• الرئيسية
  • دليل الموقع
  • معرض الصور
  • معلومات الاتصال
  • عرفونا بكم
  • قارئ الكتب
Logo
  • بلدان
    • الجامعات العربية
    • السياحة في الدول العربية
      • السياحة في الإمارات
      • السياحة في الاردن
      • السياحة في البحرين
      • السياحة في الجزائر
      • السياحة في السـعودية
      • السياحة في الكويت
      • السياحة في المغـرب
      • السياحة في اليمن
      • السياحة في تونس
      • السياحة في سـوريا
        • المنطقة الجنوبية
        • المنطقة الساحلية
        • المنطقة الشرقية
        • المنطقة الشمالية
        • المنطقة الوسطى
        • تاريخ سوريا
        • دمشق وريفها
      • السياحة في عمان
      • السياحة في لبـنـان
      • السياحة في مـصـر
    • بحث في التجارة
    • بلدان عربية
    • دساتير البلدان العربية
      • أرشيف دساتير تجددت منذ 2010
    • فتوح البلدان
    • كتاب البلدان
    • كتاب معجم البلدان
    • مواثيق ومعاهدات ومواقف
  • بيئة وطبيعة
    • بيئة وطبيعة
      • الأردن – بيئة
      • الإمارات – بيئة
      • البحرين – بيئة
      • الجـزائـر – بيشة
      • السعودية – بيئة
      • العراق – بيشة
      • الكويت – بيئة
      • المغرب – بيئة
      • اليمن – بيلة
      • تونس – بيئة
      • سوريا – بيئة
      • عُمان- بيئة
      • فـلـسـطين – بيئة
      • قطر – بيئة
      • لبنان – بيئة
      • ليبيا – بيئة
      • مصر – بيئة
    • حيوانات ونباتات
      • حيوانات
      • نباتات
  • ديانات
    • أنبياء ورسل
    • حـوار الأديان
      • المسيحيّة والإسلام في الحوار والتعاون
      • بيبليوغرافيا الحوار الإسلاميّ المسيحيّ
      • في الدين- مقاربة انتروبولوجية
      • مدخل إلى الأديان الخمسة الكبرى
    • ديانات
    • فرق دينية
    • فروض وشعائر دينية
    • كتب مقدسة
      • العهد الجديد
      • العهد القديم
      • القرآن الكريم
    • مذاهب
  • شخصيات
    • أدباء وكتاب
    • أدبيات وإنتاج أدبي
      • مقامات بديع الزمان الهمذاني
      • مقامات محمد القاسم الحريري
    • حكام وسياسيون
    • رجال أعمال
    • رجال دين وصحابة ورواة
    • شعر وشعراء
      • شعر
        • الشعراء الصعاليك
        • شعر من العصر الأموي
        • شعر من العصر الأندلسي
        • شعر من العصر الإسلامي
        • شعر من العصر الجاهلي
        • شعر من العصر الحديث
        • شعر من العصر العباسي
        • مختارات من الشعر الأندلسي
      • شعراء
        • الشعراء الصعاليك
        • شعراء العصر الأموي
        • شعراء العصر الأندلسي
        • شعراء العصر الجاهلي
        • شعراء العصر الحديث
        • شعراء العصر العباسي
        • شعراء صدر الإسلام
      • من الذي قال …
    • صحافيون وكتابات صحفية
      • صحافيون
      • كتابات صحفية
    • علماء وفلاسفة ورحالة
    • نساء رائدات
  • فن العمارة
    • أسواق
    • أضرحة وأتربة ومدافن
    • العمارة الحديثة
    • بيمارستانات ومدارس
    • حصون ومواقع أثرية
    • حمامات وخانات وتكايا
    • قصور وبيوت
    • مساجد وجوامع وكنائس
    • معماريون
  • فنون وفنانون
    • آلات موسيقية
    • أوركسترا فلسطين
    • إيقاعات وأشكال الموسيقى
    • رسومات أطفال
    • شخصيات فنية
      • رسامون ونحاتون
      • مسرحيون وممثلون
