْرِبَا
يا حسينُ ، بنَ عَليّ ليس ما
يا حلوة النظر
يا حَارِ قدْ كنْتَ لْولا ما رُميتَ بِهِ،
يا حُسنَ مُبدي الخَيلِ في بكورِها،
يا خاتِمَ الملكِ ويا قاهرَ الـ
يا خاطبَ القهوة الصّهباءِ، يا مَهُرها
يا خليليّ قد خلعْتُ عذاري،
يا خيليلّ، إذا لمْ تنفعا،
يا خَليلَيّ مِن بَني مَخزُومِ
يا خَلِيلي هَاجَني الذِّكَرُ
يا خَلِيليَّ قَرِّبا لي رِكابي
يا خَلِيلَيَّ تَيَّمَتْني وَحيدُ
يا خَلِيلَيَّ، سَائِلا الأَطْلاَلا،
يا خَلِيلَيَّ، عَادَني اليَوْمَ سُقْمي
يا دار إن بخلت على
يا دار ما فعلت بــك
يا دارُ أقوَتْ بعدَ أصرامِها
يا دارُ بين الفرع والجنابِ
يا دارُ دارَ عليكَ إرهامُ الندى
يا دارُ لا أنهجَ القشيبُ
يا دارُ! ما فعَلَتْ بكِ الأيّامُ،
يا دهرُ ، يا صاحبَ الفجيعاتِ ،
يا دهرُ حسبُكَ قد أَطَلْتَ نحيبي
يا دوسُ، إنّ أبا أزيهرَ أصبحتْ
يا دينَ قلبكَ منها لستَ ذاكرها
يا دَارَ هِنْدٍ عَفَتْ إلاَّ أَثَافِيها
يا دَهْرُ قَدْ سَمَحَ الحَبِيبُ بِقُرْبِهِ
يا ذا الذي يقرأُ في كتبهِ
يا راكِباً إمّا عَرضْتَ فبلّغَنْ
يا راكِباً إمّا عَرَضتَ فبلّغَنْ
يا راكِباً إمّا عَرَضْتَ فَبَلِّغَنْ
يا راكِبَ الغَيّ، غيرَ مُرْتَشِدِ،
يا ربة َ البغلة ِ الشهباءِ، هلْ لكمُ
يا ربِّ، إنكَ قد علمتَ بأنها
يا ربْعُ لَوْ رَبَعُوا على ابنِ هُمُومِ
يا روابي عمّان
يا روضة َ الحسنِ انَّ النفسَ خضراءُ
يا رُبّ صاحبِ حانَة ٍ قد رُعتُهُ،
يا رُبّ غَيْثٍ آمنِ السُّرُوبِ،
يا رُوحُ! شخصي مَنزِلٌ أُوطنتهُ،
يا سعد هذي الليلة الزهراء
يا سكنَ، قد، واللهِ ربِّ محمدٍ،
يا سلم إن الرزق جم وقوت
يا سيِّداً بالمكرماتِ ارتدى
يا سَلمُ كمْ من جَبانٍ قد صَبَرْتَ بهِ
يا سَيِّدي وإِمامي
يا شائمَ البارِقِ! لا تُشجِكَ الـ
يا شقيقَ النفْسِ من حَكَمِ
يا شوْقَ منْ بَاتَ مشْغُوفاً ومُجْتَنَبا
يا شَـامُ عَادَ الصّـيفُ
يا صابراً عقدين إلا بضعة
يا صاح قمْ فاسقني بالكأس إعرابا
يا صاح لا تجر في لومي وتأنيبي
يا صاحبي
يا صاحبيّ، أقلا اللومَ، واحتسبا
يا صاحبيّ، تصدعتْ كبدي،
يا صاحبيّ، قفا نستخبرِ الدارا،
يا صاحبيّ، قفا نستخبرِ الطللا
يا صاحبيّ، قفا نقضِّ لبانة ً،