      • منتجون ومخرجون
      • موسيقيون ومغنون
    • صور ورسومات
    • كتاب الأغاني
      • الجزء الأول
      • الجزء التاسع
      • الجزء التاسع عشر
      • الجزء الثالث
      • الجزء الثالث عشر
      • الجزء الثالث والعشرون
      • الجزء الثامن
      • الجزء الثامن عشر
      • الجزء الثاني
      • الجزء الثاني عشر
      • الجزء الثاني والعشرون
      • الجزء الحادي عشر
      • الجزء الحادي والعشرون
      • الجزء الخامس
      • الجزء الخامس عشر
      • الجزء الرابع
      • الجزء الرابع عشر
      • الجزء الرابع والعشرون
      • الجزء السابع
      • الجزء السابع عشر
      • الجزء السادس
      • الجزء السادس عشر
      • الجزء العاشر
      • الجزء العشرون
    • مفهوم وتاريخ الموسيقى
  • قصص وحكايات
    • ألف ليلة وليلة
    • قصص عالمة الكوش بسيسو
      • الحلم الطائر والواقع
      • الرغبة
      • غزالة وقلبي فارس مجنون
    • قصص كامل الكيلاني
    • قصص للصغار
    • قصص مسموعة
    • قصص مصورة
    • قصص من طفولتي في الناصرة
    • قصص من قرائنا
    • قصص وسير شعبية
      • الزير سالم
    • كليلة ودمنة
    • مؤلفات الطيب صالح
    • مؤلفات جبران خليل جبران
      • الأجنحة المتكسرة
    • مؤلفات طه حسين
    • مؤلفات عباس محمود العقاد
    • من كتاب البخلاء
  • كتب وحضارات
    • أدباء وكتاب ومؤلفاتهم
    • الرائد العربي
      • تشريع وقانون
      • تنمية وعمران
      • شخصيات مساهمة
      • صناعة وتجارة واقتصاد
      • مقدمة عامة
      • موضوعات عامة
      • ندوات ومؤتمرات
      • نفط
    • المغرب والأندلس
      • مختارات من الشعر الأندلسي
    • حضارات
    • كتب ومراجع بالنص الكامل
      • الكتب الدينية والتفاسير
        • العهد الجديد
        • العهد القديم
        • القرآن الكريم
        • صحيح البخاري
        • صحيح مسلم
      • طبقات وتراجم
      • كتب الأدب
      • كتب الأمثال
      • كتب الفقه والزهد
      • كتب في التاريخ
        • تاريخ ابن خلدون
      • كتب في الفلسفة والطب
      • ‎كتب الأنساب
      • ‎كتب البلدان والجغرافيا
      • ‎لغة ومعاجم
    • للاساتذة والطلاب
      • ACTFL مبتدئ
      • ACTFL متفوق
      • ACTFL متقدم
      • ACTFL متوسط
      • مواد اضافية للكتاب في تعلم العربية الجزء الاول
        • ج1 درس 1
        • ج1 درس 10
        • ج1 درس 11
        • ج1 درس 12
        • ج1 درس 13
        • ج1 درس 2
        • ج1 درس 3
        • ج1 درس 4
        • ج1 درس 6
        • ج1 درس 8
        • ج1 درس 9
        • ج1 درس5
        • ج1 درس7
      • مواد اضافية للكتاب في تعلم العربية الجزء الثاني
        • ج 2 درس 1
        • ج 2 درس 10
        • ج 2 درس 2
        • ج 2 درس 3
        • ج 2 درس 4
        • ج 2 درس 5
        • ج 2 درس 6
        • ج 2 درس 7
        • ج 2 درس 8
        • ج 2 درس 9
    • مدن أثرية وآثار
    • مشاركة الطلاب
  • مجتمع وتقاليد
    • المطبخ العربي
      • أطباق شرقية
      • المطبخ الشرقي
      • المطبخ العربي
    • تقاليد
      • رمضان 2012
    • حرف
    • حكم وامثال
    • طعامنا دواء عجيب
    • فروض وشعائر دينية
    • قبائل وعشائر
    • موضزعات متفرقة
    • وقعات العرب
  • مدن
    • مدن
    • مدن أثرية وآثار
    • مناطق

أبن سقلاب

شخصيات, علماء وفلاسفة ورحالة

أبن سقلاب
556-625هـ

هو موفق الدين بن يعقوب بن سقلاب المقدسي المشرقي المكي، اشتهر بالطب، وتعلم الحكمة على رجل يعرف بالفيلسوف الإنطاكي.

 ولد في القدس سنة 556 هجرية وتوفي فيها سنة 625 هجرية.

قال عنه ابن أبي أصيبعة في “عيون الأنباء في طبقات الأطباء”: ((موفق الدين بن يعقوب بن سقالاب، نصراني، كان أعلم أهل زمانه بكتب جالينوس ومعرفتها والتحقيق لمعانيها، والدراية لها، وكان من كثرة اجتهاده في صناعة الطب وشدة حرصه ومواظبته على القراءة والمطالعة لكتب جالينوس، وجودة فطرته وقوة ذكائه، أن جمهور كتب جالينوس وأقواله فيها كانت مستحضرة له في خاطره، فكان مهما تكلم به في صناعة الطب على تفاريق أقسامها، وتفنن مباحثها، وكثرة جزئياتها، إنما ينقل ذلك عن جالينوس، ومهما سئل عنه في صناعة الطب من المسائل والمواضيع المستعصية وغيرها لا يجيب بشيء من ذلك إلا أن يقول قال جالينوس، ويورد فيه أشياء من كلام جالينوس، حتى كان يتعجب منه في ذلك، وربما أنه في بعض الأوقات كان يذكر شيئاً من كلام جالينوس، ويقول هذا ما ذكره جالينوس في كذا وكذا ورقة من المقالة الفلانية من كتاب جالينوس، ويسميه ويعني به النسخة التي عنده، وذلك لكثرة مطالعته إياها وأنسه بها، ومما شاهدته في ذلك من أمره أنني كنت أقرأ عليه في أوائل اشتغالي بصناعة الطب ونحن في المعسكر المعظمي – وكان أبي أيضاً في ذلك الوقت في خدمة الملك المعظم رحمه اللّه – شيئاً من كلام أبقراط حفظاً واستشراحاً، فكنت أرى من حسن تأتيه في الشرح، وشدة استقصائه للمعاني – بأحسن عبارة وأوجزها وأتمها معنى – ما لا يجسر أحد على مثل ذلك ولا يقدر عليه ثم يذكر خلاصة ما ذكره وحاصل ما قاله حتى لا يبقى في كلام بقراط موضع إلا وقد شرحه شرحاًَ لا مزيد عليه في الجودة، ثم إنه يورد نص ما قاله جالينوس في شرحه لذلك الفصل على التوالي إلى آخر قوله، ولقد كنت أراجع شرح جالينوس في ذلك فأجده قد حكى جملة ما قاله جالينوس بأسره في ذلك المعنى، وربما ألفاظ كثيرة من ألفاظ جالينوس يوردها بأعيانها من غير أن يزيد فيها ولا ينقص، وهذا شيء تفرد به في زمانه، وكان في أوقات كثيرة لما أقام بدمشق يجتمع هو والشيخ مهذب الدين عبد الرحيم بن علي في الموضع الذي يجلس فيه الأطباء عند دار السلطان ويتباحثان في أشياء من الطب، فكان الشيخ مهذب الدين أفصح عبارة، وأقوى براعة، وأحسن بحثاً، وكان الحكيم يعقوب أكثر سكينة، وأبين قولاً، وأوسع نقلاً، لأنه كان بمنزلة الترجمان المستحضر لما ذكره جالينوس في سائر كتبه من صناعة الطب، فأما معالجات الحكيم يعقوب فإنها كانت في الغاية من الجودة والنجح، وذلك أنه كان يتحقق معرفة المرض أولاً تحقيقاً لا مزيد عليه، ثم يشرع في مداواته بالقوانين التي ذكرها جالينوس مع تصرفه هو فيما يستعمله في الوقت الحاضر. وكان شديد البحث واستقراء الأعراض بحيث أنه كان إذا افتقد مريضاً لا يزال يستقصي منه عرضاً عرضاً، وما يشكوه مما يجده، من مرضه حالاً حالاً إلى أن لا يترك عرضا يستدل به على تحقيق المرض إلا ويعتبره، فكانت أبداً معالجاته لا مزيد عليها في الجودة، وكان الملك المعظم يشكر منه هذه الحالة ويصفه ويقول لو لم يكن في الحكيم يعقوب إلا شدة استقصائه في تحقيق الأمراض حتى يعالجها على الصواب، ولا يشتبه عليه شيء من أمرها، وكان الحكيم يعقوب أيضاً متقناً للسان الرومي خبيراً بلغته ونقل معناه إلى العربي، وكان عنده بعض كتب جالينوس مكتوبة بالرومي مثل حيلة البرء والعلل والأعراض وغير ذلك، وكان أيضاً ملازماً لقراءتها والاشتغال بها، وكان مولده بالقدس وأقام بها سنين كثيرة، ولازم بها رجلاً فاضلاً فيلسوفاً راهباً في دير السبق كان خبيراً بالعلم الطبيعي، متقناً للهندسة وعلم الحساب، قوياً في علم أحكام النجوم والاطلاع عليها، وكانت له أحكام صحيحة، وإنذارات عجيبة، وأخبرني الحكيم يعقوب عنه معرفته للحكمة وحسن فطرته وفطنته شيئاً كثيراً، واجتمع أيضاً الحكيم يعقوب في القدس بالشيخ أبي منصور النصراني الطبيب، واشتغل عليه، وباشر معه أعمال صناعة الطب وانتفع به.