يا صاحبيَّ هلِ الصباحُ منير
يا صاحِ دعني فإنَّني نصبُ
يا صاحِ لا تلحني، وقلْ شددا،
يا صاحِ، عن بعضِ الملامة ِ أقصرِ،
يا صاحِ، قل للربعِ: هل يتكلمُ،
يا صاحِبَيّ عصَيْتُ مُصْطبَحـا ،
يا صَاحِبَيَّ أعِينَانِي عَلَى طَرَبِ
يا صَارِمَ اللَّحْظِ مَنْ أَغْرَاكَ بِالمُهَجِ
يا صَخْرُ، لا تُسْلِمَنْ يوماً فتفضَحَنا
يا صَميمَ الحياة ِ! إنّي وَحِيدٌ
يا طِيبَ «عَبْدَة َ» ويْلي مِنْكَ يا طِيبِي
يا طِيبَنا بقُصُورِ القُفصِ، مُشرِفَة ً
يا ظبية البان بل يا ظبية الدور
يا ظَمْي وَيْحَكِ إني ذُو مُحافَظَةٍ،
يا عدل طال الانتظار فعجلِ
يا عذارى الجمال، والحبِّ، والأحلامِ،
يا عصمتي ومعوَّلي وثمالي
يا عمدة َ الأمراءِ والوزراءِ
يا عين لو أغضيتِ يومَ النوى
يا عَامِ قد كُنْتَ ذا باعٍ ومَكْرُمَة ٍ
يا عَجَبا للعَذَارَى يَوْمَ مَعْقُلَةٍ،
يا عَمْرَ حُمَّ فِرَاقُكُمْ عَمْرا
يا عَمْرُو قَدْ لاقَيْتَ فارِسَ هِمَّة ٍ
يا عَينُ جُودي بدَمْعٍ هاجَهُ الذِّكَرُ
يا عَيْنُ لا للغَضَا ولا الكُثُبِ
يا غرابَ البينِ أسمعتَ فقلْ
يا غزالاً ! أصَارني
يا غزالَ الوادي بنفسي أنتا ،
يا فتى الفتيان أحسنت البلاء
يا قلب من أين على فترة ٍ
يا قلبُ! كم فيكَ من دُنْيا محجَّبة ٍ
يا قلبِ ويحكَ خنتني وفعلتها ،
يا قَبْرَ فاطِمَة َ کلَّذِي ما مِثْلُهُ
يا قَمَراً يُصوِّبني إلى نفسي
يا قُضَاة َ العِبَادِ إنَّ عَلَيْكُمْ
يا كَثيرَ النّـوحِ في الدّمَـنِ ،
يا لابساً لنقابِ وردٍ أحمرِ
يا للرِّجالِ لوجدكَ المتجدِّدِ
يا لهفَ نفسي للأحبهْ
يا لياليَّ القَديمَاتِ ارْجِعي،
يا ليت شعري هل تدرين موضعنا
يا ليت كلَّ خليلٍ كنت آملهُ
يا ليلُ! ما تصنعُ النفسُ التي سكنتْ
يا لَكِ مِـن قُبَّـرَةٍ بِمَعمَـري
يا لَيْتَ شِعرِي هلْ أُسَيِّبُ ضُمَّراً
يا لَيْتَني قَدْ أَجَزْتُ الحَبْلَ نَحْوَكُمُ
يا مؤثر الدنيا على دينه
يا مالكَ النَّاسِ في مسيرهمُ
يا مرسلَ الريحِ جنوباً وصبا
يا مسرفا في لهوه
يا من تجشمه الألحاظ برح جوى
يا من لقلبٍ دنفٍ مغرمش،
يا منْ لقلبِ متيمٍ، كلفٍ،
يا مهدي الدر بين الحبر والورق
يا مهديَ الطِّرفِ الجوادِ كأنَّما
يا موضعَ الشَّذنيَّة ِ الوجناءِ
يا موقد النار يذكيها ويخمدها
يا موقدَ النَّارِ بالعلياءِ منْ إضمِ
يا مَن يُفنّدُني في اللّهوِ والطّرَبِ،
يا مَنْ جَـداهُ قـليـلُ ،
يا مَنْ يُبادِلُني عِشقاً بسُلوانِ،
يا مَوْضِعَي أَمَلي عَلى التَّحْقيقِ
يا مَيَّ قُومي في المَآتِمِ وَانْدُبي
يا مَيَّ، هلاَّ يُجازى بَعْضُ وُدِّكُمُ
يا مُشرِعَ الرّمحِ في تثبيتِ مملكةٍ،
يا مِنَّة ً إمْتَنّها السُّكْرُ،
يا ناق شطت دراهم فحني
يا نَفسُ أينَ أبي، وأينَ أبو أبي،
يا نَفْسِ! ما هوَ إلاّ صَبرُ أيّامِ،
يا هذهِ أقصري ما هذهِ بشرٌ
يا يوْمنا عِندها عُدْ بالنّعيمِ لَنا
يا أُخْتَ بَهْمٍ، وذاكَ العبدُ ضاحِيَةً
يا بنتَ جَوْنٍ أَبانَـتْ بنـتُ شَـدَّادِ
يا دارَ مَيّةَ بالعَليْاء فالسَّنَد
يا ذاتَ أَجْوارِنا قُومِـي فَحَيِّينـا
يا صاحِبـيَّ تَلَوَّمـا لا تَعْجَـلا
يا عامِلاً تَحتَ الظَـلامِ مَطِيَّـهُ
يا قبّح اللَّه صبيانـاً تجـيء بهـم
يا قَلَّ خَيـرُ أَميـر كُنـتُ أَتبَعُـهُ
يابن الأُلَى جمعَ الفخارَ لِبيتهمْ
يادَهْرُ قَدْكَ وقَلَّما يُغني قَدِي
ياذا الذي يَخْطِرُ في مِشْيتِهْ،
ياربَّة َ الشّعرِ والأحلامِ، غنِّيتي
يارُبَّ غَيْث قَدْ قَرَى عَازِبٍ
يارُبَّ مَجْلِسِ فِتْيانٍ سمَوْتُ له،
ياسائلي عنْ مجمع اللذّاتِ
ياساحِرَ الطّرْفِ ! أنت الدّهرَ وَسنانُ ،
ياعمرو، إنّكَ قد قَشَرْتَ لي العَصَا
ياعين جـودي بـدمع منك منسكب
ياليتَ شعري عمنْ كلفتُ بهِ
يحدث في خيالي
يخرجنَ منْ ثغرَ الكلابِ عليهمِ
يد الأمير وقد أولاك نعمته
يزيدُ ! ماذا دهاكَـا
يساعد تعظيم الإزار ردائي
يطالبني عمّي ثمانينَ ناقة
يغنّي المغنّي
يـا أيّهـا المُـطنِـبُ ذا الغــرورِ ،
يـا سـيـِّدَ الحبِّ الجميل ِ
يـا شـعب
يـا جـدتـاهُ أيا تأريـخ َ آهـاتـي
يـا أم عَـمْروٍ جزاك الله مغفِرة
يـاعـجـباً لـلعـذارى يـوم مـعلـقةٍ
يقر بعيني ان ارى لك منزلاً
يقولون إني انتهيتْ
يقولون ليْلى بالْعِرَاقِ مَريضة ٌ
يقولونَ صِنْعٌ من كواكب سبعةٍ؛
يقولونَ لي: أقصر، ولستُ بمقصرٍ،
يكفيكَ حُزناً، ذَهابُ الصّالحينَ معاً،
يكلفنـي الكنـدي سـيـر تنـوفـة
يلوم رحالٌ فيك لم يعرفوا الهـوى
يلوموننـي في موطئ خفـه خطـا