وكان الحكيم يعقوب من أتم الناس عقلاً، وأسدهم رأياً، وأكثرهم سكينة، ولما خدم الملك المعظم عيسى بن أبي بكر بن أيوب، وصار معه في الصحبة كان حسن الاعتقاد فيه، حتى أنه كان يعتمد عليه في كثير من الآراء الطبية وغيرها فينتفع بها ويحمد عواقبها، وقصد الملك المعظم أن يوليه بعض تدبير دولته والنظر في ذلك، فما فعل، واقتصر على مداومة صناعة الطب فقط، وكان قد عرض للحكيم يعقوب في رجليه نقرس، وكان يثور به في أوقات، ويألم بسببه، وتعسر عليه الحركة، فكان الملك المعظم يستصحبه في أسفاره معه في محفة ويفتقده، ويكرمه غاية الإكرام، وله منه الجامكية السنية والإحسان الوافر، وقال له يوماً يا حكيم لم لا تداوي هذا المرض الذي في رجليك؟ فقال يا مولانا الخشب إذا سوس ما يبقى في إصلاحه حيلة، ولم يزل في خدمته إلى أن توفي الملك المعظم، وكانت وفاته رحمه اللّه في الساعة الثالثة من نهاريوم الجمعة سلخ ذي القعدة سنة أربع وعشرين وستمائة بدمشق، وملك بعده وله الملك الناصر داود فدخل إليه الحكيم يعقوب، ودعا له وذكره بقديم صحبته، وسالف خدمته، وأنه قد وصل إلى سن الشيخوخة والهرم والضعف وأنشده :

أتيتكم وجلابيب الـصـبـا قـشـب         فكيف أرحل عنكم وهي أسـمـال

لي حرمة الضيف والجار القديم ومن    أتاكم وكهـول الـحـي أطـفـال

وهذا الشعر لابن منقذ رحمه اللّه، فأحسن إليه الملك الناصر إحساناً كثيراً، وأطلق له مالاً وكسوة وأمر بأن جميع ما قد كان له مقرراً من الملك المعظم يستمر، وأن لا يكلف لخدمة، فبقي كذلك مديدة، ثم توفي بدمشق في عيد الفصح للنصارى، وذلك في شهر ربيع الآخر سنة خمس وعشرين وستمائة)).

المراجع: عيون الأنباء في طبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة

لا تعليقات
  • بحث في الحكواتي

الحكواتي © 2013 المؤسسة العربية للثقافة .  جميع الحقوق محفوظة.
  • الرئيسية
  • تعرف علينا
  • أسئلة متكررة
 
Login

رمز التحقق *


Lost your password?

Reset Password

رمز التحقق *


Log in