يلومونني في غير ذنبٍ جنيته،
يلوّحُ لي بيدٍ لا تُرى
ينابيع أخرى
ينقصُني قمرٌ كيْ أعيشْ
يوسف يا سبط الندى والعلى
يوم أحد أزرق
يوم فلسطين
يومَ الفراق لقدْ خلقتَ طويلا
يوْمَ الْخَميسِ أقَمنا ساقِياً حَكَما
يَا آمِنَ الأقْدارِ بَادِرْ صَرْفَهَا
يَا أيُّها الشَّادِي المغرِّدُ ههُنا
يَا أَمِيرَ الْقُلُوبِ يَحْفَظُكَ اللهُ
يَا أَيُّها العَاذِلُ في حُبِّها
يَا بَيْتَ عَاتِكَة َ الَّذِي أَتَعزَّلُ
يَا بُؤْسَ لِلْفَضْلِ لَو لَم يَأْتِ مَا عَابَهْ
يَا حادِيَيْ بِنْتِ فَضَّاضٍ أَمَا لَكُمَا
يَا حَارِ إن كُنْتَ أمْرأ مُتَوَسِّعاً
يَا حَارِ لاَ تَجْهَلْ عَلَى أَشْيَاخِنا
يَا حَارِ، قَد عَوَّلْتَ، غيرَ مُعَوَّلٍ،
يَا خَلِيلاً نبا بِنَا في الْمشيب
يَا خَلِيلَيَّ، مِنْ مَلامٍ دَعاني،
يَا دَارَ مَاوِيّة َ بِالحَائِلِ
يَا دَارَ مَيَّة َ لَمْ يَتْرُكْ لَنَا عَلَماً
يَا قَاطِعَاً سَبَبَ الدُّنْيَا وَمُتَّصِلاً
يَا قَلْبِ أَخْبِرْني وفي النَّأْيِ رَاحَة ٌ
يَا لَقَوْمِي لحَبْلِكَ المَصْرومِ
يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْكِحُهَا
يَا مَلِيكَ القُلُوبِ يَحْفَظُكَ اللهُ
يَا مَنْظَراً حَسَناً رَأيْتُهْ
يَا نَاعِسَ الطَّرْفِ، إِلَى كَمْ تَنَامْ؟
يَا نُعْمُ، قَدْ طَالَتْ مُمَاطَلَتي،
يَزِيدُ أبُو الخَطّابِ أخْرَجَهُ لَنَا
يَزْدادُ في غَيّ الصّبا وَلَعُهْ،
يَشُوقُكَ تَوخِيدُ الجِمَالِ القَنَاعِسِ
يَقُولونَ: «صَوْتُ المُسْتَذِلِّين خَافِتٌ
يَقُولُ الأطِبّاءُ المُداوُونَ إذ خَشوا
يَقُولُ حَيَّايَ مِنْ عَوْفٍ ومِنْ جُشَمٍ
يَقُولُ خَليلي إذْ أَجَازَتْ حُمُولُها
يَقُولُونَ: لُبْنَى فِتْنَة ٌ كُنْتَ قَبْلَها
يَنْقَضِي العَيْشُ بَيْنَ شَوْقٍ وَيَأْسِ
يُخيَّلُ لي
يُرْغِي ويُزْبِدُ بالقَافَاتِ تَحْسبُها
يُعيِّرُني أمِّي رِجالٌ لا أَرى
يُعَاقِبُني، وَهُوَ المُذْنِبُ
يُقُولـونَ لَيلَـى بِالمَغِيـبِ أَمِينَـةٌ
يُمَثِّلُ ذو العَقْلِ في نَفْسِهِ
لا يَمْنَعَنَّكَ مِنْ بُغـاءِ
المرقش الأصغر
Login
Username
Password
Remember Me
Lost your password?
Reset Password
Username or E-mail:
Log in